إطلاق اسم الناقد السينمائي الكبير رؤوف توفيق على احتفالات كتاب ونقاد السينما بالعيد الذهبي للجمعية
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
قررت الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما برئاسة الناقد السينمائي الأمير أباظة اطلاق اسم الناقد الكبير الراحل رؤوف توفيق علي احتفالات الجمعية بالعيد الخمسين لإنشائها الذي تستعد الجمعية للإحتفال به بعد إنتهاء فترة الحداد علي ضحايا العدوان الاسرائيلي علي غزة.
يذكر ان الناقد السينمائي الكبير الأستاذ رؤوف توفيق ترأس مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط أربعة دورات، اثنتان منها عامي 1997،1989 وعامي 2004،2005 وشهد المهرجان خلال رئاسته طفرة نوعية في فعالياته وضيوفه،
والاستاذ رؤوف توفيق هو ناقد سينمائي ينمتي إلى الجيل الثاني من نقاد السينما المصرية الذي ساهم في نهضة السينما المصرية منذ الستينات وحتي نهاية العقد الثاني من الالفية الحالية
وترأس مجلة صباح الخير منذ منتصف التسعينات وحقق طفرة لافتة خلال رئاسته لتحريرها، كما أصدر عدة مؤلفات منها سينما الحب والسينما عندما تقول لا،
كما كرمته الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما التي كان عضوًا بمجلس إدارتها لسنوات تقترب من الربع قرن واصدرت عنه كتابا من تأليف الناقد السينمائي سمير شحاتة،كما أقامت حفلا لتكريمه بالمجلس الأعلي للثقافة حضره مع زوجته الكاتبة الكبيرة مني ثابت واسرته وتلاميذه،كتب الاستاذ رؤوف توفيق اربعة افلام سينمائية منها من فضلك واحسانك،مستر كاراتيه، مشوار عمر، زوجة رجل مهم
كما حصل على تكريم من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط وكان رئيسا شرفيا للمهرجان لعدة سنوات
رحم الله الأستاذ الكبير بقدر ما اعطي لوطنه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي رؤوف توفيق الأمير أباظة فترة الحداد
إقرأ أيضاً:
البلشي: الاعتقاد بأن التفاوض الشخصي أقوى من 10 آلاف صحفي هو إهانة للجمعية العمومية
أكد خالد البلشي نقيب الصحفيين، والمرشح بانتخابات التجديد النصفي لدورة ثانية، ضرورة أن تكون الجمعية العمومية للنقابة حاضرة في أي تفاوض، وهي التي تزيد أي تفاوض قوة.
وقال خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم، لعرض برنامجه الانتخابي، إن أي حديث حول الحصول على خدمات بقوة مرشح أو فرد، هو إهانة لـ10 آلاف صحفي من أعضاء الجمعية العمومية؛ لأن الخدمات تأتي بقوة الجمعية العمومية وليس أفراد.
وتابع: "قيل قبل الانتخابات الماضية، لو نجح خالد البلشي ستحترق النقابة، ونجح خالد البلشي، وتفاوض مع مؤسسات الدولة المختلفة لصالح الصحفيين، وفتحنا آفاق مختلفة لهذا التفاوض، وحصلنا على خدمات مختلفة، وتفاوضنا لأجل الصحفيين المحبوسين، ولم تحترق النقابة، بل وتفاوضنا لأجل زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا، وكل هذا لا يمنع أن نحصل على خدمات مختلفة لصالح الصحفيين".
وأكد "البلشي" أنه طالب بفصل بدل التدريب والتكنولوجيا عن الانتخابات، حتى لا يتم استغلاله لصالح مرشح بعينه، وحتى يحصل عليه الصحفيون، دون أن يكون ورقة ضغط على الجمعية العمومية.
وشدد على أن أن أي شخص يعتقد أن التفاوض الشخصي أقوى من قوة 10 آلاف صحفي هو إهانة للصحفيين، ولقوة الجمعية العمومية، موضحًا أن نقيب الصحفيين يستمد قوته من الجمعية العمومية، وليس من شخصه، لأنه ممثل لهم.