موقع 24:
2025-03-03@21:05:59 GMT

3 أندية سعودية تغري سبينازولا بالرحيل عن "الذئاب"

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

3 أندية سعودية تغري سبينازولا بالرحيل عن 'الذئاب'

قالت صحيفة Fútbol Fichajes إن اللاعب ليوناردو سبينازولا مرشح بقوة لمغادرة روما في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة.

ذكرت الصحيفة أن الدولي الإيطالي تلقى عرضاً مغرياً من الهلال والنصر والشباب ليرحل عن "الذئاب" في يناير (كانون الثاني) المقبل.

???????????? Al-Hilal, Al-Nassr y Al-Shabab buscan FICHAR a Leonardo Spinazzola ????????

Vía @Ekremkonur pic.

twitter.com/q2dZaPITaB

— Fútbol Fichajes (@FutboolFichajes) October 20, 2023  وتابعت: "لا يزال العديد من اللاعبين من الدوريات الأوروبية الكبرى يغريهم الانتقال إلى الدوري السعودي، التي شهدت سوق انتقالات استثنائي في الصيف الماضي بالتعاقد مع العديد من اللاعبين العالميين".
وأضافت: "اللاعب البالغ من العمر 30 عاماً لديه عرض رائع للالتحاق بكوكبة النجوم الذين قرروا خوض هذه التجربة الجديد".
وأشارت إلى أن ليوناردو سبينازولا سجل هدفاً واحداً وصنع هدفين في تسع مباريات هذا الموسم، مبينة أنه تم تقديم راتب سنوي يبلغ قيمته 7 ملايين يورو لإقناع الجناح الإيطالي بالموافقة على العرض.
 
 
 
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة نادي روما الهلال السعودي النصر السعودي الشباب السعودي

إقرأ أيضاً:

منتخب قدامى اللاعبين لم يأخذ حقه

 

د. أحمد بن علي العمري

 

بالأمس القريب شاهدت المباراة النهائية بين منتخبنا الوطني لقدامى اللاعبين ومنتخب العراق الشقيق وهي البطولة الأولى والتي فاز بها المنتخب العراقي بركلات الترجيح في دولة الكويت الشقيقة ولدولة الكويت كما هو المعهود والمعروف منها كل الشكر والتقدير الجزيل للمبادرات الجميلة والرائعة وقد كانت مباراة جميلة وراقية وقد كانت متميزة بكل المقاييس وإن كان المنتخب العُماني هو الأفضل طوال المباراة بقيادة الكابتن القدير يونس أمان.

لكن العجيب والمستغرب أنني لم أشاهد أستوديو تحليليا للمباراة ولم أشاهد أستوديو يقام في دولة الكويت من قبل القناة الرياضية العُمانية والأدهى والأمر أنني لم أشاهد وجودا للجمهور العُماني في المدرجات، ولا حتى رابطة مشجعين. فماذا حصل يا قوم؟! ألم يكن هؤلاء الأبطال الذين تغنينا بهم ومجدناهم في العطاء في مرحلة من المراحل لما بذلوه لأجل عُمان بدون تمنن أو إظهار الذات… ألم يكن هؤلاء الأشاوس الذين رفعوا راية عُمان عالية خفاقة في يوم من الأيام؟! ألم يكن هؤلاء الذين أطلقنا عليهم الأساطير؟! ألم يكن هؤلاء الذين أطلقنا عليهم العصر الذهبي للكرة العُمانية. ألا يجدر بنا أن نحترمهم ونقدرهم ونشجعهم ونعطيهم الزخم الإعلامي والجماهيري الذي يستحقونه والذي يعتبر أقل درجات الوفاء والشكر والعرفان لهم والذي هو واجب علينا حقا من مسؤولين وإداريين وحتى جمهور.

لقد كان الإعلام والجماهير من خلفه، وراء المنتخب في كأس الخليج قبل شهور قليل، مع إن هذا شيء طبيعي وواجب، وكلنا نتفق عليه، وقد أحرزنا المركز الثاني، على الرغم من أن حقنا هو الكاس والمركز الأول كما كان في البصرة ولولا بعض التدخلات لكنا أبطال دورة البصرة وأبطال دورة الكويت ولكن الطيبة العمانية وتسامحها أفقدتنا حقوقا مكتسبة ومستحقة.

