ظاهرة غريبة قد تضرب الأرض وتسبب حالة من الذعر.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
حذرت خبيرة روسية من ظاهرة غريبة قد تضرب الأرض وتسبب عواصف مغناطيسية وقد تحدث على فترات متباعدة لتترك تأثير صادم على صحة البشر وتسبب أعراض مثل الأرق والصداع والدوخة وعدم انتظام ضربات القلب وآلام المفاصل وتسبب بحالات من الذعر.
مشاكل صحية كبيرةعلى الجانب الأخر حذرت طبيبة الأمراض الباطنية سافينتش آلييفا، من تلك العاصفة المغناطيسية والتي ضربت الأرض في 18 أكتوبر الجاري، ومن المقرر أن تعقبها قريبا عواصف أخرى، ما يعني أنه يجب علينا الانتباه لصحتنا.
وأضافت أن البشر قد يتفاعلون بشكل مختلف مع هذه الظاهرة حيث يعاني البعض من النعاس، والبعض الآخر من العديد من الاضطرابات النفسية والعاطفية.
يُذكر أن العلماء قد حذروا من موجة كاملة من التأثيرات المغناطيسية قد تبلغ ذروتها في الفترة من 25 إلى 27 أكتوبر 5 درجات، ومن 29 إلى 30 أكتوبر ستصل قوتها إلى 6 درجات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ظاهرة غريبة طبيبة الأمراض عاصفة مغناطيسية الاضطرابات النفسية
إقرأ أيضاً:
تحدث خلال ساعات.. ظاهرة تفسر سر الشعور بالموجة الحارة على كوكب الأرض
موجة حارة تسيطر على كوكب الأرض، الأمر الذي طرح العديد من التساؤلات حول سبب استمرارها كل هذه الفترة، ليفسر ذلك إحدى الظواهر الفلكية التي تحدث خلال ساعات، وفقًا لما أشارت إليه الجمعية الفلكية بجدة عبر صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك.
ظاهرة تفسر سر الشعور بالحر على كوكب الأرضبعد مرور حوالي أسبوعين على حدوث الانقلاب الصيفي، من المقرر أن تصل الكرة الأرضية إلى أبعد مسافة في مدارها بعد 24 ساعة من الآن، تحدث ظاهرة «الأوج» في تمام الساعة الـ08:06 صباحاً بتوقيت مكة، والتي تفسر سر الشعور بالحر على كوكب الأرض.
فيسود الجزء الشمالي من كوكب الأرض فصل الصيف، وذلك راجع إلى ميلانه في اتجاه الشمس، بينما النصف الجنوبي من الكرة الأرضية يميل بعيداً عن الشمس لهذا يسود في تلك المناطق الأجواء الشتوية الباردة.
حركة الأرض تكون أكثر بطأ حول الشمس، وهذا ما يجعل الصيف أطول الفصول الأربعة في النصف الشمالي للأرض، بينما الشتاء هو أطول الفصول في النصف الجنوبي.
ظاهرة الأوجتشير ظاهرة «الأوج» الفلكية إلى النقطة الأقرب للشمس بالنسبة للكرة الأرضية، بمسافة أقل من 148 مليون كيلو متر، وتتكرر سنويا في بداية فصل الشتاء، ويقابلها ظاهرة الوصول إلى أبعد نقطة للشمس في يوليو من كل عام، لتصبح المسافة أكثر من 152 مليونا، وهي غير ملحوظة للمواطنين.
خلال حدوث الأوج تكون المسافة بين مركز الشمس ومركز كوكبنا ما يقرب 152,100,000 كيلومتر، وفي ذلك الوقت يكون الحجم الظاهري للشمس أصغر قليلا من المعتاد ولا يمكن رصده بالعين المجردة.