موقع 24:
2024-09-19@11:25:40 GMT

واشنطن تقترب من حرب كارثية في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

واشنطن تقترب من حرب كارثية في الشرق الأوسط

اعترضت سفينة تابعة للبحرية الأمريكية صواريخ أطلقها المتمردون الحوثيون في اليمن، وشهدت قواعد أمريكية في سوريا حوادث إطلاق نار، وأطلقت طائرات من دون طيار الصواريخ على قواعد للقوات الأمريكية في العراق، وكلها أحداث متزامنة بالتوقيت لكنها مختلفة في الأماكن.

التطورات في الشرق الأوسط ليست كافية لحرب شاملة

بحسب تحليل للكاتب بن ودمان في شبكة "سي.

إن.إن" الأمريكية الإخبارية، قد تكون غزة هي المكان الذي تدور فيه الحرب الآن، ولكن في مختلف أنحاء الشرق الأوسط تلمع أضواء التحذير باللون الأحمر في إشارة إلى المزيد من التعقيدات القادمة..

The US is dangerously close to being pulled into a Middle East warhttps://t.co/CrfqMmrwa2

— MSN (@MSN) October 20, 2023 دعم مطلق بالمليارات

نشرت الولايات المتحدة مجموعتين من حاملات الطائرات في شرق البحر الأبيض المتوسط، لردع إيران وحلفائها سوريا وحزب الله من فتح جبهات جديدة ضد إسرائيل.. ويوجد ألفان من مشاة البحرية الأمريكية على أهبة الاستعداد للانتشار في المنطقة، كما أمضى الرئيس الأمريكي جو بايدن 7 ساعات في إسرائيل، الأربعاء، وأعرب عن دعمه الكامل للحملة الإسرائيلية ضد غزة، لكنه حث القادة الإسرائيليين، وكرر ذلك في خطابه، مساء الخميس، من البيت الأبيض، على ألا يعميهم الغضب.. متعهداً بتقديم مساعدات إضافية لإسرائيل بمليارات الدولارات.

وأمضى وزير الخارجية أنتوني بلينكن، قبل بايدن 7 ساعات في الاجتماع مع مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي (ليس مجلس الوزراء الإسرائيلي العادي)، أي مجلس الوزراء الحربي وفي الوقت نفسه، تقوم الولايات المتحدة بنقل كميات هائلة من الذخيرة والمعدات جواً لمساعدة المجهود الحربي الإسرائيلي.

A US Marine rapid response force is headed to the waters off the coast of Israel and the Pentagon is posturing troops for a potential deployment to the country, escalating the US’ show of force in the region https://t.co/edVlFDG3zO

— Natasha Bertrand (@NatashaBertrand) October 16, 2023

كل ذلك يؤدي إلى أن تقترب الولايات المتحدة من الاحتمال الحقيقي للغاية، وهو "التورط المباشر" في حرب إقليمية في الشرق الأوسط والآن، في أفضل الأحوال.. تسعى الولايات المتحدة جاهدة للرد على أحداث خارجة عن سيطرتها إلى حد كبير.. وفي هذه التضاريس الخطيرة، فجأة أصبحت نقاط الضعف في الوجود العسكري الأمريكي المترامي الأطراف في جميع أنحاء الشرق الأوسط واضحة بشكل صارخ.

المنافسات الإقليمية

لدى الولايات المتحدة قوات في شمال شرق وجنوب شرق سوريا، وهي الدولة التي يعمل فيها الجيش السوري، وقوات من روسيا وتركيا وإيران وحزب الله، ومجموعة من الفصائل المسلحة، والميليشيات الكردية، فضلاً عما يزال نشطاً من فلول تنظيم داعش الإرهابي.

وتقصف إسرائيل بانتظام أهدافاً في سوريا، ويعتقد على نطاق واسع، أن آخرها، كما يُعتقد كان على نطاق واسع، باستهدف مطاري حلب ودمشق، بهدف منع إيران من نقل الأسلحة والذخائر جواً.

وللولايات المتحدة أيضاً وجود عسكري في العراق، حيث يعمل عدد لا يحصى من الميليشيات المدعومة من إيران، والمسلحة جيداً والمتمرسة في القتال بشكل مستقل إلى حد كبير عن الحكومة العراقية.

China supports lifting relevant restrictions and unilateral sanctions on Iran on October 18 as slated in the Security Council Resolution and the JCPOA and calls on parties concerned to uphold the authority and effectiveness of the two documents. pic.twitter.com/X0Cfrib62H

— Spokesperson发言人办公室 (@MFA_China) October 20, 2023 هناك إيران

على الرغم من عقود من "العقوبات الصارمة" التي فرضتها الولايات المتحدة، نجحت إيران في تطوير مجموعة من الأسلحة المتطورة.. وقد اكتسب الحرس الثوري خبرة قتالية قيمة في سوريا والعراق، وقدمت التدريب والأسلحة للميليشيات الحوثية في اليمن والحكومة السورية وحزب الله وحماس وحركة الجهاد الفلسطينية.

