عاجل.."محمد مكاوي" يوضح حقيقة تعرض معبر رفح للقصف (صور)
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
نشر الفنان الشاب محمد مكاوي، عبر صفحته الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام" فيديو مصور له من معبر رفح منذ قليل حيث كشف في الفيديو تفاصيل دخول المساعدات إلى أهل غزة المتضررين من آثار الدمار الذي لحق بهم جراء ضربات الإحتلال لهم.
ونشر مكاوي، الفيديو وعلق عليه: "كل الناس كويسين ومفيش أي حاجة لكن الوضع غير مُطأمن خالص وفي حاجة غلط".
منشور محمد مكاوي محمد مكاوي يكشف تعرض معبر رفح لقذيفتين
وتحدث مكاوي في الفيديو عن أوضاع دخول المساعدات الإنسانية إلى أهل غزة قائلًا: "جماعة أنا واخد الفيديو ده بقالي شوية مش عارف أنزله، بس تصريح سريع جدًا الساعة 1:20 صباحًا في قذيفتين اتضربوا من 5 دقائق بالظبط لما العربيات بدأت تحاول تدخل المعبر".
منشور محمد مكاوي https://www.instagram.com/reel/CyozJ3jobQ7/?igshid=MzRlODBiNWFlZA==
وتابع قائلًا: "لما كانت العربيتين اللي بتحاول تدخل عملوا لفة ورجعوا ومستنين، على بُعد 2 أو 3 كيلو من المعبر في قذيفتين اتضربوا فـ ربنا يستر، فكدة ده معناه هما بيقولوا لا ولا ايه مش عارفين".
منشور محمد مكاوي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيديو انستجرام عاجل معبر رفح اهل غزة
إقرأ أيضاً:
تحديات تواجه الإدارة السورية الجديدة.. محمد مصطفى أبو شامة الكاتب الصحفي يوضح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار، إنه لا شك أن صفحة جديدة في تاريخ سوريا تُكتب منذ بداية سيطرة جماعات جديدة على المشهد السياسي، حيث هيمنت الفصائل المسلحة على معظم المدن السورية.
وأضاف أبو شامة، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تاريخ سوريا خلال القرن الماضي ينقسم إلى مرحلتين، المرحلة الأولى شهدت ثورات وانقلابات كبيرة حتى وصل الرئيس حافظ الأسد إلى سدة الحكم عام 1971، مما أدى إلى استقرار الحكم في سوريا لنصف قرن، وهذه هي المرحلة الثانية.
وأشار إلى أن سوريا لم تتمكن من الوصول إلى نظام سياسي مستقر يُتقبل بشكل كامل من الشعب، وهي واحدة من المشاكل الرئيسية التي تواجه أي حديث عن مستقبل سوريا، هذا النظام الذي استمر طوال القرن الماضي لم يوفر الاستقرار السياسي في الدولة.
أوضح الكاتب الصحفي أن هذا الوضع يستدعي نقاشات وحوارات بين مكونات المشهد السوري وفصائل المعارضة لتوصل إلى نظام سياسي شامل، يعكس طاقات الجميع وتناقضات الداخل السوري، خاصة بعد العقد الأخير من الصراعات الدامية.