55 فنانا أمريكيا يوجهون نداء لبايدن لإعلان وقف إطلاق نار في غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
وقع مجموعة من 55 فنانا أمريكيا، على رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن، تحثه على الدعوة إلى وقف إطلاق النار بين غزة والاحتلال الإسرائيلي.
ومن بين الموقعين أسماء مثل جواكين فينيكس، وكيت بلانشيت، وجون ستيوارت، وكريستين ستيوارت، وسوزان ساراندون، وماهرشالا علي، وريز أحمد، ورامي يوسف، وكوينتا برونسون بحسب موقع "فاريتي".
وجاء في الرسالة: "إننا نحث إدارتكم، وجميع قادة العالم، على تكريم جميع الأرواح في الأراضي المقدسة والدعوة إلى وقف إطلاق النار وتسهيله دون تأخير وإنهاء قصف غزة، والإفراج الآمن عن المحتجزين".
وتضمنت الرسالة التي وزعتتها منظمة "فنانون لأجل وقف إطلاق النار"، تعليقات للمتحدث باسم اليونيسيف جيمس إلدر، والذي تحدث عن الدمار الذي سببه قصف الاحتلال لغزة، والحصار المفروض على الماء والكهرباء.
وكان فنانون من أجل فلسطين في المملكة المتحدة، أصدروا بيانا وقع عليه شخصيات مثل تيلدا سوينتون، تشارلز دانس، ستيف كوغان، ميريام مارجوليس، مايكل وينتربوتوم، مايك لي وآصف كاباديا. واتهمت الرسالة الحكومة البريطانية "بالتسامح مع جرائم الحرب ومساعدتها والتحريض عليها".
وفيما يلي النص الكامل لرسالة الفنانين الأمريكيين إلى بايدن والموقعين عليها:
إننا نجتمع معا كفنانين ومناصرين، ولكن الأهم من ذلك كبشر نشهد الخسائر الفادحة في الأرواح والأهوال التي تتكشف في إسرائيل وفلسطين.
نطلب منك، كرئيس للولايات المتحدة، أن تدعو إلى وقف فوري للتصعيد ووقف إطلاق النار في غزة وإسرائيل قبل فقدان حياة أخرى. لقد قُتل أكثر من 5000 شخص في الأسبوع ونصف الأسبوع الماضيين – وهو رقم يعرف أي شخص ذو ضمير أنه كارثي. نحن نؤمن بأن الحياة كلها مقدسة، بغض النظر عن الدين أو العرق، وندين قتل المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين.
إننا نحث إدارتكم، وجميع زعماء العالم، على تكريم جميع الأرواح في الأراضي المقدسة والدعوة إلى وقف إطلاق النار وتسهيله دون تأخير وإنهاء قصف غزة، والإفراج الآمن عن الرهائن. نصف سكان غزة البالغ عددهم مليوني نسمة هم من الأطفال، وأكثر من ثلثيهم من اللاجئين وأحفادهم الذين أجبروا على الفرار من منازلهم. ويجب السماح للمساعدات الإنسانية بالوصول إليهم.
نحن نؤمن بأن الولايات المتحدة يمكنها أن تلعب دورًا دبلوماسيًا حيويًا في إنهاء المعاناة، ونحن نضم أصواتنا إلى أصوات الكونجرس الأمريكي، واليونيسيف، وأطباء بلا حدود، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وغيرها الكثير. إن إنقاذ الأرواح واجب أخلاقي. وعلى غرار ما تقوله اليونيسبف، يجب أن تسود الرحمة والقانون الدولي".
وحتى كتابة هذه السطور، تم إسقاط أكثر من 6000 قنبلة على غزة في الأيام الـ 12 الماضية مما أدى إلى مقتل طفل واحد كل 15 دقيقة.
