نظم عدد من أهالي حي أبو الريش بمدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ولتأييد موقف الدولة من القضية الفلسطينية، مرددين هتافات "البحيرة قالتها قوية فلسطين عربية".

 


 

فيما قام المتظاهرون بحرق علم إسرائيل ووقفوا بأحذيتهم على العلم قبل حرقه تعبيرا عن غضبهم الشديد بعد القصف الذي راح ضحيته مئات الشهداء من الأطفال والنساء والرجال.

 

كان المئات من أهالي محافظة البحيرة شاركوا في مسيرات وتظاهرات ضد العدوان الإسرائيلي على غزة ودعما لقرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي، وتوافد الأهالي على ميدان جلال قريطم بدمنهور المقامة به الفعاليات، حيث حرص المشاركون على رفع لافتات وأعلام فلسطين ورددوا تحيا مصر وفلسطين ولا للعدوان الصهيوني على غزة.

 

حرق علم إسرائيل بدمنهور حرق علم إسرائيل بدمنهور حرق علم إسرائيل بدمنهور حرق علم إسرائيل بدمنهور حرق علم إسرائيل بدمنهور حرق علم إسرائيل بدمنهور حرق علم إسرائيل بدمنهور حرق علم إسرائيل بدمنهور

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تحيا مصر فلسطين اسرائيلي الشعب الفلسطيني وقفة تضامنية فلسطينية فلسطيني محافظة البحيرة عبدالفتاح السيسي القضية الفلسطينية مصر وفلسطين قطاع غزة علم إسرائيل الرئيس عبدالفتاح السيسي أهالي المنطقة المنشآت الحيوية المحتل الإسرائيلي الفلسطينية العدوان الإسرائيلي الصهيوني العدوان الإسرائيلي على غزة النساء والرجال الحقوق الفلسطينية قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي حرق علم إسرائيل ضد العدوان الإسرائيلي وقفة تضامن

إقرأ أيضاً:

تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير

الجديد برس|

رفض المئات في العاصمة السويدية ستوكهولم، أي خطط أو مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني قسراً من قطاع غزة.

وشارك المئات في تظاهرة بمنطقة أودن بلان في ستوكهولم، مرددين هتافات منددة بدعوات التهجير القسري.

وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل “لا للتهجير القسري ولا للإبادة الجماعية”، و”المدارس والمستشفيات تتعرض للقصف”.

وطالب المشاركون في الفعالية بفرض حظر على “إسرائيل” بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.

ومنذ 25 يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.

وتعمل مصر على بلورة خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير.

وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.

 

مقالات مشابهة

  • دراسة علمية: إسرائيل تسعى لتعميق التجزئة والتنازع في فلسطين والعالم العربي
  • إسرائيل و أمريكا وجهان لعملة واحدة.. التفنن المشترك في مختلف أنواع الجرائم في فلسطين والمنطقة
  • خارجية فلسطين تطالب بإجبار إسرائيل على إدخال المساعدات لغزة
  • فيديو لممثل يدعم فلسطين في حفل جوائز "الأوسكار"
  • تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير
  • سفينة فاخرة في مهب الريح.. 40 ثانية من الإثارة والرعب تنتهي بإصابة 16 شخصا / فيديو وصور
  • رمضان 2025.. عيد أبو الحمد يكشف تفاصيل دوره في «شهادة معاملة أطفال»|فيديو وصور
  • النيران وصلت السما والسبب صادم.. شهود عيان يروون تفاصيل حريق سوق الجملة بطنطا| فيديو وصور
  • فيديو وصور.. أهالي الحمزية يستضيفون محافظ الأقصر على مائدة إفطار أول أيام رمضان
  • لاعبو بيرنلي يرفضون المصافحة تضامناً مع المجبري