في أعقاب اغتيال الولايات المتحدة لقائد الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في يناير (كانون الثاني) 2020، تمكنت إيران من إطلاق وابل من الصواريخ على قاعدة أمريكية في العراق المجاور، بينما يكلف نقل جندي واحد من مشاة البحرية الأمريكية إلى الشرق الأوسط آلاف الدولارات، فإن الأمر لا يعدو أن يكون مجرد رحلة بالحافلة لجندي من الحرس الثوري الإيراني، للوصول إلى بغداد أو دمشق أو بيروت.

وبحسب الوكالة الإخبارية، ربما تمتلك الولايات المتحدة أقوى جيش في العالم، ولكن كما أثبتت الهزائم الأمريكية في فيتنام وأفغانستان، فإن هذا لا يضمن النصر على عدو مصمم وواسع الحيلة.. أو، في حالة الشرق الأوسط اليوم، الأعداء.

احتجاجات ضد إسرائيل وأمريكا

مع احتدام الحرب في غزة، يغلي الغضب في الشرق الأوسط.. في الأردن، ولبنان، وليبيا، واليمن، وإيران، وتركيا، والمغرب، ومصر، وفي أماكن أخرى، اندلعت الاحتجاجات ضد إسرائيل، ولكن قدراً كبيراً من الغضب موجه أيضاً ضد الولايات المتحدة، الداعم الأكثر صوتاً وإصراراً وكرماً لإسرائيل.

جلالة الملك عبدالله الثاني يغادر أرض الوطن في زيارة قصيرة إلى القاهرة يلتقي خلالها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، لبحث سبل وقف العدوان الإسرائيلي على غزة #الأردن

— RHC (@RHCJO) October 19, 2023

وألغى العاهل الأردني الملك عبد الله، الصديق العربي الأكثر تعاوناً مع واشنطن، القمة المقررة مع الرئيس بايدن في عمّان، بعد الانفجار المميت الذي وقع في المستشفى الأهلي المعمداني في غزة.. لا شك أنه والمشاركون الآخرون في القمة المخطط لها، من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، كانوا يكرهون أن يُنظر إليهم جنباً إلى جنب مع زعيم أمريكي يحتضن إسرائيل بحماس، مع ارتفاع عدد القتلى من المدنيين في قطاع غزة.

ولا يزال بوسع الولايات المتحدة أن تحصي حلفاءها في المنطقة.. الشوارع مسألة مختلفة تماماً وتصاعد الغضب في أعقاب الانفجار المميت الذي هز المستشفى الأهلي المعمداني في غزة، الثلاثاء، وأدى إلى مقتل المئات فيما يتهم مسؤولون فلسطينيون إسرائيل بقصف المستشفى.. وتنفي إسرائيل ذلك.

وأكد الزعيمان، خلال مباحثات ثنائية تبعتها موسعة في القاهرة، أن عدم توقف الحرب واتساعها وانتشار آثارها، سينقل المنطقة إلى منزلق خطير ينذر بالتسبب في دخول الإقليم بكارثة تُخشى عواقبها #الأردن #مصر #فلسطين

— RHC (@RHCJO) October 19, 2023

وفي اجتماعهما في القاهرة، الخميس، أصدر الرئيس السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله بياناً مشتركاً، حذرا فيه من أنه "إذا لم تتوقف الحرب وتتوسع، فإنها تهدد بإغراق المنطقة بأكملها في كارثة" لا يحمد عقباها.

وذكر مراسل "سي.إن.إن" أنه أمضى الأسبوع الماضي في إعداد التقارير من على طول الحدود اللبنانية الإسرائيلية، وهي "نقطة التعثر" في تلك الكارثة.. فيما يستهدف مقاتلو حزب الله يومياً مواقع الجيش الإسرائيلي، مستخدمين الصواريخ الموجهة لضرب الدبابات والقوات الإسرائيلية على الحدود بشكل متكرر.

وعلى الجانب الآخر يطلق الجناحان العسكريان لحماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني بين الحين والآخر وابلاً من الصواريخ على إسرائيل ويرد الإسرائيليون باستهداف ما يقولون إنها البنية التحتية العسكرية لحزب الله، فيما الخسائر يتحملها المدنيون من كلا الجانبين.. لكن ذلك كله ليس كافياً حتى الآن للتعجيل بـ"حرب شاملة"، ولا يكفي حتى الآن لجر الولايات المتحدة إلى الصراع.. لكن الاحتمال الحقيقي على اندلاع الحرب موجود.