"لقد نفد الغذاء والماء والكهرباء والأدوية والوصول الآمن إلى المستشفيات لدى الأطفال والأسر في غزة، وذلك بعد أيام من الغارات الجوية وقطع جميع طرق الإمداد. نفد الوقود من محطة توليد الكهرباء الوحيدة في غزة بعد ظهر الأربعاء، مما أدى إلى توقف الكهرباء والمياه ومعالجة مياه الصرف الصحي. ولم يعد بإمكان معظم السكان الحصول على مياه الشرب من مقدمي الخدمات أو المياه المنزلية عبر خطوط الأنابيب.... لقد وصل الوضع الإنساني إلى مستويات مميتة، ومع ذلك تشير جميع التقارير إلى وقوع المزيد من الهجمات. يجب أن يسود الرحمة – والقانون الدولي”. – المتحدث باسم اليونيسف جيمس إلدر
وبعيدًا عن آلامنا وحزننا على جميع الأشخاص هناك وأحبائهم في جميع أنحاء العالم، فإن ما يدفعنا هو إرادة لا تتزعزع في الدفاع عن إنسانيتنا المشتركة. نحن ندافع عن الحرية والعدالة والكرامة والسلام لجميع الناس ونؤيد رغبة عميقة في وقف المزيد من إراقة الدماء.
نحن نرفض أن نروي للأجيال القادمة قصة صمتنا، ووقفنا مكتوفي الأيدي ولم نفعل شيئا، وكما قال رئيس الإغاثة الطارئة مارتن غريفيث لأخبار الأمم المتحدة، فإن "التاريخ يراقب".
Alia Shawkat
Alyssa Milano
Amanda Seales
Amber Tamblyn
America Ferrera
Andrew Garfield
Anoushka Shankar
Aria Mia Loberti
Ayo Edebiri
Bassam Tariq
Bassem Youssef
Cate Blanchett
Channing Tatum
Cherien Dabis
Darius Marder
David Cross
Dominique Fishback
Dominique Thorne
Elvira Lind
Farah Bsaiso
Fatima Farheen Mirza
Hasan Minhaj
Hend Sabry
Ilana Glazer
Indya Moore
James Schamus
Jeremy Strong
Jessica Chastain
Joaquin Phoenix
Jon Stewart
Kristen Stewart
Macklemore
Mahershala Ali
Margaret Cho
Mark Ruffalo
May Calamawy
Michael Malarkey
Michael Stipe
Michelle Wolf
Mo Amer
Oscar Isaac
Quinta Brunson
Ramy Youssef
Riz Ahmed
Rooney Mara
Rosario Dawson
Ryan Coogler
Sandra Oh
Sebastian Silva
Shailene Woodley
Shaka King
Susan Sarandon
Vic Mensa
Wallace Shawn
Wanda Sykes
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة الاحتلال غزة الأقصى الاحتلال وقف اطلاق نار سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وقف إطلاق النار إلى وقف فی غزة
إقرأ أيضاً:
إطلاق اختبارات "نافس" في جميع مدارس المملكة الابتدائية والمتوسطة
أعلنت هيئة تقويم التعليم والتدريب بالتكامل مع وزارة التعليم عن تطبيق الاختبارات الوطنية "نافس" للعام الرابع على التوالي في جميع مدارس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة ومدارس الطفولة المبكرة في الفترة من 14 إلى 30 أبريل 2025م.
وذلك بهدف قياس الأداء التعليمي للطلبة والمدارس وتحسينه، وتقويم جودة مخرجات التعليم، وتحفيز التنافس الإيجابي بين المدارس ومكاتب وإدارات التعليم، وقياس مؤشرات الأداء الخاصة بالاختبارات الوطنية في برنامج تنمية القدرات البشرية.
أخبار متعلقة الخريجي يستعرض جهود المملكة لدعم الشعب الفلسطيني مع مفوض "الأونروا"خلال أسبوع.. مشروع "مسام" ينتزع 543 لغمًا في اليمنوتطبق اختبارات "نافس" لهذا العام في جميع المدارس الحكومية والأهلية والعالمية في مناطق ومدن المملكة، بمشاركة قرابة 1.5 مليون طالب وطالبة يدرسون في أكثر من 26 ألف مدرسة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة التعليم - أرشيفيةتقويم الأداء المدرسيوتستهدف الاختبارات مجالي القراءة والرياضيات في الصف الثالث الابتدائي، ومجالات الرياضيات والقراءة والعلوم في الصفين السادس الابتدائي والثالث المتوسط.
