أستاذ علوم سياسية: التحرك المصري شامل.. وأصبحت نقطة ارتكاز لجميع الأطراف
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر تتحرك في إطار أشمل وأوسع ويضم أطرافا إقليمية ودولية بصورة كبيرة، وهذه هي الرسالة التي تقوم بها مصر في هذا التوقيت، قيادة وحكومة وشعبا، وذلك من أجل إعادة تذكير العالم بالقضية الفلسطينية.
وأكد «فهمي» خلال حواره ببرنامج «التاسعة»، على القناة الأولى المصرية، أن التحرك المصري هو التحرك الأشمل وليس تحركا على جزئيات، فمصر تتحدث للعالم، وأصبحت نقطة ارتكاز للأطراف الإقليمية والدولية.
وتابع «فهمي» أن رئيس وزراء بريطانيا التقى مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، وخلال اللقاء أطلق الرئيس السيسي رسائل واضحة وقوية على الهواء مباشرة، ونتمنى أن يؤثر هذا اللقاء على تهدئة الأوضاع، وعلى المجتمع الغربي أن يتفهم المطالب العربية، لا يكفي التصريحات الإيجابية التي يمكن أن تصدر بشأن القضية الفلسطينية، لأن عددا كبيرا من دول الغرب تبنوا المنطق الإسرائيلي الخاطئ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحرب على غزة حرب غزة الحرب في غزة القضية الفلسطينية العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: أتطلع إلى المحادثات التي سأجريها مع الأمير محمد بن سلمان
المناطق_متابعات
في إطار أول زيارة خارجية يقوم بها، ثمّن الرئيس اللبناني جوزيف عون الدور السعودي في دعم واستقرار لبنان، مؤكداً عمق العلاقات الثنائية، مشدداً على الدور السعودي في دعم سلامة وانتظام عمل المؤسسات الدستورية في لبنان.
حيث أكد أنه يتطلع إلى المحادثات التي سيجريها مع الأمير محمد بن سلمان، التي سوف تمهد لزيارة لاحقة يجري عبرها توقيع اتفاقيات تعزز التعاون بين البلدين الشقيقين، كما ذكرت الرئاسة اللبنانية في الوقت نفسه شكر السعودية على احتضانها اللبنانيين الذين وفدوا إليها منذ سنوات طويلة.
أخبار قد تهمك ولي العهد يستقبل المهنئين بحلول شهر رمضان 3 مارس 2025 - 5:37 صباحًا قنصلية لبنان العامة في جدة تُنظم ندوة بعنوان ” طرابلس بين عبق الماضي وحداثة الحاضر” 24 فبراير 2025 - 7:38 مساءًوكان قد قال الرئيس اللبناني جوزيف عون، في وقت سابق إن السعودية ستكون وجهته الخارجية الأولى، إثر تلقيه دعوة لزيارتها في اتصال هاتفي مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وفق ما أعلنت الرئاسة اللبنانية.
وانتُخب الرئيس عون، الذي كان قائداً للجيش، رئيساً للجمهورية اللبنانية في يناير الماضي بعد أكثر من عامين على شغور المنصب، وأتاح تراجع نفوذ إيران وحلفائها في المنطقة، لا سيما حزب الله، انتخاب رئيس قوي للبنان يتمتّع بدعم المجتمع الدولي، كما يرى محللون.
وأكد الرئيس في خطاب أدائه القسم إثر انتخابه، في البرلمان “بدء مرحلة جديدة للبنان”، مشيراً إلى تحقيق توازن في السياسة الخارجية للبلد الذي يخرج من حرب دامية بين حزب الله وإسرائيل.