كشف اللواء محمد الشهاوي المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، دلالات ورسائل استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم الجمعة، رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك.

 

السيسي وماكرون: تدفق المساعدات يحد من تدهور الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة

وقال الشهاوي في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،  الرسالة الأهم أن أمن مصر خط أحمر ولا تهاون في حمايته، الأمر الآخر يتعلق بإحياء السلام في المنطقة وحل الدولتين الإسرائيلية والفلسطينية، وضرورة فتح معبر آمن لإدخال المساعدات الإنسانية الشعب الفلسطيني في غزة.

تابع المستشار بالأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية، ربما تكون الرسالة الأهم هي رفض تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وعلي بريطانيا التدخل الفوري لإيجاد حل دائم لدخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة حتى لا تنزلق المنطقة لأمور تؤثر على عملية السلام في المنطقة، مؤكدا أن القضية الفلسطينية في قلب القيادة السياسية وكل مصري.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: استقبال الرئيس إسرائيل الأكاديمية العسكرية الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والاستراتيجية الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا الأوضاع الإنسانية الرئيس عبدالفتاح السيسي السلام في المنطقة امن مصر الوزراء البريطاني تهجير الفلسطينيين رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك قضية الفلسطينية فلسطين غزة

إقرأ أيضاً:

بحزم وبدون تهاون..فرنسا: نريد حل الخلاف مع الجزائر

قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، اليوم الثلاثاء، إن باريس تريد حل الخلاف مع الجزائر "بحزم ودون تهاون"، بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيسين الفرنسي والجزائري، أمس الإثنين، لاستئناف الحوار بعد 8 أشهر من أزمة دبلوماسية غير مسبوقة.

وقال بارو أمام الجمعية الوطنية الفرنسية: "التوترات بين فرنسا والجزائر والتي لم نتسبب فيها، ليست في مصلحة أحد، لا فرنسا ولا الجزائر. نريد حلها بحزم ودون أي تهاون"، مؤكداً أن "الحوار والحزم لا يتعارضان بأي حال من الأحوال".

وأضاف أنّ "التبادل بين رئيس الجمهورية ونظيره الجزائري، فتح مجالًا دبلوماسياً يمكن أن يسمح لنا بالتحرّك نحو حل الأزمة".

Coup de téléphone, visite prochaine de Darmanin à Alger… Après des mois de tension, Macron et Tebboune tentent de calmer le jeu entre la France et l’Algérie

➡️ https://t.co/H7N75QI961 pic.twitter.com/gINkWy18vg

— L'Humanité (@humanite_fr) April 1, 2025

وأكد بارو أنّ للفرنسيين "الحق في النتائج، خاصة  في التعاون في الهجرة، والتعاون الاستخباري، ومكافحة الإرهاب، وبالطبع الاحتجاز غير المبرّر لمواطننا بوعلام صنصال"، في إشارة إلى الكاتب الفرنسي الجزائري الذي حكمت عليه محكمة جزائرية الخميس، بالسجن 5 أعوام.

واتفق الرئيسان اللذان تحادثا يوم عيد الفطر، على إحياء العلاقات الثنائية،  الاستئناف "الفوري" للتعاون في الأمن والهجرة.

???????? ???????? According to a joint statement Monday, #French President Emmanuel #Macron and his #Algerian counterpart Abdelmadjid #Tebboune had a "long, frank and friendly exchange", which could signal a thaw in the ongoing diplomatic standoff between the two countries.

???? @VedikaBahl pic.twitter.com/ReVADcwSCF

— FRANCE 24 English (@France24_en) April 1, 2025

وأضاف بارو "حُدّدت المبادئ أمس الاثنين. سيتعيّن تطبيقها عملياً، وهو هدف زيارتي المقبلة للجزائر"، دون تحديد تاريخها. 

وانتكست العلاقات بين الجزائر وفرنسا بعدما أعلنت باريس في يوليو (تموز)  2024 دعمها خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية التي تصنفها الأمم المتحدة بين "الأقاليم غير المتمتعة بالحكم الذاتي" وتسعى جبهة بوليساريو المدعومة من الجزائر، إلى جعلها دولة مستقلة.

سعياً لإنهاء الأزمة..ماكرون وتبون يعيدان إطلاق العلاقات الثنائية - موقع 24أكد الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون، والجزائري عبد المجيد تبون، في اتصال هاتفي، الإثنين، عودة العلاقات بين بلديهما إلى طبيعتها بعد أشهر من الأزمة، مع استئناف التعاون في الأمن والهجرة، حسب بيان مشترك.

وفي الخريف، تفاقم الخلاف بعد توقيف بوعلام صنصال بسبب تصريحات أدلى بها لوسيلة الإعلام الفرنسية "فرونتيير" المعروفة بتوجهها اليميني المتطرف، واعتبرها القضاء الجزائري، تهديداً لوحدة أراضي البلاد.

كما ساهم في إذكاء التوتر ملف إعادة الجزائريين الذين صدرت ضدهم قرارات إبعاد عن الأراضي الفرنسية.

وبلغت الأزمة ذروتها بعد الهجوم في ميلوز، شرق فرنسا، الذي أسفر عن قتيل في 22 فبراير (شباط)، والذي ارتكبه جزائري رفضت الجزائر إعادته بعد صدور قرار بإبعاده من فرنسا.

مقالات مشابهة

  • «دبي الإنسانية» تفوز بجائزة «ستيفي» للابتكار
  • برلمانيون فرنسيون يطالبون بالرقابة على المساعدات الأوروبية لدمشق.. مدير المخابرات العسكرية الفرنسية السابق: المشاعر الطيبة لا تصنع سياسة أو استراتيجية.. والوضع يتطلب يقظة كبيرة
  • فوز باحثة مصرية بجائزة اتحاد الجامعات العربية لأفضل رسالة ماجستير في الاقتصاد الأخضر
  • التطورات العسكرية بالسودان.. قوات الدعم السريع وعناصر تابعة للحركة الشعبية تشتبك مع الجيش وسط البلاد
  • الحكيم والسفير الإيراني يبحثان الاستقرار في المنطقة
  • الفنان محمد الشرنوبي: رأي الجمهور هو الأهم لي في أي عمل
  • بحزم وبدون تهاون..فرنسا: نريد حل الخلاف مع الجزائر
  • علي ناصر محمد: المستفيد من استمرار الحرب في اليمن "تجار الحروب"
  • غدا.. "سجن النسا" جديد على مسرح السلام
  • ميانمار تتسلم الدفعة الأولى من المساعدات الإنسانية المقدمة من الصين