وأشارت "سي.إن.إن" إلى أن مجموعات حاملات الطائرات الأمريكية الموجودة في الأفق، موجودة لردع إيران وحزب الله وآخرين من الذهاب بعيداً وإذا فعلوا ذلك، واستجابت الولايات المتحدة، فإن كل الرهانات ستنتهي والكارثة الحتمية ستأتي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل الولایات المتحدة فی الشرق الأوسط وحزب الله

إقرأ أيضاً:

ما دلالات هروب حاملة الطائرات الأمريكية “روزفلت” من الشرق الأوسط؟

يمانيون – متابعات
تهرب حاملة الطائرات الأمريكية “ايزنهاور” من البحر الأحمر، وتحل محلها الحاملة “روزفلت” لكنها تجد صعوبة في القيام بالمهمة.

وقبل أيام، تعلن الولايات المتحدة الأمريكية عن انتهاء مهمة “روزفلت” ومغادرتها المنطقة، في مشهد يعمق الهزيمة الكبرى للأمريكيين في اليمن.

بعد أيام قليلة من عملية طوفان الأقصى في أكتوبر الماضي، حركت أمريكا أساطيلها البحرية، وحاملات الطائرات لحماية العدو الصهيونية، كرسائل ردع لمحور المقاومة المساند للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، لكن الضربات اليمنية في البحر الأحمر، وما أعقبها من اعترافات لجنود وضباط “ايزنهاور” أثبتت أن البحرية الأمريكية هزمت بالفعل أمام اليمنيين، وهذا انتصار لم يستوعبه أحد.

ويرى عدد من الخبراء والمحللين العسكريين أن هروب حاملات الطائرات، ومنها “روزفلت” من المنطقة، يحمل الكثير من الرسائل والدلالات، مؤكدين أن الأمريكيين يعيشون حالة من التخبط والفشل الذي تعاني منه قواتها البحرية في هذه المرحلة الساخنة.

هزيمة مسبقة
وفي السياق يقول الباحث في الشؤون العسكرية زين العابدين عثمان إن القرار الأمريكي الذي تضمن سحب حاملة الطائرات ثيودور روزفلت من الشرق الأسط وإعادتها إلى القاعدة البحرية الرئيسية في أمريكا هو قرار يأتي ليوضح الصورة أكثر على وجود تخبط كبير في الاستراتيجية البحرية الأمريكية، وفشل مخططاتها التي كانت تنفذها لاحتواء عمليات قواتنا المسلحة، وتوفير الحماية لكيان العدو الصهيوني من أي ردود فعل انتقامية من إيران واليمن، مؤكداً أن سحب هذه الحاملة لا يعكس بالضرورة وجود خطة انتشار جديدة، أو وضع عملياتي جديد تسعى لتنفيذه أمريكا بقدر ما هو تأكيد حقيقي على حالة التخبط والفشل التي تعاني منه قواتها البحرية في هذه المرحلة الساخنة.

ويوضح عثمان في تصريح خاص “للمسيرة” أن حاملة الطائرات “روزفلت” التي تم نقلها خلال الشهرين الماضيين من بحر الصين الجنوبي إلى الشرق الأوسط لتكون بديلة عن حاملة الطائرات “ايزنهاور” في البحر الأحمر لم تقدم أي خطوات عملية للذهاب للبحر الأحمر، والمرابطة فيه كما هو مقرر لها، متابعاً: “حيث اتخذت من منطقة الخليج الفارسي نقطة تمركز مستمرة منذ وصولها إلى اليوم، فقد حافظ طاقمها على البقاء ضمن نطاق المسافة الآمنة وعدم الاقتراب مطلقاً من منطقة العمليات التي تفرضها قواتنا المسلحة في شعاع البحرين الأحمر والعربي، وأجزاء من المحيط الهندي”.

ويؤكد أن أمريكا كانت مترددة وعلى قناعة ضمنية بالهزيمة والفشل المسبق لسفينتها الجديدة “روزفلت” في حال تم إرسالها لمنطقة العمليات، خصوصاً وأن تداعيات هزيمة “ايزنهاور” واستهدافها بتلك الطريقة لازالت تدوي في أرجاء غرف خبراء قادة البحرية الأمريكية الذين لم يستطيعوا احتواءها أو معالجتها.

ويكرر التأكيد أن قرار سحب الحاملة “روزفلت” في هذا التوقيت هو قرار يعكس عمق التخبط، والقلق الأمريكي من الدخول في أية مواجهة بحرية جديدة، خصوصاً، وأن قواتنا المسلحة أدخلت أنظمة صاروخية جديدة مضادة للسفن حيز الخدمة، وكان أهما الصواريخ فرط صوتية (هايبرسونيك) التي يمكنها بلوغ سرعات تصل إلى 10ماخ، والافلات من أحدث أنظمة الدفاع الصاروخي، فخصائصها تجعل منها أخطر ذراع نارية يمكن أن تواجهها حاملة طائرات.

