7 حالات تزيد معها خطورة الإنفلونزا.. «متقولش دور برد ويعدي»
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
تزداد حالات الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا الموسمية في ظل تقلبات الطقس والتغير من فصل لآخر كما يعاني أصحاب بعض الأمراض معها، لذا أوضحت وزارة الصحة والسكان 7 حالات تزيد فيها خطورة الإنفلونزا، ويمكن أن تؤدي إلى مضاعفات أخرى.
ونشرت وزارة الصحة، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، تفاصيل الحالات التي تزيد فيها خطورة الإنفلونزا، حيث قد يُنظر للإنفلونزا على أنها من الأمراض البسيطة والتي غالبا لا تحتاج لتدخلات طبية ولكن هناك حالات تزيد معها حدة الإصابة وشدتها وقد يضطر المريض معها الي دخول المستشفى، حيث إن مخاطرها في هذة الظروف تهدد حياته.
1- أن يعاني المريض من الربو أو السدة الرئوية.
2- أن يكون الشخص مصاب ويعاني مع الكلي أو الكبد أو الجهاز العصبي أو القلب أو الأوعية الدموية.
3- من لديه مشاكل في وظائف العضلات تجعله من الصعب السعال أو البلع أو التخلص من الإفرازات في القصبة الهوائية.
4- إن كان المريض مصابا بالسكري.
5- إن كان المريض يعاني من ضعف المناعة بسبب الإصابة بالسرطان أو الإيدز أو يتناول باستمرار الأدوية المثبطة للمناعة.
6- إذا كان المريض يعاني من السمنة أو عمره أكبر من 65 عاما وأقل من 5 أعوام.
7- السيدات الحوامل والعاملين من أطباء وتمريض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنفلونزا خطورة الإنفلونزا السمنة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. تعرف على الأسباب
في الشتاء الحالي، هناك تقارير تشير إلى أن الإنفلونزا قد تكون أكثر تأثيرًا من كوفيد-19 في بعض المناطق. يعود ذلك إلى عدة أسباب، منها:
1. تراجع المناعة الجماعية ضد الإنفلونزا: خلال جائحة كوفيد-19، أدى التباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا الموسمية، ما يعني أن الناس لم يتعرضوا للفيروس بشكل كافٍ لتطوير مناعة طبيعية.
2. عودة الحياة إلى طبيعتها: مع تخفيف القيود الصحية وعودة السفر والتجمعات الاجتماعية، أصبحت الظروف مواتية لانتشار الإنفلونزا بشكل أوسع.
3. انخفاض معدلات التطعيم ضد الإنفلونزا: في بعض البلدان، ركزت الجهود على التطعيم ضد كوفيد-19، ما أدى إلى تراجع الاهتمام بتلقي لقاح الإنفلونزا.
4. طفرات فيروسية: قد تكون هناك سلالات جديدة من فيروس الإنفلونزا أكثر عدوى أو شدة.
5. إرهاق النظام الصحي: مع استمرار تأثير كوفيد-19، تعاني الأنظمة الصحية في بعض المناطق من ضغط إضافي، ما يجعل الاستجابة لتفشي الإنفلونزا أكثر تحديًا.
للوقاية من الإنفلونزا وكوفيد-19، يُنصح باتباع التدابير الوقائية مثل تلقي اللقاحات، غسل اليدين بانتظام، وتجنب التجمعات المزدحمة عند الشعور بالأعراض.