بيان صادر عن أبناء عائلة المجالية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
صراحة نيوز- في اجتماع ضم العديد من رجالات وأبناء عشيرة المجالية في بلدة مرود بتاريخ 20-10-2023 وفي وقفة التفاف وولاء ودعم لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين على مواقفة المشرفة وهي امتداد لتاريخ الهاشمين الناصع في دعم قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية والوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى ودونها دمائنا جميعا ونؤكد على دعمنا الدائم لقواتنا المسلحة في حماية الأردن وسط هذا الإقليم المزدحم بالازمات واجهزتنا الأمنية التي تؤدي دورها في الحفاظ على الاردن وسنعمل من خلفها على رفض اي فتنة او عبث قد يؤذي الوطن ومقدراته وهيبته.
ونؤكد اننا نحن ابناء هذه العشيرة عشيرة المجالية في ارثها وتاريخها وتضحياتها للوطن وفلسطين وعلى تاج قلوبنا ونحن احفاد ابطال اللطرون وباب الواد والجولان وشهدائنا على ارض فلسطين الطاهرة وفي ظروف تعتصر قلوبنا على ما يحدث من ابادة جماعية على ارض فلسطين وغزة , رغم المقاومة التي انتفضت على القهر والظلم والتي سجلت اعتى التضحيات في طوفان كرامة العروبة وكرامة لفلسطين واهلها مما تحملوا من ظلم وقهر واستبداد ونحن على الثوابت مع اهلنا في فلسطين في خندق المصير الواحد وخيمة الصمود العربي لأجل كرامة العروبة وفلسطين خلف مواقف قيادتنا الثابته في حقوق الفلسطينيين ودفاعً عن القدس وحماية للمقدسات.
فاننا ندعوا الى رص الصفوف وتعزيز جبهتنا الداخلية خلف قيادتنا ومواقفها المشرفة التي أن ظهر قليلها فقد خفى كثيرها في دعم اخوة الدم على ارض فلسطين وموقف جلالة الملك في الأحداث الأخيرة وحث المجتمع الدولي على وقف النزيف ورفض تهجير ابناء غزة وتعزيز المستشفى العسكري في غزة في دورة ونحن في وطن الصمود والامان والكرامة مع دعوة قيادتنا والمواقفها الثابته في اقامة دولة مستقلة و عاصمتها القدس اوالحفاظ على المقدسات الاسلاميه والمسيحيه في رسالة سلام شاملة للمنطقة .
واننا في جانب اخوتنا في غزة العزه بالمال والنفس والروح دعماً لغزة وصمودها وفتح باب التبرعات بالدم المال لاهلنا في غزه ونطالب المجتمع الدولي بالخروج من دائرة الصمت والضغط على اسرائيل ومن يقف معها لوقف الابادة وفتح الممرات الانسانيه وانهاء الاحتلال واعادة الامن والهدوء الى المناطق المحتلة وسكانها الامنين سألين الله في توحيد كلمة العروبة وقفة مع الحقوق الفلسطينية وتحقيقاً للسلام للمنطقة وتنفيذاً للقرارات الدولية في حق اقرار الحقوق الفلسطينيه,
, حفظ الله الوطن واهله وقيادته وعزز الله اهلنا في فلسطين في صمودهم وتضحياتهم التي هي تضحيات كبيرة للعروبة وفلسطين.
عشيرة المجالية
الكرك . مرود ,20-10-2023
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن تفجيرات البيجر التي هزت حزب الله
ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024
المستقلة/-“تحت عنوان كيف خدع الموساد الإسرائيلي حزب الله لشراء أجهزة استدعاء متفجرة”، نشرت شبكة “سي بي إس نيوز” الأمريكية، مساء الأحد، تقريرا سلطت فيه الضوء على عملية استخبارية معقدة نفذها الموساد الإسرائيلي.
التقرير، الذي استند إلى شهادات عميلين سابقين، كشف عن تفاصيل جديدة حول استخدام أجهزة البيجر كأداة لاستهداف حزب الله، وهي عملية هزت لبنان وسوريا بعد أن استهدفت عناصر الحزب خلال سبتمبر/أيلول الماضي.
