اتحاد جدة والأهلي يتنافسان على التعاقد مع مورينيو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أصبح المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني لروما الإيطالي، مطلوبًا بقوة في الدوري السعودي خلال الفترة المقبلة.
مانشستر سيتي وبرايتون.. الموعد والقنوات الناقلة
وترددت أنباء قوية حول اقتراب مورينيو من الرحيل عن روما خلال الفترة المقبلة، بعد النتائج السلبية التي حققها الفريق تحت قيادته خلال الموسم الحالي.
وكشفت تقارير صحفية سعودية أن الثنائي اتحاد جدة والأهلي يبحثان عن التعاقد مع مدرب عالمي خلال الفترة المقبلة.
وأشارت إلى أن مورينيو دخل ضمن حسابات إدارة اتحاد جدة والأهلي، بعد النتائج السلبية لمدربي الفريقان.
وأوضحت التقارير أن العميد يُفكر في توجيه الشكر للبرتغالي نونو سانتو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم، بعد النتائج السلبية التي حققها النمور، على الرغم من التتويج بلقب الدوري السعودي خلال الموسم الماضي.
بينما تبحث إدارة أهلي جدة عن إقالة يايسله، بعد تواجده في مركز متأخر والهزائم التي تعرض لها خلال المباريات الماضية بالموسم الحالي.
الجدير بالذكر أن مورينيو، حقق بداية مخيبة للآمال مع الذئاب الإيطالي هذا الموسم؛ فقد حصد 11 نقطة فقط في أول 8 مباريات من الكالتشيو، ليأتي في المركز الحادي عشر بفارق 10 نقاط كاملة عن ميلان المتصدر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مورينيو الدورى السعودى روما
إقرأ أيضاً:
من بطل منتصر إلى سلسلة من النتائج السيئة.. إليك كيف انحدر مانشستر سيتي
(CNN)-- قبل 7 أشهر، لم تظهر أي علامات على تراجع هيمنة مانشستر سيتي، فقد كان لاعبو بيب غوارديولا يرفعون لقب الدوري الإنجليزي الممتاز مرة أخرى، ويتمتعون به لكونه اللقب السادس في آخر 7 سنوات.
ولم يحقق الفريق سوى فوز واحد في آخر 11 مباراة، كما تعرض لست هزائم في البريميرليغ هذا الموسم 2025/2024.
والآن يقبع في المركز السابع، بفارق 12 نقطة عن ليفربول المتصدر، الذي لديه مباراة مؤجلة، كما يواجه خطر الغياب عن دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا بعد تحقيق فوزين فقط من 6 مباريات.
وقال غوارديولا بعد الخسارة من أستون فيلا، السبت الماضي: "ليس لدينا دفاع عن النتائج، إنها ليست جيدة، الأمر يتعلق بما يمكنني فعله مع فريقي لاستعادة النتائج والاستمرار، إذا كانت هناك لحظة لا يمكنني التفكير فيها كثيراً، فهي الآن، أحاول أن أكون بسيطاً، وأتمسك بمبادئي وأعطي الثقة للفريق".
في البداية، بدت هزائم فريقه وكأنها لمرة واحدة، فحتى مانشستر سيتي لابد أن يخسر من حين لآخر، ولكن الهزائم تراكمت تدريجيًا وتعمقت الأزمة، الأمر الذي جعل بيب غوارديولا يبحث عن تفسيرات لتدهور أداء فريقه في الموسم الجاري.