معالج نفسي : قضم الأظافر والجلد من أعراض الوسواس القهري..فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الرياض
كشف المعالج النفسي الدكتور أسامة الجامع ، أعراض مرض الوسواس القهري .
وقال الجامع :”كثير من الأشخاص يعتقدون بأن قضم الأظافر أو الجلد أو نتف الشعر يندرج تحت مرض اضطراب القلق ، لكنه في الحقيقة يندرج تحت مرض الوسواس القهري” .
وأشار إلى أن هذا أنواع من العادات القهرية كقضم الأظافر وخلافه تندرج تحت باب الوسواس القهري أكثر من اضطراب القلق .
وأكد أن كثير من الأشخاص يعانون من هذا المرض ، خاصة إذا مروا بظروف صعبة ، لافتاً إلى إحسايهم بالراحة عند نتف شعر اللحية أو الرأس حتى يظهر بعض أجزاء الصرع .
واختتم حديثه: “بأن هذا النوع من الأشخاص يجب الخضوع للعلاج النفسي والدوائي إذا تطلب الأمر .
قضم الأظافر والجلد وغيرها ..
المعالج النفسي أسامة الجامع: هذه الأعراض تقترب من الوسواس القهري وليس فقط اضطراب القلق@oaljama#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/u73ATxyy7H
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 20, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اضطراب القلق الوسواس القهري معالج نفسي الوسواس القهری
إقرأ أيضاً:
«مساندة الطفل» يوصي بتوفير الدعم النفسي
اختتمت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، بالتعاون مع الشبكة الدولية لخطوط مساندة الطفل، أمس الخميس، أعمال الاجتماع التشاوري لخطوط مساندة الطفل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2024، الذي جمع أكثر من 70 ممثلاً عن هذه الخطوط، ومنظمات محلية ودولية ومؤسسات المجتمع المدني وعدد من المسؤولين الحكوميين من دول عدة، لمناقشة التحديات المتزايدة التي تواجه الأطفال في ظل الأزمات الراهنة وتطوير استراتيجيات فعّالة لحمايتهم ودعم حقوقهم.
وأكدت توصيات الاجتماع التشاوري ال 13، ضرورة تعزيز الوصول الشامل إلى خطوط مساندة الأطفال لضمان حصول كل طفل في المنطقة على الدعم النفسي والاجتماعي الذي يحتاجه، وبما يسهم في تحقيق أهداف اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عن الأمم المتحدة.
كما ركزت على أهمية توفير وصول مجاني وغير مقيد لكل طفل إلى خدمات خط المساندة، مما يعزز من قدرته على مواجهة التحديات المختلفة والحصول على المساعدة اللازمة، كما شملت ضرورة تشجيع التواصل الإقليمي والتعاون بين الدول والمؤسسات المعنية لتأمين تمويل مستدام يمكن من توسيع نطاق خدمات خطوط المساندة.
وأكدت التوصيات أهمية الاستثمار في بنية تحتية قوية ومتكاملة تشمل خدمات متعددة اللغات وخيارات تواصل متنوعة، لضمان أن تكون هذه الخطوط متاحة بشكل دائم ومستمر لكل طفل، بما في ذلك أصحاب الهمم والأطفال المهاجرين، والفئات الأخرى التي تحتاج إلى رعاية خاصة.
وأبدى المشاركون اهتماماً بترويج أرقام موحدة لخطوط المساندة في المنطقة، وهو ما يسهم في تبسيط عملية الوصول للخدمة.
وتركزت التوصيات على أهمية تبني ممارسات حوكمة جيدة تضمن توفير الخدمة بجودة عالية وشفافية، وتشمل تنفيذ برامج تدريب شاملة للموظفين والمتطوعين وفقاً لمعايير الجودة الأساسية التي وضعتها الشبكة الدولية لخطوط مساندة الطفل.
ودعت التوصيات إلى هيكلة شراكات إقليمية فعّالة تسعى للقضاء على العنف ضد الأطفال في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.