وفي التفاصيل التي كشف عنها العميلان خلال ظهور مقنع وبصوت معدل ضمن برنامج “60 دقيقة” على الشبكة الأمريكية، أوضح أحدهما أن العملية بدأت قبل عشر سنوات باستخدام أجهزة “ووكي توكي” تحتوي على متفجرات مخفية، والتي لم يدرك “حزب الله” أنه كان يشتريها من إسرائيل، عدوته.
وعلى الرغم من مرور السنوات، ظلت هذه الأجهزة خامدة حتى تم تفجيرها بشكل متزامن في سبتمبر/أيلول الماضي، بعد يوم واحد من تفجير أجهزة الإرسال المفخخة “البيجر”.
أما المرحلة الثانية من الخطة، وفقًا لما كشفه العميل الثاني، فقد بدأت في عام 2022، عندما حصل جهاز الموساد الإسرائيلي على معلومات تفيد بأن حزب الله يعتزم شراء أجهزة البيجر من شركة مقرها تايوان.
وأوضح العميل أنه “لتنفيذ الخطة بدقة، كان من الضروري تعديل أجهزة البيجر لتصبح أكبر من حيث الحجم ولتتمكن من استيعاب كمية المتفجرات المخفية بداخلها”.
وأضاف أن “الموساد أجرى اختبارات دقيقة على دمى لمحاكاة تأثير الانفجار، لضمان تحديد كمية المتفجرات التي تستهدف المقاتل فقط، دون إلحاق أي أذى بالأشخاص القريبين”.
هذا وأشار التقرير أيضًا إلى أن “الموساد أجرى اختبارات متعددة على نغمات الرنين، بهدف اختيار نغمة تبدو عاجلة بما يكفي لدفع الشخص المستهدف إلى إخراج جهاز البيجر من جيبه على الفور”.
وذكر العميل الثاني، الذي أُطلق عليه اسم غابرييل، أن إقناع حزب الله بالانتقال إلى أجهزة البيجر الأكبر حجمًا استغرق حوالي أسبوعين.
وأضاف أن العملية تضمنت استخدام إعلانات مزيفة نُشرت على يوتيوب، تروّج لهذه الأجهزة باعتبارها مقاومة للغبار والماء، وتتميز بعمر بطارية طويل.
وتحدث غابرييل عن استخدام شركات وهمية، من بينها شركة مقرها المجر، كجزء من الخطة لخداع شركة غولد أبولو التايوانية ودفعها للتعاون مع الموساد دون علمها بحقيقة الأمر.
وأشار العميل إلى أن حزب الله لم يكن على علم بأن الشركة الوهمية التي تعامل معها كانت تعمل بالتنسيق مع إسرائيل”.
وأسفرت تفجيرات أجهزة البيجر وأجهزة اللاسلكي التي نفذتها إسرائيل في سبتمبر الماضي عن مقتل وإصابة الآلاف من عناصر حزب الله والمدنيين والعاملين في مؤسسات مختلفة في لبنان وسوريا.
وكان موقع “أكسيوس” قد ذكر بعد أيام من تنفيذ الضربة، أن الموساد قام بتفجير أجهزة الاستدعاء التي يحملها أعضاء حزب الله في لبنان وسوريا خوفًا من اكتشاف الحزب الأمر، بعد أن كشف الذكاء الاصطناعي أن اثنين من ضباط الحزب لديهم شكوك حول الأجهزة.
وفي خطاب ألقاه الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، تعليقًا على الضربات التي وقعت قبل أيام من اغتياله، وصف نصر الله الهجوم بأنه “عدوان كبير وغير مسبوق”. وأضاف: “العدو قد تجاوز في هذه العملية كل الضوابط والخطوط الحمراء والقوانين، ولم يكترث لأي شيء من الناحيتين الأخلاقية والقانونية”.
وأوضح أن “التفجيرات وقعت في أماكن مدنية مثل المستشفيات، الصيدليات، الأسواق، المنازل، السيارات، والطرقات العامة، حيث يتواجد العديد من المدنيين، النساء، والأطفال”.