خانها مع فتاة.. رئيسة الوزراء الإيطالية تعلن انفصالها عن شريك حياتها
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
في صدمة للحكومة الإيطالية..أعلنت رئيسة الوزراء الايطالية، جورجيا ميلوني، انفصالها عن شريك حياتها الصحفي التليفزيوني، اندريا جيامبروني، بعد ما اعتبرته خيانتها مع فتاة أخرى في رسالة على صفحتها أثارت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي الساعات القليلة الماضية.
وكتبت ميلوني، البالغة من العمر 42 عاما، في رسالة نشرتها على شبكات التواصل الاجتماعي مرفقة بصورة سلفي تعود إلى عدة سنوات تظهر فيها مع جيامبرونو وطفلتهما، "علاقتي بأندريا جيامبرونو التي استمرت حوالى عشر سنوات، انتهت (.
وأضافت رئيسة الحكومة الإيطالية "أشكره على السنوات الرائعة التي قضيناها معًا، وعلى الصعوبات التي واجهناها، وعلى منحي أهم شيء في حياتي: ابنتنا جينيفرا".
وأعلنت رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني الجمعة انفصالها عن شريك حياتها الصحفي التلفزيوني أندريا جيامبرونو الذي اعترف في أحاديث سجلت بدون علمه بإقامة علاقة مع امرأة أخرى.
يأتي ذلك بعد بث تصريحات لأندريا جيامبرونو سجلت بدون علمه على هامش البرنامج الذي يقدمه على شبكة Rete4 الخاصة.
نشرت هذه التصريحات هذا الأسبوع في برنامج ساخر لشبكة كانالي 5، وهي قناة أخرى تابعة لمجموعة "ميدياست" التابعة لعائلة برلوسكوني.
وفي التسجيل الذي بث مساء الخميس، يقول الصحفي لزميلة له: "ما اسمك؟ نحن نعرف بعضنا البعض؟ أين رأيتك من قبل؟ هل كنت سكرانة؟" قبل أن يضيف، "كيف يا عزيزتي؟
وختمت ميلوني رسالتها الجمعة متوجهة الى "كل الذين سعوا الى إضعافي عبر مهاجمة عائلتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني مواقع التواصل
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء: نأمل وقف إطلاق النار في غزة تمهيدًا لاتفاق دائم للسلام والاستقرار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إننا تابعنا بأسف تصاعد التوترات في المنطقة والتصعيد الأخير الذي حدث في غزة مع الغارات الجوية الإسرائيلية التي بدأت خلال اليومين الأخيرين، وأدى لسقوط عدد كبير من الشهداء والمصابين من أهالينا في قطاع غزة.
وأضاف مدبولي، اليوم، خلال مؤتمر صحفي، نقلته قناة "إكسترا نيوز"، أن هذا الموضوع يعتبر عودة مرة أخرى للتوتر عقب الجهود الكبيرة ونجاح مصر في أن يكون هناك لمدة شهرين وقف لإطلاق النار نتيجة للوساطة المصرية القطرية الأمريكية، وبالتالي هذا الموضوع يمثل تهديدا لعودة التصعيد داخل المنطقة.
وأكد أنه لن يكون هناك استقرار في المنطقة دون الهدوء والتفاوض، فالحلول العسكرية كل التجارب أثبت وأوضحت أنها لا تكون حاسمة على الإطلاق في حل أي مشكلة أو صراع، ولنا فيما يحدث حولنا في العالم على مستوى أكبر العبرة من هذا الموضوع، وكل ما نأمله أن كل الأطراف الفترة المقبلة أن يستجيبوا للنداءات لوقف إطلاق النار والعودة مرة أخرى لما تم التوافق عليه من قبل في تفعيل المراحل المختلفة لعملية وقف إطلاق النار تمهيدا للوصول لاتفاق دائم لعملية السلام والاستقرار وتمكين تنفيذ خطة إعادة الإعمار الخاصة بغزة.