"آل البرماوي" بالغربية ينعون الحاجة فتحية فقيدة عائلة "حسنين" بالمنوفية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى، يتقدم كلٍ من: الدكتور مصطفى ثابت، رئيس تحرير موقع جريدة الفجر، والمستشار محمد هانئ البرماوي، المستشار القانوني لموقع وجريدة الفجر، والمستشار عمرو هانئ البرماوي المحامي بالنقض والإدارية العليا، بخالص العزاء والمواساة للكاتب الصحفي القدير الدكتور ماهر عباس، مدير تحرير جريدة الجمهورية، والدكتور جمال عباس، استشاري طب الأسرة والمجتمع وأمين الصحة بحزب حماة وطن وجميع أفراد عائلة حسنين بقرية ميت عفيف - مركز الباجور - محافظة المنوفية في وفاة المغفور لها بإذن الله شقيقتيهما الحاجة فتحية عباس حسنين، سائلين المولي عز وجل أن يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها الفردوس الأعلى ويلهمهم وعائلتها وذويها الصبر والسلوان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الغربية
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: الاستيقاظ لصلاة الفجر يقي من الجلطات
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق، أن الله سبحانه وتعالى هو مالك الكون ويعلم ما لا نعلم، مشيرًا إلى أن هناك العديد من الحقائق التي لم يدركها الإنسان إلا بعد مرور الزمن والاكتشاف العلمي.
وأوضح عضو هيئة كبار العلماء ومفتي مصر الأسبق، خلال بودكاست "مع نور الدين"،اليوم الخميس، أن الإنسان يستيقظ لصلاة الفجر ليس فقط للوضوء وأداء الصلاة، بل لأن هناك حكمة إلهية وراء ذلك، مشيرًا إلى أن الأطباء اكتشفوا أن الاستيقاظ في هذا الوقت يقي من الجلطات، قائلًا: "الأطباء في هذه الأيام يقولون إن هذه الساعة حين تستيقظ فيها تمنع عنك الجلطة، سبحان الله!".
وأضاف أن هناك معلومات لم يكن المسلمون على دراية بها، لكن العلماء غير المسلمين قاموا بملاحظتها وتفسيرها وربطها علميًا، مستشهدًا بتجربة علمية في السويد حيث تمكن أحد الباحثين من رصد "الهالة" المحيطة بجسم الإنسان، واكتشف أن هذه الهالة تصبح أكثر انتظامًا بعد الوضوء والصلاة، مما يدل على تأثير العبادات على الطاقة الداخلية للإنسان.
وتابع الدكتور علي جمعة قائلًا: "الإنسان سيد في الكون وليس سيدًا للكون"، موضحًا الفرق بين الفلسفة الإسلامية والفلسفة اليونانية التي جعلت الإنسان سيدًا للكون وجعلت الآلهة في صراع معه، بينما الإسلام جعل الإنسان مسؤولًا عن هذا الكون ومسخرًا له، لكنه في الوقت ذاته خاضع لأوامر الله.
وشدد على أن التكليف الإلهي للإنسان ليس عبئًا، بل هو لصالحه وسعادته، حيث أمره الله بتعمير الأرض والمشاركة في الحضارة، مؤكدًا أن المسلمين كانوا دائمًا في طليعة الباحثين والمكتشفين حتى جاءت الهزة الحضارية من الاستعمار، مما أدى إلى انشغالهم بأمور أخرى.
وختم بقوله: "علينا أن نعود مرة أخرى للمساهمة في الحضارة، ليس بالاعتماد على غير المسلمين، ولكن من خلال البحث والاكتشاف وفهم أسرار العبادات التي لم تكن معروفة من قبل".