ميشيل يكشف سبب غضبه من مدرب الهلال
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
ماجد محمد
كشف البرازيلي ميشيل ديلغاود محترف نادي الهلال ، سبب غضبه من البرتغالي جورجي جيسوس مدرب الفريق ، بعد استبداله أمام الخليج .
وقال ميشيل عن لقطته مع مدرب الفريق ، “طلع أكبر من الواقع ، ليس هناك شئ ، ولكن كنت أقول إني لدي الكثير لأعطيه” .
والجدير بالذكر أن الهلال تغلب على نظيره الخليج بهدف نظيف في المباراة التي جمعت بينهما مساء اليوم بدوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
مدرب «ريال مدريد» يكشف أسرار اللاعبين على «دكة البدلاء»!
أثار الإيطالي “كارلو أنشيلوتي”، مدرب نادي ريال مدريد الإسباني، الجدل عندما تحدث عن رغبته في أن يصبح “ذبابة” .
وتحدث أنشيلوتي خلال ظهوره في بودكاست “PorettiCast” عن الجوانب الأقل تداولا في مهنة التدريب، مشيرا إلى أن “المدربين غالبا ما يتم التقليل من دورهم الحقيقي داخل الفرق الكبرى”.
وقال كارلو: “أحيانا يبدو بأننا لا نحظى بالتقدير الكافي”، وعن سؤاله عن سبب أمنيته بأن يصبح ذبابة قال: “إذا أصبحت ذبابة على الحائط سأسمع ما يقوله اللاعب عندما لا يشارك في المباريات ويعود إلى منزله”.
وأضاف: “طوال مسيرتي دخلت في خلافات مع العديد من اللاعبين، لكن في النهاية تم حل كل شيء، كان هناك لاعب عندما كنت أتحدث في غرفة الملابس كان يضع منشفة على وجهه حتى لا يسمعني، في أحد الأيام قلت له “لا يمكننا الاستمرار بهذه الطريقة”.
وأكد أنشيلوتي أن “بعض اللاعبين يواجهون صعوبة في الفصل بين مشاعرهم الشخصية ومتطلبات الفريق”، قائلا: “هناك لاعبون عندما تضعهم على مقاعد البدلاء لا يلقون حتى التحية صباحا في هذه اللحظات، يخلطون بين شخصيتهم كلاعبين ومشاعرهم كأفراد”.
يذكر أن ريال مدريد تراجع للمركز الثالث في ترتيب الدوري الإسباني برصيد 54 نقطة بفارق 3 نقاط عن برشلونة متصدر الترتيب.
أنشيلوتي : أود أن أكون ذبابة لأرى ما يقوله الوكلاء والعائلة والآباء للاعب عندما يعود إلى منزله بعد عدم مشاركته. pic.twitter.com/kPWNVAQyaf
— Insider Real (@RMCFarab) March 7, 2025هل هناك لاعبين غضبوا منك وأثاروا ضجة (بعد عدم إشراكهم)؟
أنشيلوتي : نعم، العديد من اللاعبين، لا توجد أسماء. كانت لدي مشاكل مع العديد منهم والتي تم حلها دائماً.
هناك لاعبون يجدون صعوبة في تحيتك في الصباح بعد تركهم على مقاعد البدلاء. pic.twitter.com/W5gO1s5obk
لجنة حماية المعطيات: هجومات سيبرانية تستهدف مواقع حكومية مغربية