عاجل - "بايدن" يتلاعب بالتصريحات.. فضيحة مدوية يفجرها البيت الأبيض بشأن غزو الصهاينة لـ غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن، كان يعتقد أن السؤال عن مدى رغبته في الإفراج عن المزيد من الرهائن وليس تأجيل الغزو البري، وناقشا بايدن ونتنياهو الجهود لإطلاق الرهائن لدى حماس وتوفير ممر آمن للمدنيين في غزة، حسب ما جاء في سكاي نيوز عربية، في نبأ عاجل لها، منذ قليل.
ضغوط على إسرائيل لتأجيل هجومها البري على غزةوكشفت شبكة "بلومبرج"، عن أن إسرائيل تواجه ضغوطا أميركية وأوروبية غير معلنة، لتأخير خطة الهجوم البري في غزة، أملا في عقد صفقة لتحرير المحتجزين لدى حركة "حماس".
ونقلت "بلومبرج" عن مصادر مطلعة، زيادة مستوى المطالب الغربية، لمنح فرصة زمنية بهدف إجراء مفاوضات مع حركة "حماس" بشأن الإفراج عن المحتجزين.
ومنذ أن شنّت حركة حماس هجومها في السابع من أكتوبر، تختلف المعلومات بشأن عدد المحتجزين لدى الحركة وجنسياتهم، كما تتفاوت كذلك ردودُ فعل الدول، التي لديها رعايا محتجزون داخل غزة.
وتقول "حماس" إنها احتجزت نحو 200 رهينة خلال الهجوم الكبير الذي شنته الحركة من قطاع غزة على بلدات وقواعد عسكرية في جنوب إسرائيل.
كما تقول الحركة إن جماعات مسلحة أخرى في القطاع تحتجز 50 آخرين، وأن أكثر من 20 محتجزا قتلوا في الغارات الجوية الإسرائيلية لكنها لم تقدم أي تفاصيل أخرى.
وبحسب وكالة "رويترز"، فقد بلغ عدد الأطفال والقاصرين ثلاثين شخصا، في حين يبلغ عدد الأشخاص فوق الستين عشرين شخصا، أما النساء فلا توجد معلومات مؤكدة عن عددهم.
وبالنسبة لجنسيات الأجانب المتواجدين في قبضة "حماس"، فقد قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم السبت، بعد الإفراج عن رهينتين أمريكيتين: "هناك 10 أمريكيين آخرين لا نعلم مصيرهم في غزة".
تايلاند من جهتها؛ قالت إن 14 من رعاياها محتجزين في غزة، بينما صرّحت الأرجنتين عن 16، وبريطانيا عن 9، وألمانيا عن 8.
ووفق تقارير أمريكية، فإن واشنطن أرسلت وحدة عمليات "دلتا فورس" المتخصصة في عمليات تحرير الرهائن إلى إسرائيل.
أما ريشي سوناك رئيس الحكومة البريطانية، فقال إن حكومته تجري محادثات مع دول المنطقة للمساعدة في تأمين عودة البريطانيين.
بدورها؛ قالت الأرجنتين إنها تجري محادثات مع الاستخبارات الإسرائيلية لتحديد مكان مواطنيها، في حين فتحت ألمانيا تحقيقا إذ يلزم قانونها بفتح تحقيق بالجرائم التي تحدث في الخارج إذا كان أحد أطرافها من الجنسية الألمانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بايدن البيت الأبيض اسرائيل جرائم إسرائيل مستشفى المعمداني مستشفي الأهلي المعمداني مجزرة مستشفى الأهلي المعمداني مجزرة مستشفى المعمداني قصف مستشفى المعمداني مستشفى المعمدان غزة مستشفى المعمداني غزة لحظة قصف مستشفى المعمداني المعمداني دعم فلسطين قصف غزة جرائم الاحتلال الإسرائيلي جو بايدن أمريكا فی غزة
إقرأ أيضاً:
عاجل - ترامب: إذا لم يتم إعادة جميع المحتجزين في غزة بحلول الساعة 12 من ظهر يوم السبت القادم سأعلن إلغاء وقف إطلاق النار
ترامب يهدد بإلغاء وقف إطلاق النار إذا لم يتم الإفراج عن الرهائن، في تصعيد جديد لموقفه من الصراع القائم، أعلن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أنه سيدعو إلى إلغاء اتفاق وقف إطلاق النار في حال عدم الإفراج عن الرهائن المحتجزين بحلول الساعة 12 ظهرًا يوم السبت.
عاجل- ترامب: الأردن سوف تستقبل "لاجئين" من قطاع غزة عاجل| ترامب يعيد تصريحاته المستفزة.. الفلسطنيون لن يكون لهم حق العودة إلى غزة تصريحات حادة أمام أنصارهوخلال كلمة ألقاها أمام حشد من مؤيديه، أكد ترامب أن الولايات المتحدة لن تبقى مكتوفة الأيدي في حال استمرار احتجاز الرهائن، مشددًا على ضرورة اتخاذ موقف حاسم للضغط على الأطراف المعنية لإنهاء الأزمة. وأضاف: "يجب أن يعود الرهائن فورًا، وإلا فإن اتفاق وقف إطلاق النار يجب أن يُلغى على الفور."
ترامبقلق دولي من تصاعد التوتراتيأتي تهديد ترامب في وقت حساس، حيث تحاول الأطراف الدولية والإقليمية الحفاظ على استقرار وقف إطلاق النار ومنع تصاعد العنف، ويخشى مراقبون أن تؤدي هذه التصريحات إلى مزيد من التوتر، خاصة إذا تبنتها الإدارة الأمريكية الحالية أو الأطراف الفاعلة في النزاع.
دبلوماسي: لقاء الرئيس السيسي مع ترامب سيشهد دعمًا شعبيًا رافضًا لتهجير الفلسطينيين بعد إعلانه مخطط "شراء غزة".. صفقات فاشلة وخسائر بالمليارات في تاريخ ترامب ردود فعل متباينة ومخاوف من انهيار المفاوضاتحتى الآن، لم يصدر تعليق رسمي من الإدارة الأمريكية أو الأطراف المشاركة في المفاوضات بشأن الرهائن ومع ذلك، يرى بعض المحللين أن تصريحات ترامب تهدف بشكل أساسي إلى ممارسة ضغوط سياسية، أكثر من كونها إعلانًا عن سياسة رسمية.
ومن المتوقع أن تثير تصريحاته ردود فعل متباينة؛ فقد تلقى دعمًا من بعض الجهات التي تطالب بموقف أكثر تشددًا تجاه قضية الرهائن، في حين قد تثير هذه التصريحات قلق الوسطاء الدوليين الذين يسعون إلى الحفاظ على أي جهود دبلوماسية قائمة لمنع انهيار الاتفاق.