ذكرت صحيفة هافينجتون بوست الأمريكية أن هناك حالة من الغضب من قبل موظفي وزارة الخارجية الأمريكية من السياسة الأميركية في دعم الاحتلال الصهيوني بشكل غريب.
قالت الصحيفة أنه بسبب هذا الاتجاه الغريب من وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن والإدارة الأمريكية ككل، يتم التحضير لعصيان في الوزارة.
وأعلن مسؤول واحد على الأقل استقالته في الخارجية  احتجاجا على نهج إدارة بايدن في التعامل مع الأزمة.

وأوضح جوش بول على موقع "لينكد إن" أن استقالته جاءت بسبب "الخلاف حول السياسة المتعلقة بمساعدتنا الفتاكة المستمرة لإسرائيل".

وأكد مصدر مطلع أن رسالة بلينكن الاخيرة لوزارته لم تكن ردا على التقارير عن حالة إحباط وتمرد داخل الوزارة بل كانت دعم للموظفين في أوقات الأزمات والإضرابات.

قال بلينكن في رسالته "أوضح الرئيس بايدن أنه بينما ندعم بالكامل حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، فإن كيفية القيام بذلك مهم"، مشيرا إلى ضرورة احترام "المعايير الإنسانية الدولية"، وفق ما ذكرت شبكة سكاي نيوز عربية.

أقر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن بالأثر  الذي تركته الحرب.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إدارة بايدن الاحتلال الصهيوني الادارة الأخيرة الادارة الامريكية استقالته الخارجية الأمريكية

إقرأ أيضاً:

استطلاع يظهر نسبة كبيرة من مسلمي بريطانيا يفكرون في مغادرتها بسبب الإسلاموفوبيا

استطلاع يظهر نسبة كبيرة من مسلمي بريطانيا يفكرون في مغادرتها بسبب الإسلاموفوبيا

مقالات مشابهة

  • غرفة التجارة الأمريكية: مصر لديها إمكانيات كبيرة في أنشطة البحث والتنقيب عن الذهب والمعادن
  • الخارجية الأمريكية: اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان لا يزال خاضعا للتفاوض
  • الخارجية الأمريكية: سنزود أوكرانيا بألغام فردية لأول مرة
  • استطلاع يظهر نسبة كبيرة من مسلمي بريطانيا يفكرون في مغادرتها بسبب الإسلاموفوبيا
  • «الخارجية الأمريكية»: سنزود أوكرانيا بألغام فردية لأول مرة
  • «الخارجية الأمريكية» تهاجم تل أبيب: تتحمل جزءا كبيرا من مسؤولية سرقة مساعدات غزة
  • خشية هجوم جوي روسي وشيك.. الخارجية الأمريكية تغلق سفارتها في كييف
  • طالبت المواطنين بالاحتماء.. وزارة الخارجية الأمريكية تعلن إغلاق سفارتها في كييف
  • خشية هجوم جوي روسي وشيك.. وزارة الخارجية الأمريكية تعلن إغلاق سفارتها في كييف
  • “نرجسية” ترامب وهوسه بـ”الولاء الشخصي” يُطيحان باستقرار السياسة الخارجية .. فهل يستبدل “بن غفير الأمريكي”؟