سرايا - قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم الجمعة، ان هناك أكثر من 200 رهينة في قطاع غزة ينبغي إطلاق سراحهم جميعا.


وشكر بلينكن في مؤتمرًا صحفي جاء بعد اطلاق حماس لرهينتين تحملان الجنسية الامريكية حكومة قطر على مساعدتها المهمة جدا في إطلاق الرهينتين الأميركيتين، قائلاً:"نقدر عاليا مساعدة دولة قطر في إطلاق سراح الرهائن".




وتابع بلينكن : جهودنا مستمرة لإطلاق سراح جميع الأميركيين المحتجزين في غزة.

واضاف : نؤمن بشدة بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وتنبغي ممارسة ذلك وفقا للقانون الإنساني.

وزاد: ينبغي إطلاق سراح جميع الرهائن في غزة فورا ودون شروط.

واكد : إيصال المساعدات إلى غزة على رأس قائمة أولوياتنا ونعمل جاهدين مع إسرائيل ومصر على إيصال المساعدات لقطاع غزة.
إقرأ أيضاً : الصليب الأحمر الدولي: مستشفيات غزة على وشك الانهيارإقرأ أيضاً : وزيرة الخارجية الكندية: قتل وتهجير الفلسطينيين مأساة وينبغي احترام القانون الدوليإقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: الحرب ستستمر لأسابيع وبانتظارنا أيام صعبة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: اليوم غزة قطر قطر الدفاع غزة غزة قطر اليوم الدفاع غزة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

أكسيوس: ترامب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء

كشف تقرير لموقع "أكسيوس" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين اعتقادهم أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب -الذي "يسعى إلى إنهاء الحرب بسرعة"- سيكون له تأثير أكبر على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من الرئيس الأميركي جو بايدن في مسألة صفقة إطلاق سراح الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة.

ووفقا للمسؤولين الإسرائيليين، يُتوقع أن يكون ترامب هو الشخص الذي سيقنع نتنياهو بإنهاء الحرب في غزة، وذلك على خلفية عدم تقدم جهود الرئيس الأميركي جو بايدن في هذا السياق.

ويضع المسؤولون الإسرائيليون آمالا كبيرة في أن يتمكن ترامب من إقناع نتنياهو بإبرام صفقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تشمل إطلاق سراح الأسرى مقابل وقف إطلاق النار في غزة.

صدمة ترامب

كما أفاد التقرير بأن الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ تحدث مع ترامب بعد فوزه في الانتخابات، وأكد له أن إطلاق سراح 101 أسير إسرائيلي يعد "قضية عاجلة".

وصُدم ترامب في البداية عندما أبلغه هرتسوغ بأن نصف الأسرى الإسرائيليين لا يزالون على قيد الحياة، إذ كان يعتقد أن معظمهم قد ماتوا في القطاع.

ولطالما كانت المفاوضات بشأن صفقة إطلاق سراح الأسرى ووقف إطلاق النار مستمرة منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على أهالي قطاع غزة.

وفي اجتماع هذا الأسبوع أخبر رؤساء هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي والموساد والشاباك نتنياهو أنهم يعتقدون أنه من غير المحتمل أن تتنازل حماس عن شروطها للانسحاب الإسرائيلي من غزة وإنهاء الحرب.

وسبق أن أبلغت المؤسسة الأمنية نتنياهو أن على إسرائيل تخفيف مواقفها إذا كانت مهتمة بصفقة، لكن نتنياهو رفض -حسب مسؤولين إسرائيليين- إنهاء الحرب مقابل صفقة تبادل الأسرى، زاعما أن ذلك سيتيح لحماس البقاء على قيد الحياة وسيُظهر ضعف إسرائيل وهزيمتها.

ويرى المسؤولون الإسرائيليون أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان قد يضغط على حركة حماس، مما قد يساهم في التركيز على ملف غزة والأسرى.

وطلب الرئيس الإسرائيلي من بايدن عندما زار واشنطن العمل مع ترامب بشأن التوصل إلى اتفاق مع حماس بشأن إطلاق سراح الأسرى.

تأثير ترامب على نتنياهو

ويعتقد مسؤولون إسرائيليون أن ترامب سيكون له تأثير أكبر بكثير من بايدن على نتنياهو، ورغم أن بايدن قد ضغط مرارا على نتنياهو لتغيير مواقفه بشأن غزة فإن هذه الضغوط لم تنجح في تحقيق نتائج ملموسة.

من جهته، قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات مارك دوبويتز إن على ترامب التدخل فورا لإصدار طلب واضح بإطلاق سراح جميع الأسرى، وتحميل المسؤولين الإسرائيليين والمفاوضين عبء الضغط على الأطراف المعنية.

ومع اقتراب موعد تنصيب ترامب في يناير/كانون الثاني 2025 يترقب العديد من المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين تطورات هذا الملف عن كثب، بما في ذلك ملف الأسرى الأميركيين، إذ يُعتقد أن 4 منهم لا يزالون على قيد الحياة في غزة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الإيطالي: نعمل من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة
  • غضب في ممفيس بعد إطلاق سراح مشتبه به بمحاولة قتل بدون كفالة
  • نتنياهو يعطل اتفاقا مع حماس إرضاء لبن غفير وسموتريتش
  • أكسيوس: ترامب يشرف على مفاوضات غزة وفقا لطلب رئيس إسرائيل
  • مسؤولون إسرائيليون : ترامب القادر على اقناع نتنياهو بإنهاء حرب غزة
  • أكسيوس: ترمب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء
  • أكسيوس: «ترامب» سيعيد فرض عقوبات أكثر صرامة على إيران
  • عائلات الرهائن تكشف "سر رغبة نتنياهو في استمرار الحرب"
  • أكسيوس: ترامب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء
  • الخارجية الأمريكية: بلينكن يناقش أزمات أوكرانيا والشرق الأوسط خلال قمة السبع بإيطاليا