علق الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، على المؤتمر الصحفي للأمين العام للأمم المتحدة، من أمام معبر رفح المصري، مؤكدًا أن الشكل العام سيسهم كثيرًا في نقل المضمون الذي تسعى إليه مصر.

وقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON، إن ما يحدث في الأراضي المصرية أو على معبر رفح؛ موقف مشرف، مستطردا: "حاجة تشرف ومفيهاش غلطة، ورسالة للأشقاء في غزة إنهم مش لوحدهم وإننا معاهم".

وأشار خالد أبو بكر، إلى أن أرض سيناء أصبحت بعد سنوات من الحرب على الإرهاب، أرض أمن وأمان، معقبًا: "هي دي سيناء اللي حاربنا عشانها.. الله يرحم اللي ماتوا، اللي ضحوا بحياتهم؛ عشان نقدر نستقبل أمين عام الأمم المتحدة في أمن وأمان، هي دي مصر القوية التي تمكنت من محاربة الإرهاب".

وشدد خالد أبو بكر على أن مصر تعمل لإيجاد إرادة دولية تجبر إسرائيل على فتح المعبر، وعدم تعرض المساعدات للقصف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الحرب على الإرهاب الأراضي المصرية خالد أبو بكر قناة ON معبر رفح المصري خالد أبو بکر

إقرأ أيضاً:

من دبي إلى باكو.. "جناح الأديان" يحشد الأصوات في مواجهة تحدي المناخ

واصل "جناح الأديان" خلال مشاركته في مؤتمر الأطراف COP29، المنعقد في العاصمة الأذربيجانية باكو، حشد الأصوات الأخلاقية والدينية في مواجهة تحدي المناخ والبناء على النجاحات التي تحققت في COP28 الذي استضافته دبي العام الماضي.

ويشارك جناح الأديان هذا العام في مؤتمر الأطراف بتحالف عالمي يضمَّ 97 منظمة، تمثل 11 ديانة وطائفة متنوعة ليناقش موضوعات جوهرية تتزامن مع التحديات المناخية الراهنة، بما في ذلك المسؤولية الأخلاقية المشتركة للمجتمعات الدينية في الحفاظ على البيئة ومواردها الطبيعية، وسبل تعزيز النظم الغذائية المستدامة، وحماية صغار المزارعين خاصة في الخطوط الأمامية للتغير المناخ، والتأثيرات غير الاقتصادية لتغير المناخ، لا سيما الآثار الثقافية والنفسية والروحية، والحاجة إلى تعزيز مفهوم الحوكمة العالمية لرعاية الأرض، ودعم الفئات المهمشة والضعيفة في المجتمعات الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ.
وانطلقت فكرة تنظيم جناح الأديان في COP28، المبادرة الاستثنائية الأولى من نوعها في تاريخ مؤتمر الأطراف، التي توفر منصة عالمية تجمع بين قادة وممثلين من مختلف الديانات إلى جانب العلماء والأكاديميين وخبراء البيئة وممثلي الشعوب الأصلية والشباب والمرأة، من أجل إيجاد حلول ناجعة وحاسمة تعالج الأزمة المناخية.
وقال المستشار محمد عبدالسلام الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، إن "مواجهة أزمة المناخ تتطلب تطبيق نهج شامل يجمع بين الجهود العلمية والقيم الأخلاقية والروحية من أجل تحقيق العدالة المناخية، خاصة للمجتمعات الأكثر عرضة لتداعيات تغير المناخ، وتعزيز الاستدامة البيئية".
وعلى مدار الأسبوع الأول شهد جناح الأديان في COP29 العديد من الفعاليات، حيث تناولت جلساته الحوارية التي استضافت أكثر من 150 متحدثا من جنسيات وأديان متنوعة، استعرضت العديد من الجهود والتجارب والممارسات المناخية الرائدة التي تطبقها عدد من المؤسسات الدينية حول العالم، وإلقاء الضوء على أُطر عملية تدمج المعرفة البيئية التقليدية مع النهج العلمي الحديث لتعزيز المرونة، وتشجيع الممارسات المستدامة.
ووجه المشاركون دعوات بضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة لمعالجة الخسائر الثقافية والنفسية الناجمة عن تغير المناخ، خاصة تلك التي تؤثر على المجتمعات الأصلية والمواقع التراثية، وتقديم برامج ومشروعات متخصصة تدعم المرأة في تعزيز قدرتها على التكيف مع تغير المناخ، لا سيما في القطاعات الريفية والزراعية.

مقالات مشابهة

  • رقصة عفوية لنجل خالد المظفر تشعل مواقع التواصل .. فيديو
  • الأمير تركي بن خالد: النصر مؤهل لتحقيق بطولة هذا الموسم.. فيديو
  • من دبي إلى باكو.. «جناح الأديان» يحشد الأصوات لمواجهة تحدي المناخ
  • خالد الجندي: يجب وضع سقف للأفكار المتعلقة بوجود الله (فيديو)
  • طرح الإعلان الرسمي لفيلم «الهنا اللي أنا فيه» قبل عرضه بهذا الموعد
  • من دبي إلى باكو.. «جناح الأديان» يحشد الأصوات في مواجهة تحدي المناخ
  • من دبي إلى باكو.. "جناح الأديان" يحشد الأصوات في مواجهة تحدي المناخ
  • كتاب وصحفيون لـ"الرؤية": "القاهرة السينمائي" بوابة العبور للعالم.. والقضية الفلسطينية في مقدمة اهتمام المهرجان
  • بالأسماء: الجيش الإسرائيلي يفرج عن أسرى عبر معبر كرم أبو سالم
  • الشنيف: أوهمونا بمشروع كبير مع مانشيني ومع أقرب لفة أقالوه .. فيديو