اتحاد جدة يبدأ البحث عن خليفة نونو سانتو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
يبدو أن قصة نونو سانتو واتحاد جدة السعودي على مشارف الانتهاء، بعد المستويات والنتائج المتذبذبة للفريق في بطولة الدوري لهذا الموسم، قبل التوقف الدولي.
انتخابات الزمالك.. حسين لبيب يعلق على نتائج المؤشرات الأولية
وبدأت إدارة اتحاد جدة السعودي البحث عن خليفة المدرب البرتغالي نونو سانتو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم، بعد النتائج السلبية التي حققها العنيد خلال الفترة الماضية.
تفاصيل بحث اتحاد جدة عن خليفة سانتو
كشفت تقارير صحفية إيطالية أن البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني لروما الإيطالي أحد الأهداف التي تبحث إدارة النادي السعودي في الحصول عليها لقيادة الفريق خلال الفترة المقبلة.
وأشارت إلى أن الأهلي ينافس العميد في الحصول على خدمات المدرب البرتغالي، وذلك بعد النتائج التي حققها الفريق تحت قيادة مدربه الحالي.
وكان اتحاد جدة السعودي قد تعرض لعدد من الهزائم خلال الموسم الحالي، حيث خسر من الهلال بنتيجة 4/3، والأهلي 1/0.
وطالبت جماهير الاتحاد إدارة النادي بضرورة البحث عن مدير فني عالمي خلال الفترة المقبلة، حيث تواصلت الإدارة برئاسة أنمار الحائلي مع الفرنسي زين الدين زيدان، لكنه رفض فكرة التدريب في المملكة العربية السعودية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نونو سانتو سانتو اتحاد جدة مورينيو اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
«البحث عن السيد رامبو»
ﻓﻴﻠﻢ ﺷﻌﺒﻰ ﻛﺴﺮ ﺣﺎﺟﺰ اﻟﻌﺎلمية
طُرح فى قاعات العرض السينمائى فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، ليكون أول الأعمال المعروضة فى موسم رأس السنة بعد النجاح الكبير الذى حققه الفيلم خلال جولته فى المهرجانات السينمائية.
والفيلم أثبت نجاحاً كبيراً لموضوعه المحلى الذى استطاع وصنَّاعه أن يتخطوا حاجز العالمية.
قال المخرج خالد منصور إنه سعيد للغاية بعرض الفيلم فى دور العرض السينمائية المصرية، فعلى الرغم من الحضور القوى الذى أثبته الفيلم فى المهرجانات العالمية فإنه صنع الفيلم بالأساس من أجل الجمهور أولاً، وينتظر بشدة ردود الفعل هنا.
وأضاف «خالد» أن البداية دوماً تتسم بالصعوبة، وكانت مغامرة من أجل العثور على منتج يؤمن بالمشروع ويقرر دعمه بدون معرفة مسبقة بكيفية ظهوره.
وأكد «خالد» أن صناعة الأفلام الروائية الطويلة تختلف تماماً عن الأفلام القصيرة من حيث الحجم والإنتاج والإيقاع.
فيما تحدث الفنان عصام عمر عن سر انجذابه لشخصية حسن التى أداها خلال الفيلم قائلاً إن السر فى فكرة التخلى، فلقد تخلى عنه والده فى مرحلة الطفولة وهو لا يريد التخلى عن رامبو كما حدث معه، فشخصية حسن انفعالاتها داخلية ولا يتحدث كثيراً.
وأضاف عصام أن رامبو فيلم شعبى استطاعوا به كسر حاجز أفلام المهرجانات فهو يصلح للاثنين، وهو سعيد بكل الترحاب الذى لاقاه الفيلم فى كل المهرجانات العالمية والآن متحمس لردود فعل الجمهور فى السينمات فى مصر.
فيما قال المنتج محمد حفظى، إنه تحمس للغاية للفيلم فهو دائماً ما يتحمس للأعمال الأولى خاصة لو كانت جيدة، وفكرة عرضه فى المهرجانات العالمية كانت شيئاً متوقعاً بالنسبة له.
وأضاف حفظى أن الفيلم ليس فنياً فقط بل إنسانى أيضاً، فبطل الفيلم حارس أمن يتبنى كلباً، رغم ذلك فإن الفيلم يناقش موضوعاً اجتماعياً، من خلال نظرته للإنسان والحيوان.
بينما تحدثت المنتجة رشا حسنى عن كواليس التصوير مع الكلب، مؤكدة أن التعامل مع الكلاب ليس سهلاً بالمرة واستعانوا بمدربين متخصصين وتم تدريب الكلاب لمدة شهرين بعد رحلة البحث والتطعيمات لأنها كانت كلاب شوارع.
وأضافت رشا أنها آمنت بالفيلم وفكرته، وعملت على الفيلم ليس فقط كمنتجة، ولكن أيضاً عملت على تأمين ميزانية لتمويله وشاركت فى رحلة البحث عن معامل لتطوير السيناريو.
وأكدت الفنانة ركين سعد أن الفيلم قريب جداً من الناس فشخصياته حقيقية وتعبر عنهم لذلك أحبوا أن يتم عرضه فى السينما كما المهرجانات.
وأضافت أن شخصية أسماء التى تلعبها خلال الفيلم مؤثرة جداً خلال الأحداث، فهى ذات طبيعة متوسطة، وهى كركين لم تقدم هذا النمط من قبل، فالشخصية تتميز بشىء من الحساسية ولكنها معتمدة على نفسها فى الوقت نفسه.
وقالت الفنانة سماء إبراهيم إنها سعيدة للغاية بالعرض الأول مع الجمهور المصرى هنا فى بلده ومتحمسة للغاية، وأكدت أنها استمتعت فى الكواليس مع عصام عمر وباقى للفريق والمخرج خالد منصور.
وأضافت سماء أنها استمتعت جداً بالكواليس، فالصعوبة فقط كانت فى التصوير فى البرد، فخالد منصور مخرج متميز وواعد وذكى ويهتم بكافة التفاصيل.
بينما قال الفنان أحمد بهاء أن أكثر ما جذبه للفيلم هو السيناريو والفكرة الرائعة لمحمد الحسينى وخالد منصور، وقد أخذ وقته فى المذاكرة شهوراً طويلة وجمعتهم عدة جلسات عمل.
وأضاف «بهاء» أنه متحمس وقلق من عرض الفيلم فى دور العرض السينمائية المصرية فهذا هو الامتحان الحقيقى فى مواجهة الجمهور المصرى على الرغم من عرضه فى عدة مهرجانات عالمية والترحاب الذى لاقاه إلا أن مصر لها طعم آخر.
وتحدث السيناريست محمد الحسينى عن رحلة كتابته للفيلم، مؤكداً أن الفكرة جاءت لخالد منصور أولاً وعرضها عليه ثم بدأوا العمل عليه سنين طويلة بجانب أعمالهم.
وأضاف الحسينى أن المسودة الأخيرة التى تم عرضها هى رقم ١٣، لذلك فهو متحمس للغاية لعرضه بين الجمهور المصرى.