ولكن حصل ما حصل ولي شخصيا بعض التحفظات على مباراتي النهائي وهي منطقية، ولكن لا أريد أن أفصح عنها حالياً على الرغم من أن الأدلة واضحة وصريحة.

نحن العُمانيين متسامحون أكثر من اللازم لدرجة أن فقدنا بعض حقوقنا وإلا لماذا لم يكن هناك أمين عام لدول مجلس التعاون الخليجي عُماني حتى الآن؟!

لقد فاز بالأمس القريب أيضا أحد الاطفال العُمانيين برئاسة البرلمان العربي للأطفال وهذا يعني أن العُماني عندما يترشح في المحافل الخارجية، فالكل يتضامن معه ويحترمه ويقدره ويريده أن يفوز وما علينا سوى المبادرة والترشح لأنه مجرد ترشح العُماني فالكل ينشده لأنهم يعرفون حياديته ووسطيته وعدالته ونزاهته المطلقة.

بالعودة إلى منتخب قدامى اللاعبين (الأساطير)، كيف يكونوا أساطير ولا أحد يهتم بما يقدمونه؟!

هناك ملاحظة على نظام البطولة والتي تقام لأول مرة بمبادرة كريمة من دولة الكويت الشقيقة، وهي مادام يحق للاعب أن يخرج للاستراحة ويقدر يرجع للمباراة، فلماذا لا يكون كل شوط 30 دقيقة لأن 20 دقيقة يمكن أن تدخل في زمن جس النبض وليس الشوط الكامل، وربما هذا السبب الذي جعل أغلبية المباريات تنتهي بالتعادل في الجولة الأولى لأن الوقت ما يكفيها، ولو كان كل شوط 30 دقيقة فلربما كان لعُمان ما تقوله وتحقق فوز أكبر.

صحيح أننا لم نشارك في بطولة كأس الخليج الأولى التي أقيمت في البحرين، ولكننا شاركنا في البطولة الأولى لقدامى اللاعبين والأمل كان معقودا أن تكون البطولة عُمانية.

ثم لماذا يسمح للاعب مثل كرار جاسم لاعب المنتخب العراقي أن يشارك وهو ما زال يلعب في الأندية العراقية ومحافظا على لياقته الكاملة ونشاطه المستمر؛ فيفترض أن يكون من يشارك في البطولة قد اعتزل تمامًا لأنه إذا كان ما يزال يلعب فإن ذلك يعمل فارق كبير لأنه ما زال بكامل طاقته وحيويته.

وقبل أن أنهي مقالي هذا أقترح على الاتحاد العُماني لكرة القدم وعلى وزارة الثقافة والرياضة والشباب أن تنتهز الفرصة وأن يتقدم الاتحاد العُماني لكرة القدم بفكرة بطولة كأس الخليج للمرأة وهي للمرة الأولى وأن تقام هذه البطولة خلال فترة خريف ظفار، وأتمنى وأرجو أن تتحقق هذه الأمنية وأن أراها واقعاً ملموساً على أرض الواقع، وأنا على يقين تام بأن الجمهور الخليجي سوف يتفاعل مع هذه البطولة وبأعلى موجاته.

حفظ الله عُمان وسلطانها وشعبها.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • سعودية تعيد التصميم الداخلي عبر الإبداع الرقمي
  • منتخب قدامى اللاعبين لم يأخذ حقه
  • منع تداول منتجات التجميل المُخصصة لأسواق غير سعودية
  • ليفاندوفسكي ورافينيا على رادار أندية سعودية
  • تأجيل محاكمة المتهم في خلية الذئاب المنفردة
  • إغاثة الشعب الفلسطيني.. وصول قوافل سعودية جديدة إلى شمال غزة
  • بالتفاصيل.. الحلقة الأولى من مسلسل سيد الناس تكشف العديد من الحقائق
  • شقيق ليوناردو ينتقد استبعاده من منتخب البرازيل .. صورة
  • تعرف على قائمة أغلى 10 أندية في العالم (إنفوغراف)
  • أفكار فطور رمضان سريعة| اقتصادية و سعودية