تحدث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، في واشنطن العاصمة، وأخبر الصحفيين أن الرهينتين الأمريكيتين المفرج عنهما، جوديث وناتالي رانان، في أمان، في أيدي السلطات الإسرائيلية في تل أبيب. 

وقال بلينكن إن الموظفين من الولايات المتحدة سيرونهما قريبا، وأنهما ستتلقيان الدعم والمساعدة التي تحتاجان إليها. 

كما تعهد بلينكن بأن الولايات المتحدة ستبذل قصارى جهدها لإطلاق سراح مواطنين أمريكيين آخرين محتجزين حاليًا في غزة.

 

وأكد أنه لا يزال هناك 10 أمريكيين آخرين في عداد المفقودين في هذا الصراع، ونحن نعلم أن بعضهم محتجزين كرهائن لدى حماس، إلى جانب ما يقدر بنحو 200 رهينة أخرى محتجزين في غزة، من بينهم رجال ونساء وصبيان صغار وفتيات صغيرات وكبار السن من العديد من الدول.

وأضاف بلينكن، من المستحيل أن أصف بالكلمات، الألم، والشعور بعدم معرفة مصير أحبائهم، مضيفا أنه لا يستطيع الخوض في تفاصيل حول طبيعة الجهود المبذولة لتحريرهم. 

وأكد بلينكن، أن كل ما يمكن قوله فيما يتعلق بقطر؛ هو أننا نقدر بشدة مساعدتهم في هذه الحالة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: انتوني بلينكن الرهينتين وزير الخارجية الامريكي إسرائيل أبناء غزة

إقرأ أيضاً:

شاهد | الولايات المتحدة تواجه معضلةً بشأن في اليمن

???? شاهد | الولايات المتحدة تواجه معضلةً بشأن في #اليمن 28-10-1446هـ 26-04-2025م

???? تقرير: إسماعيل الشامي#ثابتون_مع_غزة#رغم_انف_الامريكي_وجرائمه #شاهد_المسيرة pic.twitter.com/rP26q9XilE

— شاهد المسيرة (@ShahidAlmasirah) April 26, 2025

مقالات مشابهة

  • شاهد | الولايات المتحدة تواجه معضلةً بشأن في اليمن
  • إيران: خلافات لا تزال قائمة في المحادثات مع الولايات المتحدة
  • حماس توافق على إطلاق سراح جميع الاسرى مقابل وقف إطلاق النار لخمس سنوات
  • مسؤول في حماس: الحركة مستعدة لإطلاق سراح جميع الرهائن في صفقة لإنهاء حرب غزة
  • مراكش.. إطلاق سراح منعش عقاري و متهمين آخرين مقابل كفالة مليار و400 مليون
  • مصادر فلسطينية: أكثر من 30 شخصا في عداد المفقودين تحت الأنقاض بعد غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في جباليا
  • الدفاع المدني في غزة: أكثر من 30 شخصا في عداد المفقودين بعد غارة للاحتلال بـ حي الصبرة
  • استطلاع: الهجرة هي أقوى قضايا ترامب .. لكن أمريكيين يقولون إنه تمادى كثيرا
  • وفد من حماس يتوجه اليوم إلى القاهرة لبحث مفاوضات غزة
  • خلف أبواب مسقط.. هل تنجح الضغوط الأممية في إطلاق سراح المحتجزين ودفع السلام باليمن؟