عدد زبناء "اتصالات المغرب" يناهز 75 مليونا مع نهاية شتنبر
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
بلغ عدد زبناء مجموعة “اتصالات المغرب” ما يناهز 75,1 مليون زبون برسم الأشهر التسعة الأولى من سنة 2023، بانخفاض طفيف بنسبة 0,7 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.
وأوضحت المجموعة، في بلاغ حول نتائجها بتاريخ 30 شتنبر الماضي، أن حظيرة الهاتف النقال بالمغرب بلغت ما يناهز 20 مليون زبونا، وتواصل الاستفادة من الأداء الجيد لحظيرة الأداء الآجل التي تحقق 3,4 في المائة.
وأورد البلاغ أن حظيرة الهاتف الثابت استقرت عند 1,8 مليون خط عند متم شتنبر 2023، مشيرا إلى أن حظيرة الألياف البصرية “FTTH” (زائد 44 في المائة) تعوض بحصة كبيرة الانخفاض المسجل على مستوى خط المشترك الرقمي غير المتماثل (ADSL).
وعلى الصعيد الدولي، بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف النقال 51.145.000 زبونا، موزعين على بوركينا فاسو (11.339.000) وساحل العاج (9.704.000) ومالي (8.358.000) وتشاد (6.007.000) وبنين (5.489.000) والنيجر (3.008.000) وتوغو (2.882.000) وموريتانيا (2.642.000) والغابون (1.486.000) وإفريقيا الوسطى (230.000).
كما بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف الثابت 383.000 زبونا، موزعين على مالي (218.000) وبوركينا فاسو (75.000) والغابون (52.000)، وموريتانيا (38.000)، في حين بلغ عدد زبناء حظيرة الصبيب العالي 189.000 زبونا.
كلمات دلالية اتصالات اقتصاد المغرب شركات هاتفالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اتصالات اقتصاد المغرب شركات هاتف
إقرأ أيضاً:
اتصالات سرية مع زيلينسكي والغموض يكتنف مصير صفقة المعادن
نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر مطلعة الثلاثاء أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وأوكرانيا تعتزمان التوقيع على صفقة المعادن المثيرة للجدل، وذلك بعد اجتماع عاصف في المكتب البيضاوي الجمعة الماضية طُرد فيه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من البيت الأبيض.
وذكرت ثلاثة من المصادر أن ترامب أبلغ مستشاريه بأنه يريد الإعلان عن الاتفاق في كلمته المرتقبة أمام الكونغرس، مشيرة إلى أن الاتفاق لم يوقع بعد وأن الوضع قد يتغير.
يأتي ذلك فيما قالت شبكة "سي بي إس نيوز" الأميركية إن مسؤولين أوكرانيين أبدوا لنظرائهم الأميركيين استعدادهم لتوقيع صفقة المعادن، مشيرة إلى أن الاتفاق مع أوكرانيا بشأن صفقة المعادن "لم يحسم بعد".
كما نقلت عن وزير الخزانة الأميركي ومسؤولين بإدارة ترامب أن الاتفاق الاقتصادي مع أوكرانيا "ليس على الطاولة في الوقت الحالي"، وأنه لا توجد خطة لتوقيع الرئيس أو كبار مستشاريه على الاتفاق في الوقت الحالي.
وأشارت -بحسب مصدر مطلع- أن ترامب "يسعى الآن للحصول على صفقة أكبر وأفضل مع أوكرانيا وأن معايير الاتفاقية قد تتغير".
اتصالات سريةكما قالت شبكة "سي إن إن" -وفق مصادر لن تسمها- إن مسؤولين بإدارة ترامب يجرون اتصالات سرية مع زيلنسكي لمحاولة إعادة المحادثات لمسارها الصحيح.
إعلانوذكرت أن مسؤولين أمريكيين حثوا الأوكرانيين على إعادة المحادثات لمسارها الصحيح قبل خطاب ترامب، وأكدوا للأوكرانيين أهمية استقرار العلاقة مع البيت الأبيض "عاجلا وليس آجلا".
وكانت جهود إبرام الاتفاق قد تعثرت الجمعة بعد اجتماع عاصف في المكتب البيضاوي بين ترامب وزيلينسكي، الذي سافر إلى واشنطن للتوقيع على الصفقة، وأسفر عن مغادرة الرئيس الأوكراني للبيت الأبيض قبل الوقت المبرمج.
وانتقد ترامب ونائبه جيه دي فانس في الاجتماع زيلينسكي، وقالا له أمام وسائل الإعلام الأميركية إنه يجب عليه أن يشكر الولايات المتحدة على دعمها بدلا من طلب مساعدات إضافية.
وقال ترامب "أنت تغامر بنشوب حرب عالمية ثالثة".
وذكر أحد المصادر أن مسؤولين أميركيين تحدثوا في الأيام القليلة الماضية مع مسؤولين في كييف بشأن توقيع صفقة المعادن على الرغم من الخلاف الذي وقع يوم الجمعة، وحثوا مستشاري زيلينسكي على إقناعه بالاعتذار علانية لترامب.
وكتب زيلينسكي اليوم الثلاثاء على منصة إكس أن أوكرانيا مستعدة لتوقيع الاتفاق ووصف اجتماع المكتب البيضاوي بأنه "مؤسف".
وأضاف "لم يسر اجتماعنا في واشنطن، في البيت الأبيض يوم الجمعة، كما كان من المفترض أن يكون.. أوكرانيا مستعدة للجلوس إلى طاولة المفاوضات في أقرب وقت ممكن لإحلال السلام الدائم".
ضمانات أمنيةولم يتضمن الاتفاق الذي كان من المقرر توقيعه الأسبوع الماضي أي ضمانات أمنية صريحة لأوكرانيا، لكنه منح الولايات المتحدة حق الحصول على عوائد موارد طبيعية في أوكرانيا.
كما نص الاتفاق على مساهمة الحكومة الأوكرانية بنسبة 50% من عوائد أي موارد طبيعية مملوكة للدولة في المستقبل في صندوق استثماري لإعادة الإعمار تديره الولايات المتحدة وأوكرانيا.
وأشار ترامب أمس الاثنين إلى أن إدارته ما زالت مستعدة للتوقيع على الاتفاق وقال للصحفيين إن أوكرانيا "يجب أن تكون أكثر امتنانا".
إعلانوأضاف "وقف هذا البلد (الولايات المتحدة) إلى جانبهم في السراء والضراء.. قدمنا لهم أكثر بكثير مما قدمته أوروبا لهم، وكان يجب على أوروبا أن تقدم لهم أكثر مما قدمنا".