صدى البلد:
2025-03-17@07:58:25 GMT

فنانة شابة تطلب تبني طفلة فلسطينية.. تفاصيل

تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT

أعلنت الفنانة الشابة هدير عبد الناصر عبر صفحتها الرسمية على موقع الصور والفيديوهات الشهير “ إنستجرام ” ، عن رغبتها في تبني طفلها من فلسطين .

وقالت هدير عبد الناصر : عندي استعداد كامل اني اخدها واتكفل بيها في بيتي من غير ما تتريقوا عليا لو في امكانيه ل ده انا مستعده ده انا اتمني اخدهم كلهم بس ازاي ده ممكن يحصل ؟ ازاي أقدر أوصلها.

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Hadeer abdelnasser‎‏ (@‏‎hadeer_abdelnasser_official‎‏)‎‏

في حالة صعبة.. سمسم شهاب يطالب الدعاء لزوجته بعد انتهاء ما تيجي نشوف.. تعرف على موعد حكاية "عيشها بفرحة"

كان قد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي لقطات مصورة توثق لحظة انقاذ طفلة صغيرة من قطاع غزة من تحت الأنقاض وذلك بعد قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي لمنزلها بالقطاع.

ومنذ قليل، أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، باستشهاد 18 شخصًا على الأقل وإصابة 79 آخرين معظمهم من الأطفال والنساء، في قصف إسرائيلي على خان يونس جنوب قطاع غزة.

وكان أخر أعمال هدير عبد الناصر هو مسلسل نعمة الافوكاتو ومن المقرر عرضه في رمضان المقبل، حيث تدور أحداثه فى إطار اجتماعي، من خلال محامية تدخل في صراعات مع طليقها ضمن أحداث العمل، والعمل مكون من 15 حلقة.


"نعمة الأفوكاتو" من بطولة مي عمر، أحمد زاهر، أروى جودة، سلوى عثمان، كمال أبورية، طارق النهري، ولبنى ونس، تأليف مهاب طارق ومحمد سامي، وإخراج محمد سامي.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جنوب قطاع غزة الأنباء الفلسطينية خان يونس طيران الاحتلال الإسرائيلي عيشها بفرحة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل الخطة (الأمريكية - الإسرائيلية) لتوطين سكان غزة في 3 دول أفريقية

عواصم - الوكالات
أفادت وكالة أسوشيتد برس للأنباء أن الولايات المتحدة وإسرائيل عرضتا على مسؤولين في 3 دول أفريقية توطين فلسطينيين من قطاع غزة على أراضيها.

ونقلت الوكالة اليوم الجمعة عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين قولهم إن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في 3 دول بشرق أفريقيا لمناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من قطاع غزة.

وذكرت الوكالة عن المصادر أن التواصل تم مع مسؤولين من السودان والصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية بشأن المقترح.

رفض سوداني ونفي صومالي

وأضافت الوكالة أن مسؤولين سودانيين قالوا إنهم رفضوا المقترح الأميركي، بينما قال مسؤولون من الصومال وأرض الصومال إنهم ليسوا على علم بأي اتصالات في هذا الصدد.

وأكد مسؤولان سودانيان، تحدثا للوكالة شريطة عدم الكشف عن هويتيهما، أن إدارة ترامب اتصلت بالحكومة السودانية بشأن قبول توطين فلسطينيي غزة، ولكنها رفضت المقترح على الفور، في حين قال أحدهم إن الاتصالات بدأت حتى قبل تنصيب ترامب بعروض المساعدة العسكرية ضد قوات الدعم السريع والمساعدة في إعادة الإعمار بعد الحرب وغيرها من الحوافز.

وذكرت الوكالة أن الاتصالات مع السودان والصومال ومنطقة الصومال الانفصالية المعروفة باسم أرض الصومال تعكس عزم الولايات المتحدة وإسرائيل على المضي قدما في خطة تمت إدانتها على نطاق واسع وأثارت قضايا قانونية وأخلاقية خطيرة.

وقالت إن فكرة التهجير الجماعي للفلسطينيين في غزة كانت تعتبر ذات يوم خيالا لليمين المتطرف في إسرائيل، ولكن منذ أن قدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الفكرة في اجتماع بالبيت الأبيض الشهر الماضي، أشاد بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووصفها بالرؤية الجريئة

ورفض الفلسطينيون في غزة الاقتراح، ورفضوا المزاعم الإسرائيلية بأن المغادرة ستكون طوعية، كما أعربت الدول العربية عن معارضتها الشديدة للمقترح، وعرضت خطة بديلة لإعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه، في حين أكدت منظمات حقوقية أن إجبار الفلسطينيين على المغادرة أو الضغط عليهم لتحقيق ذلك قد يمثل جريمة حرب محتملة.

ولم يرد البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية بعد على طلبات من رويترز للحصول على تعليق. كما لم يرد وزيرا الإعلام في الصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية على اتصالات رويترز الهاتفية للحصول على تعليق.

موقف جديد لترامب

وفي أحدث موقف له، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الأربعاء، إنه "لن يُطرد أي فلسطيني من قطاع غزة"، وذلك في تراجع ملحوظ عن تصريحاته السابقة التي دعا فيها إلى ترحيل الغزيين إلى الدول العربية المجاورة من أجل بناء "ريفييرا الشرق الأوسط" في القطاع الذي دمرته حرب الإبادة الإسرائيلية.

وجاءت تصريحات ترامب خلال مؤتمر صحفي بواشنطن مع رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن الذي وصل الولايات المتحدة في زيارة غير محددة المدة.

وفي سؤال صحفي عن خطته لطرد الفلسطينيين من قطاع غزة، أجاب ترامب أنه "لن يُطرد أي فلسطيني من غزة"، مؤكدا في الوقت ذاته أن واشنطن تعمل "بجد" بالتنسيق مع إسرائيل للتوصل إلى حل للوضع في غزة.

وكان الرئيس الأميركي يروج، منذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي، لمخطط نقل فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، وهو الأمر الذي رفضته الدولتان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية

وعرض في مطلع فبراير/شباط الماضي خطته بهذا الشأن، والتي اقترح فيها تهجير الفلسطينيين بشكل دائم وأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع مع إطلاق خطة لإعادة إعماره وتحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".

وفي خطوة أخرى أثارت جدلا واسعا، نشر ترامب أواخر الشهر الماضي مقطع فيديو تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي على منصته "تروث سوشيال"، يُظهر قطاع غزة وقد تحول إلى مدينة سياحية فاخرة، في مشهد بدا منفصلا تماما عن الواقع المأساوي الذي يعيشه سكان القطاع

مقالات مشابهة

  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • عبد الناصر زيدان: حجم خسائر النادي الأهلي يصل إلى 220 مليون جنيه
  • تفاصيل مقتل عناصر إجرامية شديدة الخطورة
  • وفاة شابة في حادث مُروع بسطيف
  • نتنياهو في مأزق بعد تبني المقترح الأمريكي للإفراج عن المحتجزين.. تفاصيل
  • فصائل فلسطينية تعقب على القصف الإسرائيلي في بيت لاهيا
  • فنانة شابة.. تعرف على ضحية برنامج رامز إيلون مصر اليوم السبت
  • تفاصيل رد حماس على مقترح تمديد الهدنة
  • ضرورة وجود أفق سياسي للشعب الفلسطيني.. تطورات الأوضاع في قطاع غزة| تفاصيل
  • تفاصيل الخطة (الأمريكية - الإسرائيلية) لتوطين سكان غزة في 3 دول أفريقية