وتطبق الاختبارات على جميع الطلبة في الصفين السادس الابتدائي والثالث المتوسط في مدارس المملكة، وعلى جميع طلبة الصف الثالث الابتدائي في عينة من مدارس المرحلة الابتدائية.
وتكتسب هذه الاختبارات أهمية عالية, وتوظَّف نتائجها لقياس أهم مجالات تقويم الأداء المدرسي -وهو مجال نواتج التعلم- وتربط بتقويم أداء المدرسة مع مقارنة الأداء والفروق بين المدارس والمكاتب والإدارات التعليمية.
للعام الرابع على التوالي، الهيئة بالتكامل مع وزارة التعليم @moe_gov_sa تطبق #الاختبارات_الوطنية_نافس للعام الدراسي 2024م/2025م على جميع مدارس المملكة في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة ومدارس الطفولة المبكرة، بمشاركة قرابة 1.5 مليون طالب وطالبة، يدرسون في أكثر من 26 ألف مدرسة،... pic.twitter.com/ym3afN5CLP— هيئة تقويم التعليم والتدريب (@EtecKsa) April 8, 2025برنامج تنمية القدرات البشريةويمكن من خلالها التعرّف على مستوى تعلّم الطلاب وتحصيلهم في القراءة، والعلوم، والرياضيات، وتحديد العوامل المؤثرة في ذلك، إضافة إلى قياس مؤشرات الاختبارات الوطنية في برنامج تنمية القدرات البشرية.
وتُنفذ وفق الأدوار التكاملية والتنسيق المتواصل بين وزارة التعليم والهيئة؛ للإسهام في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وبرنامج تنمية القدرات البشرية.
ويصدر -بناءً على هذه الاختبارات- عدد من التقارير العلمية التفصيلية على المستوى الوطني، وعلى مستوى إدارات ومكاتب التعليم، وعلى مستوى المدارس، وتصدر بطاقة أداء لكل مدرسة ولكل مكتب وإدارة تعليم، توضح مستوى أداء الطلبة في كل منها، في مجالات القراءة والرياضيات والعلوم.جودة التعليموتشمل البطاقات مقارنة مع الأداء على مستوى المملكة، وعلى مستوى مكاتب وإدارات التعليم والمدارس، وتُنشر بطاقات الأداء على منصة تميز الرقمية.
وتزود هذه البيانات والتقارير صناع القرار والمستفيدين بمؤشرات أداء موثوقة، تساعد على اتخاذ الإجراءات التصحيحية؛ لتحسين جودة عمليات التعليم في المدرسة والتحصيل التعليمي للطلبة، وتساعد على رصد مستوى التقّدم والتغيير على المستويات كافة.الاختبارات الوطنية "نافس"يذكر أن الهيئة طبّقت الدورة الأولى من الاختبارات الوطنية "نافس" على عينة من الطلبة في جميع مدارس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، في العام الدراسي 2021/ 2022م، ومثلت "دورة التهيئة"، ثم طُبقت في العام الدراسي 2022/ 2023م على جميع الطلبة في الصفوف المستهدفة في جميع مدارس المرحلتين الابتدائية والمتوسطة.
وفي العام الماضي 2023/ 2024م طبقت الاختبارات، وشارك فيها أكثر من مليون و100 ألف طالب وطالبة، يدرسون في أكثر من 20 ألف مدرسة.
وتأتي هذه الاختبارات استنادًا إلى تنظيم الهيئة الصادر بقرار مجلس الوزراء، المتضمن "بناء وتنفيذ المقاييس والاختبارات التعليمية، كالاختبارات الوطنية في مراحل التعليم العام ذات العلاقة بتقويم التعليم العام.