توقعات بفتح معبر رفح لإدخال مساعدات السبت.. ولا أنباء عن مغادرة أجانب
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
قالت السفارة الأمريكية لدى الاحتلال الإسرائيلي، إن معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة قد يفتح اليوم السبت، مما يشي باحتمال تمكن الرعايا الأجانب من مغادرة القطاع الفلسطيني المحاصر.
وأضافت في منشور على شبكات التواصل الاجتماعي أنها "تلقت معلومات" تفيد بأن معبر رفح سيفتح في العاشرة صباحا بالتوقيت المحلي، وتابعت "لا نعلم إلى أي مدى سيظل مفتوحا لمغادرة المواطنين الأجانب غزة".
في وقت سابق، قال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن هناك تحركا أمميا "للحد من قيود" إدخال مساعدات إنسانية إلى غزة، مؤكدًا أهمية القيام بذلك في أسرع وقت.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده غوتيريش، الجمعة، أمام معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، وسط اصطفاف شاحنات المساعدات.
وقال غوتيريش، إن هناك أكثر من 2 مليون شخص يعانون في غزة، بلا ماء ولا طعام ولا وقود ولا علاج وتحت النيران، ويحتاجون كل شيء للنجاة.
وأضاف: "لدينا كثير من الشاحنات المحملة بكل المواد الإغاثية التي يحتاجها أهل غزة"، مشددا على أن حمولة الشاحنات تمثل "الفارق بين الحياة والموت".
وشدد غوتيريش على أهمية إدخال المساعدات إلى غزة في أسرع وقت، مناشدا بإعلان وقف إطلاق نار إنساني للسماح بذلك.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية رفح مصر غزة مصر غزة رفح طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يدعو لاتخاذ قرارات للحد من الاحتباس الحراري
غوتيريش يدعو لاتخاذ قرارات للحد من الاحتباس الحراري
ناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، أطقم التفاوض في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ في باكو (كوب- 29)، اتخاذ قرارات طموحة للحد من الاحتباس الحراري في العالم عند 1,5 درجة مئوية المستهدف.
وقال غوتيريش، الذي عاد إلى أذربيجان قبل اليوم الأخير للمؤتمر غدا الجمعة، إن "الفشل ليس خيارا".
وأضاف أمين عام المنظمة الدولية إنه يجب أن تحدد المحادثات في مؤتمر الأمم المتحدة بشأن المناخ، المعروف باسم كوب 29، هدفا جديدا لمساعدة البلدان النامية، حتى تكون قادرة على تقديم أهداف مناخية متوافقة مع الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1,5 درجة مئوية.
كانت التعهدات المالية للدول الأفقر لمساعدتها على خفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، محور نقاش مكثف في باكو، مع نزاع حول الدول التي يجب أن تدفع ومن أي مصادر يجب الحصول على الأموال. وتابع غوتيريش أن المؤتمر كان عليه أن يستعيد العدالة، مشيرا إلى أن الأموال التي تتم المطالبة بها ليست منحة بل استثمار ضد الدمار الذي قد تسببه فوضى مناخية تجتاح الجميع.