رئيس أركان الجيش اليمني: نسعى لتطوير قدرات قواتنا البحرية والدفاع الساحلي
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أكد رئيس هيئة أركان الجيش اليمني صغير بن عزيز، الجمعة، أن قيادة الجيش تعمل مع دول التحالف والدول الصديقة على تطوير قدرات القوات البحرية والدفاع الساحلي وتدريبها وتأهيلها ودعمها.
جاء ذلك، خلال زيارة تفقديه للتشكيل البحري لقوات خفر السواحل اليمنية المرابطة في ميناء ميدي بمحافظة حجة، والاطلاع على الأوضاع الميدانية في المديرية وبعض الجزر اليمنية في البحر الأحمر.
وثمن بن عزيز، بجهود قوات خفر السواحل اليمنية، في حفظ الأمن الوطني والقومي في النطاق والموقع الاستراتيجي الذي تتمركز فيه، وأدوارها الفاعلة في تأمين المياه اليمنية والممرات البحرية الاقليمية ومكافحة التهريب والتصدي لمخططات تنظيم جماعة الحوثي التي تهدد الملاحة الدولية.
كما أشاد بدور قوات تحالف دعم الشرعية، لجهودهم الملموسة في دعم وتطوير القوات المسلحة اليمنية على مختلف المستويات والمجالات والتنسيق والتعاون العملياتي والمعلوماتي والفني والتقني لحفظ الأمن القومي المشترك ومحاربة الإرهاب وقطع خطوط تهريب الأسلحة والمخدرات الإيرانية.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: القوات البحرية اليمن خفر السواحل اليمنية صغير بن عزيز
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: إسرائيل دمرت 85% من قدرات الجيش السورى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دانا أبوشمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس، عن تفاصيل الغارات والهجمات الجوية الإسرائيلية المكثفة على سوريا، ووصفتها بأنها غير مسبوقة.
وقالت دانا خلال تقريرها على الهواء إن إسرائيل تدعي أن الأسلحة التي كانت تصل إلى حزب الله عبر الأراضي السورية من إيران، وأن هذه المزاعم كانت المبرر لاستهداف مستودعات الأسلحة ومخازنها، بالإضافة إلى مراكز الأبحاث التي تستخدم في صناعة الأسلحة.
وأوضحت أن الأهداف الاستراتيجية التي استهدفتها إسرائيل في سوريا تشمل صواريخ أرض-أرض، أرض-جو، بحر-بحر، بالإضافة إلى صواريخ بعيدة المدى وثقيلة، إلى جانب العديد من مراكز الأبحاث التي تساعد في إنتاج الأسلحة الكيميائية، وفقًا للرواية الإسرائيلية.
وأضافت أن الصحف الإسرائيلية أكدت أن الهجمات دمرت أكثر من 85% من القدرات العسكرية للجيش السوري، بما في ذلك بطاريات الدفاع وأنظمة البطاريات. كما استهدفت البحرية الإسرائيلية أكثر من 15 سفينة وقطعة بحرية على السواحل الشمالية، جوًا وبرًا وبحرًا.