ويضيف أن القيادة الأمريكية مدركة جيداً أبعاد هذه التكنولوجيا، وحجم الخطر والتحديات التي يمكن أن تفرضه ضد السفينة “روزفلت”، فكان خيار ابقاء هذه القطعة خارج دائرة الخطر (الخليج الفارسي ) جزءاً رئيسياً من حقيقة القلق والخوف الذي يكتسح القادة الأمريكيون من هول الجحيم الذي يقف أمامهم في البحر العربي والأحمر، موضحاً أنه لم يكن في حساباتهم العملياتية أن تبقى هذه القطعة دون برنامج عمل لمدة طويلة، كما حصل لها حالياً؛ كون لقائها يشكل كفلة باهظة جداً في مسألة الامداد والتموين والصيانة، وما تحتاجه من جوانب لوجستية، وعليه لم يكن لديهم أي خيار سوى سحبها، وإعادتها إلى أمريكا، وهذا ما يمكن أن نفسره في الوقت الراهن.

دلالات كثيرة
من جانبه يقول الخبير الأمني والعسكري اللواء يحيى المهدي إن انسحا ب حاملة الطائرات “روزفلت” من الشرق الأوسط، يحمل دلالات كثيرة، أولها اخفاق الولايات المتحدة الأمريكية في حماية السفن في البحر الأحمر، ومضيق باب المندب، مشيراً إلى أن هذه هي المرة الأولى في التاريخ التي تفقد فيها أمريكا السيطرة على باب المندب بسبب العمليات البحرية.

ويؤكد اللواء المهدي في تصريح خاص “للمسيرة” أن القوات المسلحة اليمنية، وعملياتها البحرية، هي من أجبرت حاملة الطائرات الأولى “ايزنهاور” على الانسحاب من الشرق الأوسط، وتذهب إلى فرجينيا، مضيفاً أن الولايات المتحدة الأمريكية توعدت بتصدير حاملة الطائرات “روزفلت”، ولكن الإعلان عن انسحاب وهروب حاملة الطائرات “روزفلت”، فيه دلالة واضحة على فشل الولايات المتحدة الأمريكية فشلاً ذريعاً، في حماية السفن المتجهة إلى الموانئ الصهيونية في فلسطين المحتلة.

ويكمل حديثه: “كما أن هزيمة حاملة الطائرات روزفلت في الشرق الأوسط، وهروبها في باتجاه المحيط الهندي والهادي، يدل على خوف الولايات المتحدة من العمليات الناجحة للقوات المسلحة اليمنية التي استهدفت المدمرات، واستهدفت حاملة الطائرات الأمريكية، واستهداف السفن المتجهة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة.

ويزيد: “وكذلك نجاح القوات المسلحة اليمنية في التكنولوجيا الحديثة، المناهضة للولايات المتحدة الأمريكية بشكل لم يسبق على مدى التاريخ، بعمليات هجومية بحرية مباغته وذات فاعلية كبيرة، وما انسحاب وهروب حاملة الطائرات الأمريكية وروزفلت، وقبلها حاملة الطائرات “ايزنهاور” إلا أكبر دليل على ذلك.

ويؤكد أن هذا الهروب يأتي في ظل التخوف الشديد للولايات المتحدة الأمريكية من اغراق حاملة الطائرات الأمريكية، وانهيار سمعة الولايات المتحدة الأمريكية، وترسانة أسلحتها التي طالما تغنت بها، وأرعبت العالم.
———————————————————————————-
المسيرة نت – عباس القاعدي

مقالات مشابهة

  • اليمن أول دولة في الشرق الأوسط تتمتع بالإنترنت الفضائي.. ماذا قالت واشنطن عن انطلاق ستارلينك في اليمن؟
  • الولايات المتحدة تهنئ اليمن على الريادة في الشرق الأوسط
  • الولايات المتحدة تنفي مشاركتها بتفجيرات لبنان.. لن نقدم تفاصيل أكثر
  • الولايات المتحدة: تهانينا لليمن على كونها أول دولة في الشرق الأوسط تستخدم هذه التقنية
  • مسئول أمريكي: إسرائيل أطلعت الولايات المتحدة بعد انتهاء عملية تفجير أجهزة البيجر
  • الولايات المتحدة تهنئ اليمنيين بإدخال تقنية اتصالات هي الأولى من نوعها في الشرق الأوسط
  • أسوشيتيد برس: إسرائيل أطلعت الولايات المتحدة ليلة أمس بعد انتهاء عملية البيجر
  • العرب في مصيدة الانتخابات الأمريكية
  • بلينكن يزور مصر في أول زيارة إلى الشرق الأوسط لا تشمل إسرائيل منذ 7 أكتوبر
  • ما دلالات هروب حاملة الطائرات الأمريكية “روزفلت” من الشرق الأوسط؟