تمنيت فوزه ولم أنتخبه.. أحمد عيد عبدالملك: هاني العتال بيخدم الزمالك بحب
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
وجه أحمد عيد عبد الملك لاعب الزمالك السابق ، رساله ل هاني العتال بعد فوز مجلس حسين لبيب في انتخابات ناديالزمالك.
وكتب أحمد عيد عبر حسابه الشخصي علي تويتر:"انا بقالي فترة عاوز اتكلم علي الي الراجل ده بيعمله علشان النادي وبيخدم ازاي وعاوز يخدم ازاي بس طبعاً اول كلمة هتتقالي انت شغال في القناة بتاعته وبتطبل وتزغرط .
انا علي فكرة ما انتخبتوش بردو علشان شايف ان كابتن هشام بالنسبالي افضل والراجل تقبل ده من اول يوم وكان عارف اني هنتخب القايمة واحترم ده جداً ..
كنت اتمني وجوده في القايمة من الاول بس بعيد عن منصب نائب الرئيس ".
أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات الزمالك عن حضور 22704 عضو في الجمعية العمومية للنادي لانتخاب مجلسالإدارة الجديد.
وأسفرت عن الانتخابات عن فوز القائمة الموحدة بالكامل في سباق الانتخابات.
وجاءت النتيجة كالتالي:
رئيس مجلس الإدارة
حسين لبيب 15229
نائب الرئيس
هشام نصر 9480
أمين الصندوق
حسام المندوه 11430
عضوية مجلس الإدارة فوق السن
أحمد سليمان 15433
حسين السيد 10628
عمرو أدهم 10772
محمد طارق 10744
هاني شكري 12011
هاني برزي 12528
عضوية مجلس الإدارة الشباب
أحمد خالد حسنين 13617
رامي إبراهيم نصوحي 11039
نيرة الأحمر 14202
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عيد عبد الملك الجمعية العمومية للنادي انتخابات الزمالك هاني شكري هشام نصر حسين لبيب فوز القائمة لاعب الزمالك السابق نادي الزمالك نائب الرئيس
إقرأ أيضاً:
أزمة سياسية في ألمانيا.. شولتس يخسر تصويت الثقة وتحديد موعد الانتخابات المبكرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خسر المستشار الألماني أولاف شولتس تصويت الثقة التاريخي في البرلمان الألماني، مما يفتح الطريق لإجراء انتخابات وطنية مبكرة بعد انهيار حكومته، وفقًا لما أفادت به وكالة "رويترز".
وكان المستشار الألماني قد طلب إجراء التصويت بهدف خسارته عمدًا، ودعا البوندستاغ (مجلس النواب) إلى إعلان عدم ثقته به، لتكون هذه الخطوة الرسمية الأولى نحو إجراء انتخابات جديدة.
ووفقا لرويترز سيطلب شولتس الآن من الرئيس فرانك فالتر شتاينماير حل البرلمان والدعوة إلى انتخابات جديدة، والتي يجب أن تُجرى في غضون 60 يومًا، مع تحديد موعدها في 23 فبراير.
وكان المستشار في حاجة إلى 367 صوتًا في تصويت سحب الثقة يوم الاثنين لتحقيق هدفه، وفي النهاية حصل على تأييد 394 نائبًا. حصل على 207 أصوات مؤيدة، فيما امتنع 116 عن التصويت.
وفي خطاب مؤثر أمام قاعة مليئة بالحضور، قال شولتس: "هدفي هو تقديم موعد الانتخابات الفيدرالية. يتعلق الأمر بالثقة في بلدنا وعدم تعريض مستقبلنا للخطر".
وأكد شولتس أن هدفه هو تعزيز الثقة في مستقبل البلاد، مضيفًا: "أفضل أيام ألمانيا تنتظرنا".
وكانت حكومة شولتس الائتلافية قد انهارت في نوفمبر بعد استقالة الحزب الديمقراطي الحر المؤيد للأعمال احتجاجًا على إقالة المستشار لوزير المالية كريستيان ليندنر بسبب خلافات عميقة حول إدارة الديون.
وأدى ذلك إلى تشكيل حكومة أقلية في ألمانيا تتألف من الحزب الديمقراطي الاجتماعي بزعامة شولتس وحزب الخضر، وذلك في وقت تواجه فيه البلاد أزمة اقتصادية عميقة وتوترات جيوسياسية.
ومن المقرر أن يظل شولتس في منصبه رئيسًا للحكومة حتى تشكيل إدارة جديدة.
وفي خطابه الذي استمر لمدة نصف ساعة في البرلمان، دافع شولتس عن قراره بالضغط لإجراء انتخابات مبكرة، مشيرًا إلى أن الانقسام داخل الحكومة أصبح غير مقبول. كما انتقد بشدة تصرفات الحزب الديمقراطي الحر وسط اتهامات له بالتخطيط لانهيار الحكومة، وقال: "أنا آسف بشدة لهذا الضرر".