شاهد.. تجمع حاشد قرب البيت الأبيض تضامنا مع غزة
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
شارك مئات الناشطين الجمعة، في مظاهرة بالقرب من البيت الأبيض بالولايات المتحدة، تأييدا لفلسطين وتنديدا بالمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة الذي يتعرض لقصف إسرائيلي مكثف لليوم الـ14 مخلّفا آلاف الشهداء والجرحى ودمارا هائلا بالمباني السكنية والمرافق الحيوية بما فيها المستشفيات.
BREAKING: Thousands are gathering on the National Mall in DC right now to demand ‘Cease Fire Now!’ Black Lives Matter, pro-democracy, pro-labor, Palestinian, Jewish, and interfaith groups are all here.
— Malini Ranganathan (@maliniranga) October 20, 2023
At the National Mall, where demonstrators have gathered to call for #CeasefireNOW. @CoriBush is speaking now. pic.twitter.com/e1nw2MFKpM
— haajrah???????????? (@haajrahgilani) October 20, 2023
وطالب المحتجون -الذين شاركهم المظاهرة أعضاء في الكونغرس منهم النائبة كوري بوش- بوقف إطلاق النار والتنديد بالعدوان الإسرائيلي على غزة، رافعين الأعلام الفلسطينية ومرددين الهتافات والشعارات المناهضة لإسرائيل.
I applaud the courageous Muslim and Jewish congressional staffers who led a letter calling for a #CeasefireNOW.
I’m aware of the risk you’re taking to stand on the right side of history.
I see you. We see you. You are loved, valued & appreciated. https://t.co/bvtc1jSMb7
— Cori Bush (@CoriBush) October 19, 2023
كما ضمت المظاهرة عددا من الناشطين ومجموعات بينها "حياة السود مهمة"، وأخرى مؤيدة للعمال والديمقراطية، ومجموعات دينية، وفق مقاطع مصورة نشرها مشاركون وناشطون على منصات التواصل الاجتماعي.
???????? Miles de manifestantes se reúnen en el National Mall en Washington DC para denunciar las acciones militares de Israel contra Gaza. pic.twitter.com/E3YvFvKnYb
— ????✍???????????????????????? ????é???????????? ????????????????????????????????????✍???????? (@MarxistaJohan) October 20, 2023
وكانت العاصمة واشنطن، شهدت تجمعا مساء السبت الماضي، لآلاف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين، الذين احتجوا أمام البيت الأبيض هاتفين "حرروا فلسطين"، ورافعين أعلاما فلسطينية ولافتات "أوقفوا الاحتلال" و"أوقفوا إطلاق النار الآن".
كما شهدت نيويورك وقفات تضامنية مع غزة، بينها وقفة شارك فيها المئات من أعضاء الجالية اليهودية ودعت إليها منظمة "الصوت اليهودي من أجل السلام"، لإعلان موقفهم الرافض للعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السبت 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قالت في وقت سابق، إن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أدى إلى استشهاد 3478 شخصا، وإصابة 12 ألفا آخرين، ويترافق ذلك مع عملية "طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في غزة فجر السبت 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري ردا على الاعتداءات المستمرة التي تشنها قوات الاحتلال على الفلسطينيين والمقدسات في القدس.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب سيفرض عقوبات على الجنائية الدولية
أعلن البيت الأبيض، مساء اليوم الخميس، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية، وفقًا لقناة العربية.
وعلى صعيد آخر، أعلن دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي، اليوم الخميس، عزمه إنشاء لجنة رئاسية للحريات الدينية، وذلك في تصريحات أدلى بها خلال "إفطار الصلاة الوطني".
وأوضح ترامب، إنه سيوقع أمرا تنفيذيا في وقت لاحق من يوم الخميس يوجه النائب العام بإنشاء فريق عمل يستهدف التحيز ضد المسيحيين داخل الحكومة الفيدرالية.
وقبيل الانتخابات، كان ترامب قد تعهد بحماية الحريات الدينية بشدة في حال انتخابه رئيسًا للولايات المتحدة، ودعا حينها الإنجيليين إلى التصويت بأعداد كبيرة في سباق البيت الأبيض لمساعدته على الفوز.
وأضاف "الولايات المتحدة بدأت تحظى بالاحترام مرة أخرى في جميع أنحاء العالم".
من جانبه، قال جي دي فانس نائب الرئيس ترامب، إن إدارة ترامب الثانية ستواصل إعطاء الأولوية لتعزيز الحرية الدينية على المستوى المحلي والخارجي
وأبرز فانس، الكاثوليكي، أن الرئيس دونالد ترامب في ولايته الأولى عمل على تعزيز الحرية الدينية من خلال سياسته الخارجية مع الصين، وعبر أوروبا، وفي جميع أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط، بما في ذلك إنقاذ القساوسة المضطهدين، وتقديم الإغاثة للجماعات الدينية المروعة من قبل داعش.
وعلى الصعيد المحلي، قال دي فانس إن ولاية ترامب الأولى كانت "علامة فارقة جديدة للأميركيين المتدينين"، مع اتخاذ إجراءات حاسمة للدفاع عن الحريات الدينية، ومكافحة معاداة السامية، والحفاظ على حقوق الضمير للعاملين في المستشفيات والوزارات القائمة على الإيمان أثناء تقديم الرعاية، وإزالة الحواجز أمام المنظمات الدينية والشركات للعمل مع الحكومة الفيدرالية
وأضاف "الآن، تعتقد إدارتنا أنه يتعين علينا الدفاع عن الحرية الدينية ليس فقط كمبدأ قانوني - على الرغم من أهمية ذلك - ولكن كواقع حي داخل حدودنا وخارجها بشكل خاص،"، وذلك في خطاب لنائب الرئيس الأميركي في قمة الحرية الدينية الدولية، التي عقدت يومي 4 و 5 فبراير في واشنطن العاصمة