المحتجزتان الاميركتان تغادران غزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
صراحة نيوز -قالت ” سي أن أن” ان المحتجزتين الاميركتين في طريقهما لمغادرة قطاع غزة.
وبحسب الشبكة الأميركية ، فان المحتجزتان الأمريكيتان هما أم وابنتها ، وتم تسلمهما الى صليب الأحمر وهما في الطريق إلى خارج غزة.
وقي وقت سابق ، الجمعة ، أعلن الناطق باسم كتائب القسام إطلاق سراح محتجزتين أميركيتين لدواع إنسانية، وذلك استجابة لجهود قطرية.
وأضاف الناطق باسم كتائب القسام “أطلقنا سراح المحتجزتين الأميركيتين لنثبت للشعب الأميركي والعالم أن ادعاءات بايدن وإدارته هي ادعاءات كاذبة”.
كما قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن تل أبيب تؤكد إطلاق كتائب القسام سراح المحتجزتين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ساحة تسليم الرهائن.. حماس تحدد "رسالة القوة"
قالت حركة حماس، الخميس، إن "احتشاد الشعب الفلسطيني خلال عمليات تسليم الرهائن الإسرائيليين هو رسالة قوة واضحة بوجه الاحتلال الإسرائيلي".
وأضاف البيان: "الاحتشاد الكبير لجماهير شعبنا الفلسطيني في عمليّتَي تسليم الأسرى في مدينة خان يونس ومخيم جباليا، وسط الركام الذي خلّفته الفاشية الصهيونية في المنطقتين، هو رسالة إصرار وقوة وتحدٍّ ترفعها في وجه هذا المحتل الهمجي، مفادها بأن شعبنا باقٍ على أرضه، ومُصَمِّم على إنجاز مشروعه في التحرير والعودة وتقرير المصير".
وتابع: "تثبت كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية مجددًا قدرتها العالية على التحكُّم في المشهد عبر عمليات تسليم منظمة، أبهرت العالم، ما تم اليوم يؤكد وحدة كتائب القسام وسرايا القدس وقوى المقاومة في الميدان وفي إدارة عملية التبادل".
وأكمل البيان: "نترقّب اليوم تحرير الدفعة الجديدة من أسرانا بعد أن أُرغم العدو على الإفراج عنهم في إطار صفقة طوفان الأقصى، ونجدد عهدنا لهم ولشعبنا المرابط على مواصلة السير معًا على طريق الحرية والاستقلال".
وتعد عملية إطلاق سراح الرهائن جزءا من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس الذي أوقف الحرب في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح العشرات من الرهائن المحتجزين في القطاع ومئات الأسرى الفلسطينيين المحتجزين لدى إسرائيل.