دعماً للقضية الفلسطينية.. وقفة تضامنية لأهالي النوبارية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
شهدت مدينة النوبارية بمحافظة البحيرة، مشاركة المئات من المواطنين، في الوقفة مع التضامنية مع أهالي غزة ، ومساندتهم في مواجهة العدوان الإسرائيلي ، التي يقوم بمجازر يومية ضد الأبرياء ، والذي أسفر عن الألاف من الشهداء معظمهم من الأطفال والسيدات .
ردد المواطنين العديد من الهتافات المساندة للشعب الفلسطيني، والمنددة للعدوان الإسرائيلي ، ومنها بالروح بالدم نفديكي يا فلسطين ، تسقط تسقط إسرائيل ،فلسطين عربية عربية ، الدم العربي خط أحمر
كان المئات من أبناء مدينة النوبارية قد انتقلوا عبر عشرات الإتوبيسات ، إلي ميدان جلال قريطم بوسط مدينة دمنهور، عقب صلاة الجمعة، للمشاركة في الوقفة التضامنية ، التي تم الإعلان عنها ، لمساندة أهالي فلسطين ، والمطالبة بوقف المجازر اليومية ضد أهالي غزة
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وقفة تضامنية لمواطني النوبارية لمساندة أهالي غزة
إقرأ أيضاً:
ما الجديد الذي يقدمه ترامب للقضية الفلسطينية .. جمال سلامة يجيب
أكد جمال سلامة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة السويس، بأن المفاوضات المنتظرة للمرحلة التالية من صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة ستكون «شاقة»، متحدثًا في الوقت ذاته عن أنه لن يكون هناك مستقبل لحل القضية الفلسطينية في ظل تواجد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال جمال سلامة، خلال لقاء مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، عبر قناة «صدى البلد»، «زيارة نتنياهو للبيت الأبيض كأول مسؤول رسمي في هذا التوقيت رسالة للدول العربية».
وأضاف سلامة أن «نتنياهو يريد أن يذكر ترامب بوعوده السابقة سواء في الضفة الغربية أو غزة، ويريد كذلك دعم الولايات المتحدة في المراحل التالية من المفاوضات فيما يتعلق بصفقة وقف إطلاق النار».
ورأى جمال سلامة أن المرحلة الثانية من مفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ستكون شاقة.
وتحدث سلامة عن أن الإدارة الأمريكية بقيادة دونالد ترامب رغم الاحتضان الكامل للمشروع الصهيوني لكنها ستكون شحيحة ويدها مغلولة في تقديم الدعم لإسرائيل.
أوضح قائلًا: «لن تقدم إدارة ترامب مزيدًا من الدعم لإسرائيل عن 14 مليار دولار تقريبًا عكس إدارات أمريكية سابقة مثل بايدن، الذي قدم دعمًا كثيرًا لإسرائيل تحديدًا بعد أحداث 7 أكتوبر 2023».
وحول دور ترامب المنتظر في القضية الفلسطينية، قال سلامة: «في الولاية الثانية، سيسعى ترامب ويركز على تبعات القضية الفلسطينية، ولاسيما قضية التطبيع.
وأردف قائلًا: «أنا أرى أن القضية الفلسطينية لن تكون لها مستقبل في ظل وجود دونالد ترامب، وهذا هو الواقع»، متسائلًا: «ما الجديد الذي من الممكن أن يُقدمه ترامب للقضية الفلسطينية؟».