3 مراحل أساسية.. تعرف على النتائج الأولية للمسح الوطني للأمراض غير السارية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
عقد مدير عام المركز الوطني لمكافحة الأمراض، اجتماعًا فنيا مع خبراء منظمة الصحة العالمية من المكتب الرئيسي والإقليمي وممثل المنظمة بليبيا والإدارات المعنية بالمركز؛ لتحليل ومناقشة النتائج الأولية للمسح الوطني لعوامل اختطار الأمراض غير السارية.
وانطلق المسح الوطني لتقييم عوامل الاختطار للأمراض غير السارية في نوفمبر 2022 بعد توقف أكثر من 14 عاما، بالتعاون مع مركز المعلومات والتوثيق بوزارة الصحة.
3 مراحل أساسية
وجرى تقسيم المسح إلى 3 مراحل أساسية؛ في المرحلة الأولى تم الإستدلال عن عوامل الاختطار للأمراض غير السارية – السكري وارتفاع ضغط الدم والربو والأورام- مثل التدخين، السمنة، الأكل غير الصحي وارتفاع نسبة الدهون في الدم.
وفي المرحلة الثانية، تم قياس الوزن ومؤشر كتلة الجسم وضغط الدم ونبضات القلب، كما جرى أيضا قياس مستويات السكر في الدم ومعدل السكر التراكمي والدهون وأخذ عينات معملية لقياس معدل استهلاك الملح في المجتمع في المرحلة الثالثة.
تحسين الوضع الصحي
من المتوقع أن يعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض عن النتائج النهائية في الفترة القريبة القادمة؛ لتمكن النتائج وزارة الصحة والمركز الوطني لمكافحة الأمراض في وضع استراتيجيات وتدخلات ضرورية لتحسين الوضع الصحي للأمراض المزمنة في المجتمع الليبي.
الوسومأخبار ليبيا الأمراض غير السارية الصحة العالمية ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: أخبار ليبيا الأمراض غير السارية الصحة العالمية ليبيا غیر الساریة
إقرأ أيضاً:
المفتي: الزكاة ركيزة أساسية في تحقيق العدالة الاجتماعية والتكافل.. فيديو
أكد الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أنَّ العيد ليس مجرد احتفال فردي، بل هو مناسبة اجتماعية تعزِّز روح التكافل والتعاون بين المسلمين، حيث يحرص المسلمون فيه على إدخال السرور على قلوب الفقراء والمحتاجين من خلال إخراج زكاة الفطر
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج اسأل المفتي على قناة صدى البلد، أن الزكاة ركيزة أساسية في تحقيق العدالة الاجتماعية والتكافل بين أفراد المجتمع، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: "أغنوهم عن السؤال في هذا اليوم".
وأشار إلى أن زكاة الفطر فرض على كل مسلم قادر، وتعد طهرة للصائم وتكملة لصيامه، مستدلًّا بحديث ابن عباس رضي الله عنهما: "فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين".
وأكد ضرورة إخراجها قبل صلاة العيد حتى تصل إلى مستحقيها في الوقت المناسب، موضحًا أن بعض الفقهاء أجازوا إخراجها نقدًا لتلبية احتياجات الفقراء المختلفة، وهو ما يتناسب مع متطلبات العصر.