بلينكن: هناك أكثر من 200 رهينة في قطاع غزة ينبغي إطلاق سراحهم جميعا
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
بلينكن: "نقدر عاليا مساعدة دولة قطر في إطلاق سراح الرهائن"
قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، إن هناك أكثر من 200 رهينة في قطاع غزة ينبغي إطلاق سراحهم جميعا.
اقرأ أيضاً : بايدن: أشعر بالسعادة الغامرة بعد إطلاق سراح رهينتين أمريكيتين
وأضاف بلينكن: "نشكر حكومة قطر على مساعدتها المهمة جدا في إطلاق سراح الرهينتين الأمريكيتين.
وأشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أن جهود بلاده مستمرة لإطلاق سراح جميع الأمريكيين المحتجزين في غزة.
وأردف: "نقدر عاليا مساعدة دولة قطر في إطلاق سراح الرهائن".
وذكر جيش الاحتلال، أن المسؤول عن المختطفين والمفقودين، جوديث وناتالي رعنان، استقبلهن على حدود قطاع غزة وهما في طريقهما في الوقت الحالي إلى نقطة الالتقاء في قاعدة عسكرية وسط البلاد، حيث ينتظرهم أفراد أسرهم.
وفي وقت سابق قال الناطق باسم كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة حماس أبو عبيدة، "أطلقنا سراح محتجَزتين أمريكيتين (أم وابنتها) لدواع إنسانية"، وذلك استجابة لجهود قطرية.
وأضاف عبر تغريدة نشرها على حساب تلغرام، "لنُثبِت للشعب الأمريكي والعالم أن ادعاءات بايدن وإدارته الفاشيّة هي ادعاءاتٌ كاذبةٌ لا أساس لها من الصحة".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن البيت الأبيض دولة فلسطين قطاع غزة إطلاق سراح
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية قطر يبحث مع نظيره الأمريكي إعادة اتفاق وقف النار بغزة
أعلن وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، اليوم الأربعاء، أنه التقى نظيره الأمريكي مارك روبيو، وأكد معه الالتزام المشترك بدعم الأمن الإقليمي وتعزيز الدبلوماسية الدولية.
وقال وزير الخارجية القطري، في حسابه على «إكس»، إنه بحث مع روبيو جهود إعادة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية، إضافة إلى آخِر التطورات في سوريا.
وفي وقتٍ سابق، طالبت ألمانيا وفرنسا وبريطانيا إسرائيل بـ«إنهاء» الحظر الذي تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية قطاع غزة، محذّرة من «خطر المجاعة و(انتشار) أمراض وبائية والموت».
وشنّت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية على غزة، بعد شهرين من بدء وقف إطلاق النار، وسط تعثر مفاوضات تمديده.
ويتكون اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ في 19 يناير الماضي، من ثلاث مراحل، تضمّن تبادلاً للرهائن المحتجَزين لدى «حماس» في غزة مقابل سجناء ومعتقلين فلسطينيين في إسرائيل، بهدف إنهاء الحرب، في نهاية المطاف.
وخلال المرحلة الأولى من الاتفاق، أفرجت «حماس» عن 25 من الرهائن على قيد الحياة، ورفات ثماني رهائن آخرين، مقابل نحو 1800 سجين ومعتقل فلسطيني.
وفي هذه الأثناء، انسحبت القوات الإسرائيلية من المناطق المأهولة بالسكان في غزة، ما سمح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى منازلهم.
في حين كان من المقرر أن تبدأ مفاوضات المرحلة الثانية في 4 فبراير الماضي، التي كان من شأنها أن تُفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية، وإطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، لكن ذلك لم يحدث.