معالج نفسي : قضم الأظافر والجلد من أعراض الوسواس القهري..فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
الرياض
كشف المعالج النفسي الدكتور أسامة الجامع ، أعراض مرض الوسواس القهري .
وقال الجامع :”كثير من الأشخاص يعتقدون بأن قضم الأظافر أو الجلد أو نتف الشعر يندرج تحت مرض اضطراب القلق ، لكنه في الحقيقة يندرج تحت مرض الوسواس القهري” .
وأشار إلى أن هذا أنواع من العادات القهرية كقضم الأظافر وخلافه تندرج تحت باب الوسواس القهري أكثر من اضطراب القلق .
وأكد أن كثير من الأشخاص يعانون من هذا المرض ، خاصة إذا مروا بظروف صعبة ، لافتاً إلى إحسايهم بالراحة عند نتف شعر اللحية أو الرأس حتى يظهر بعض أجزاء الصرع .
واختتم حديثه: “بأن هذا النوع من الأشخاص يجب الخضوع للعلاج النفسي والدوائي إذا تطلب الأمر .
قضم الأظافر والجلد وغيرها ..
المعالج النفسي أسامة الجامع: هذه الأعراض تقترب من الوسواس القهري وليس فقط اضطراب القلق@oaljama#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/u73ATxyy7H
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 20, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اضطراب القلق الوسواس القهري معالج نفسي الوسواس القهری
إقرأ أيضاً:
مايكروسوفت تكشف عن Majorana 1.. معالج الكم الثوري باستخدام Qubits طوبولوجية
أعلنت شركة مايكروسوفت Microsoft، مؤخرا عن معالج الكم الجديد "Majorana 1"، مما أثار اهتماما واسعا في الدوائر التكنولوجية، وتدعي الشركة أن هذا المعالج الذي يعتمد على "Qubit الطوبولوجية" يمثل تقدما كبيرا نحو تحقيق الحوسبة الكمومية القابلة للتطوير والعملية.
وتبرز مايكروسوفت قدرة Majorana 1 على التعامل مع شريحة واحدة تحتوي على مليون Qubit، وهو هدف اعتبر لفترة طويلة طموحا بعيد المنال.
ما يجعل هذا التطور مثيرا هو استخدام Majorana 1 لمادة جديدة تعرف بـ "أشباه الموصلات"، مما يتيح إنشاء حالة خاصة من المادة تدعم Qubits الطوبولوجية.
ويتوقع أن تتمتع هذه الـ Qubits، المعتمدة على جزيئات Majorana، بمزيد من الاستقرار والقدرة على تحمل الاضطرابات البيئية، وهي من التحديات الكبيرة التي تواجه تصميمات الحوسبة الكمومية التقليدية.
إذا ما أثبتت مايكروسوفت صحة هذه الادعاءات، فقد يسهم هذا في تحسين الاستقرار وزيادة عدد Qubits، مما يحقق التسامح مع الأخطاء، وهو شرط أساسي لتطبيقات الحوسبة الكمومية في العالم الحقيقي.
لكن، وبينما يبشر الإعلان بالتفاؤل، يجب أن نكون حذرين في توقعاتنا، النسخة الأولية الحالية من Majorana 1 تحتوي على ثمانية Qubits فقط، وهو عدد أقل بكثير مقارنةً بمعالجات الكم التي طورتها شركتا IBM وجوجل، التي تستخدم بالفعل مئات أو آلاف Qubits من خلال تقنيات مختلفة.
وبالرغم من طموح مايكروسوفت لشرائح بحجم مليون Qubit، إلا أن هذا الإنجاز لا يزال في مرحلة مبكرة وغير مرتبط بإنتاج فعلي.
تعتبر عملية تقديم نموذج أولي قابل للتطبيق عملية شاقة وتستغرق وقتا تتطلب ادعاءات مايكروسوفت تدقيقا دقيقا، وسيحتاج الأداء الفعلي لـ Majorana 1 إلى إثبات موثوق من خلال معايير واختبارات ملموسة، تاريخ الحوسبة الكمومية مليء بالتطورات المثيرة التي لم تتحقق، مما يبرز أهمية التعامل مع هذه الإعلانات بحذر والتركيز على النتائج القابلة للتحقق.
ومع ذلك، إذا نجح نهج مايكروسوفت، فقد تكون له تداعيات عميقة على هذا المجال، قد تساعد مزايا الاستقرار وتصحيح الأخطاء في Qubits الطوبولوجية في معالجة مشكلات قابلية التوسع المستمرة التي تعاني منها الحوسبة الكمومية.
وتسلط خريطة طريق مايكروسوفت الضوء على استراتيجيات التحجيم التدريجي وبنية "Tetron"، مما يعكس نهجا منهجيا نحو الوصول إلى الحوسبة الكمومية القابلة للتحمل للأخطاء، وهو ما قد يحدث ثورة في التجارب والتطبيقات المستقبلية.