بقالي 4 أيام دموعي لا تتوقف.. صفاء أبو السعود تدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أعربت الفنانة صفاء أبو السعود، عن حزنها مما يحدث في قطاع غزة، متابعة: "بقالي 4 أيام دموعي لا تتوقف، اللي بيحصل ده فوق الاحتمال، القتال لا يتوقف، والنيران متصاعدة في كل مكان، فنار الحرب كبيرة، والأرض كلها ملتهبة وما يحدث شيء فوق الاحتمال".
وأضافت الفنانة صفاء أبو السعود، في تصريحات لقناة دي إم سى: "لا يوجد دين من الأديان يقول إنه حلال قتل الروح التي لا يجب أن تقتل إلا بإذن ربها، فكيف يقتلون الأطفال!، فما يحدث شيء مدمر للنفس البشرية والضحايا كثر، وندعو الله أن يوقف هذا الطوفان حقنا للدماء ".
وتابعت الفنانة صفاء أبو السعود: "لا بد من وقف هذا القتال بأي طريقة من الطرق والسماح بدخول المساعدات لغزة، فهم ليس لديهم ماء أو طعام أو كهرباء، ومصر كتر خيرها وكتير خير الرئيس عبد الفتاح السيسي في إعداد مساعدات كثيرة ولكن لم تصل بسبب المعوقات التي تمنع دخول هذه المساعدات.صفاء أبو السعود رسالة صفاء أبو السعود لـ رؤساء العالم
ونتمنى من كل الرؤساء وملوك العالم أن يتحدوا لحل هذه القضية، فهناك 2 مليون نسمة لا يعيشون حياة طبيعة لا طعام أو شراب".
آخر أعمال صفاء أبو السعود
وفي سياق آخر، كانت آخر أعمال صفاء أبوالسعود، مسلسل «اغتيال شمس»، الذي شاركت به عام 2010.
وضم مسلسل اغتيال شمس العديد من الفنانين مع صفاء أبوالسعود، منهم: خالد زكي، سميحة أيوب، ياسر جلال، حجاج كامل، لقاء سويدان، غادة إبراهيم، هادي الجيار، إدوارد، فراس إبراهيم، مها محي، رشا أمين، كمال الألفي، إحسان ترك،وغيرهم، والمسلسل من تأليف محسن الجلاد، وكلمات الأغاني للشاعر سيد حجاب، وتحت قيادة المخرج مجدي أبوعميرة.
صفاء أبو السعود
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة صفاء أبو السعود القضية الفلسطينية أخبار قطاع غزة صفاء أبو السعود
إقرأ أيضاً:
مصر تقود جهودا إقليمية متواصلة لدعم تسوية القضية الفلسطينية
على مدار أكثر من 15 شهرا حاول الاحتلال الإسرائيلي تهجير سكان القطاع عبر العديد من الممارسات التي تنوعت بين القتل والدمار والتجويع والحصار، إلا أن مشاهد عودة النازحين إلى شمال القطاع كانت بمثابة أيقونة صمود أمام كل تلك المخططات.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «مصر تقود جهودا إقليمية متواصلة لدعم تسوية القضية الفلسطينية»، مسلطًا الضوء على الجهود المصرية المتواصلة في دعم الشعب الفلسطيني.
وأشار التقرير إلى أن الدعم المصري ورفض مخطط التهجير عضد الصمود الفلسطيني، وكان بمثابة الركن الركين والحصن المتين الذي آوى إليه صبر الفلسطينيين، ليترجم في النهاية إلى ذلك المشهد المهيب الذي تجلى في عودة النازحين الفلسطينيين إلى بيوتهم فوق أراضيهم.
ونوه التقرير بأنه منذ بداية العدوان انطلق الدور المصري من محددات ثلاثة، وقف الحرب، وإدخال المساعدات ورفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، وهكذا جاءت الخطوات المصرية بالتوازي مع تلك المحددات على كل الأصعدة ومختلف الاتجاهات من أجل إنقاذ قطاع غزة.