بلغ عدد زبناء مجموعة (اتصالات المغرب) ما يناهز 75,1 مليون زبون برسم الأشهر التسعة الأولى من سنة 2023، بانخفاض طفيف بنسبة 0,7 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.

وأوضحت المجموعة، في بلاغ حول نتائجها بتاريخ 30 شتنبر الماضي، أن حظيرة الهاتف النقال بالمغرب بلغت ما يناهز 20 مليون زبون، وتواصل الاستفادة من الأداء الجيد لحظيرة الأداء الآجل التي تحقق 3,4 في المائة.

وأورد البلاغ أن حظيرة الهاتف الثابت استقرت عند 1,8 مليون خط عند متم شتنبر 2023، مشيرا إلى أن حظيرة الألياف البصرية "FTTH" (زائد 44 في المائة) تعوض بحصة كبيرة الانخفاض المسجل على مستوى خط المشترك الرقمي غير المتماثل (ADSL).

وعلى الصعيد الدولي، بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف النقال 51.145.000 زبون، موزعين على بوركينا فاسو (11.339.000) وساحل العاج (9.704.000) ومالي (8.358.000) وتشاد (6.007.000) وبنين (5.489.000) والنيجر (3.008.000) وتوغو (2.882.000) وموريتانيا (2.642.000) والغابون (1.486.000) وإفريقيا الوسطى (230.000).

كما بلغ عدد زبناء حظيرة الهاتف الثابت 383.000 زبون، موزعين على مالي (218.000) وبوركينا فاسو (75.000) والغابون (52.000)، وموريتانيا (38.000)، في حين بلغ عدد زبناء حظيرة الصبيب العالي 189.000 زبون.

 

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

اتصالات أميركية لصياغة اتفاق وعائلات المحتجزين الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو

اتهمت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعرقلة التوصل لصفقة مع حركة حماس، في حين أكد البيت الأبيض أن واشنطن تجري اتصالات مع قطر ومصر وإسرائيل من أجل التوصل لنص اتفاق يمكن أن يحظى بموافقة جميع الأطراف.

وقالت عائلات الأسرى خلال مؤتمر صحفي في تل أبيب إن "نتنياهو هو من يعرقل التوصل لصفقة تبادل للأسرى ويفشلها، وإن سياسته تؤدي إلى مقتل المخطوفين وإنه يجب إزاحته من الحكم لإنقاذهم".

وأكدت العائلات أن تمسك نتنياهو بالسيطرة على محور فيلادلفيا هو ما يعرقل الصفقة، وأن سياسته هي "السبب في استمرار وجود المحتجزين في غزة حتى الآن، وأن تلك السياسة ستجلب للشعب الإسرائيلي 101 رون آراد جديد"، وفق تعبيرهم.

كما أضافت عائلات الأسرى أن بقاء نتنياهو في سدة الحكم يعني أن الحرب ستستمر إلى الأبد،
واعتبرت أن توسيع العملية العسكرية في الشمال دون عقد صفقة لتبادل الأسرى هو حكم بالإعدام على المحتجزين.

وطالبت عائلات الأسرى الإدارة الأميركية بممارسة الضغط على نتنياهو من أجل الوصول إلى صفقة مع حماس.

مظاهرات غاضبة

وفي الأثناء، تظاهر عشرات الإسرائيليين أمام منزل نتنياهو في مدينة قيساريا، جنوب حيفا.

وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بخروج مظاهرة أخرى أمام منزل رئيس لجنة الشؤون الخارجية والأمن بالكنيست يولي أدلشتاين في مدينة هرتسليا، حيث اعترضه المتظاهرون أثناء خروجه.

وفي مدينة هرتسليا خرج عشرات الإسرائيليين في مسيرة احتجاجية، تنديدا باعتقال نشطاء طالبوا بإبرام صفقة تبادل.

كما أبعدت الشرطة الإسرائيلية متظاهرين طالبوا بإعادة المحتجزين خلال وقفة احتجاجية أمام منزل وزير التعليم في "هود هشارون".

اتصالات أميركية

وفي سياق متصل، قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر شددا على الحاجة الملحة إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

وأضاف بيان للبيت الأبيض أن بايدن وستارمر شددا على الحاجة لمزيد من الجهود الإسرائيلية لحماية المدنيين ومعالجة الوضع الإنساني المزري في غزة.

بدورها أكدت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الديمقراطية لانتخابات الرئاسة أن الوقت حان للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين.

وقالت هاريس في تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا شرقي البلاد إن الإدارة الأميركية تعمل على مدار الساعة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.

من جانبه، أكد مسؤول الاتصالات في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي أن واشنطن تواصل محادثاتها مع قطر ومصر وإسرائيل من أجل التوصل لنص اتفاق يمكن أن يحظى بموافقة جميع الأطراف.

وقال كيربي "لقد عملنا طوال الأسبوع الجاري من أجل إيجاد طريق للمضي قدما بشأن اتفاق وقف لإطلاق النار في غزة".

ومنذ 10 أشهر تقريبا، تتعثر جولات المفاوضات غير المباشرة بين حماس وتل أبيب، جراء إصرار نتنياهو على مواصلة الحرب، وتمسكه بالسيطرة على محوري فيلادلفيا ونتساريم جنوب ووسط القطاع، بينما تطالب حماس بانسحاب إسرائيلي كامل من غزة وعودة النازحين دون تقييد.

وبدعم أميركي، تشن إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

مقالات مشابهة

  • عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان المستمر على غزة يتخطى 41 ألفًا
  • الحكومة تتوقع تسارع نمو اقتصاد المغرب إلى 4.6 في المائة
  • نظام اتصالات بدائي يحمي يحيى السنوار من الاستهداف الإسرائيلي
  • إدانة زوجين مغربيين بفرنسا مارسا الإضطهاد على مهاجرين جلبوهم من المغرب مقابل 15 مليون
  • الدرهم يرتفع مقابل الأورو والدولار الأمريكي
  • اتصالات أميركية لصياغة اتفاق وعائلات المحتجزين الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو
  • انتعاش حقينة سدود كير-زيز-غريس بنحو 90 مليون متر مكعب
  • حققت تركيا إيرادات بقيمة مليارين و349 مليون دولار من صادرات البندق في موسم التصدير 2023- 2024. وذلك بحسب بيان اتحاد مصدري البندق في منطقة البحر الأسود، الجمعة، بشأن موسم التصدير الذي بدأ في 1 سبتمبر/ أيلول 2023 وانتهى في 31 أغسطس/آب 2024. وأشار الاتحاد إل
  • حسن أبو الروس يتخطى الـ 3 مليون بـ "العيون بصالي"
  • أسعار النفط تواصل موجة الصعود وبرنت يتخطى 72 دولارا للبرميل