المركز الوطني لمكافحة الأمراض السايح يبحث نتائج المسح لعوامل اختطار الأمراض غير السارية
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
عقد المركز الوطني لمكافحة الامراض اجتماعًا فنيًا مع خبراء منظمة الصحة العالمية من المكتب الرئيسي والاقليمي وممثل المنظمة في ليبيا والإدارات المعنية بالمركز؛ لتحليل و مناقشة النتائج الأولية للمسح الوطني لعوامل اختطارالأمراض غير السارية.
وقال المركز الوطني لمكافحة الامراض عبر صفحته في فيس بوك أم المسح الوطني لتقييم عوامل الاختطار للامراض غير السارية كان قد انطلق في شهر نوفمبر سنة 2022 بعد توقف دام لأكثر من 14 عامًا، بالتعاون مع مركز المعلومات والتوثيق بوزارة الصحة، ومشاركة أكثر من 250 باحث ميداني، استهدفوا فيه أكثر من 6000 أسرة ليبية.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية" تخصص مليون جرعة من لقاحات جدري القرود لأفريقيا
أعلنت منظمة الصحة العالمية، أنه جرى تخصيص نحو مليون جرعة من لقاحات إمبوكس "جدري القرود" لتسع دول أفريقية.
ويأتي ذلك عقب إنشاء آلية الاتاحة والتخصيص الشهر الماضي لدعم الوصول العادل، وفي الوقت المناسب، للقاحات إمبوكس في أفريقيا، بحسب موقع أفريكا نيوز.
أخبار متعلقة ارتفاع ضحايا الهجوم الروسي على مركز للشرطة في خاركيف بأوكرانياأمريكا.. المحكمة العليا تقضي بخسارة الجمهوريين قضية التصويت البريدي في بنسلفانياوقال مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس: "جرى حتى الآن تطعيم أكثر من 50 ألف شخص ضد إمبوكس في جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا بفضل التبرعات من الولايات المتحدة ومن المفوضية الأوروبية".
الحالة المكتشفة كانت في #لندن، ونُقل المصاب إلى وحدة الأمراض المعدية في مستشفى رويال فري بعد عودته أخيرًا من سفره إلى دول إفريقية سُجلت فيها حالات إصابة بهذا النوع من الفيروس.#اليوم | #جدري_القردة
للمزيد: https://t.co/ZyCI0drYXs pic.twitter.com/zIa5AjgMXp— صحيفة اليوم (@alyaum) October 30, 2024طوارئ صحية عالميةويأتي الإعلان، الجمعة، فيما قال المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها إن حالات إمبوكس تظهر زيادة بواقع 500 % من العام الماضي، وهو يؤثر الآن على 19 دولة.
وأعلنت المنظمة إمبوكس حالة طوارئ صحية عالمية في منتصف أغسطس بعدما بدأت سلالة جديدة، "كلاد 1 بي"، الانتشار من الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.
وأكد جيبريسوس مؤخرا أن تخصيص نحو 900 ألف جرعة من اللقاح تم بناء على احتياجات الصحة العامة، خاصة بين هؤلاء الذين يواجهون انتشارا واسعا للمتغير الجديد.