بسبب غزة.. حسام موافي لمؤسسات حقوق الإنسان: حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
استهل الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، بداية برنامجه «ربي زدني علمًا»، بالوقوف دقيقة؛ حدادا على شهداء الشعب الفلسطيني جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.
وهاجم حسام موافي، خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علمًا»، المذاع على قناة صدى البلد، جمعيات حقوق الإنسان في مختلف دول العالم والمنظمات الدولية؛ بسبب موقفهم المخزي تجاه الشعب الفلسطيني ومما يحدث له حاليا.
وقال: منظمات حقوق الإنسان شاطرة تعمل تشوف نفسها كل شوية علينا، وكل شوية تفتيش على السجون، يا راجل أنت كدا منافق، شايف اللي بيستشهدوا قدامك وأنت عينك مقفولة؟، حسبي الله ونعم الوكيل فيكم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور حسام موافي الشعب الفلسطيني القصف الإسرائيلي السجون حسبي الله ونعم الوكيل حقوق الإنسان قطاع غزة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
بدون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية فى علاج أمراض القلب |فيديو
كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، عن تقنية جديدة طبية ثورية قد تحدث تحولًا كبيرًا في علاج أمراض القلب، خاصة لأولئك الذين يعانون من مشاكل في صمام الأورطي.
في 30 دقيقة فقط دون جراحة.. حسام موافي يكشف تقنية طبية ثورية للمصريين بدون جراحة(فيديو)القلبوفي تصريحاته خلال برنامج "رب زدني علمًا" على قناة "صدى البلد"، أكد موافي أن هذه التقنية الجديدة تتيح تغيير صمام القلب في وقت قياسي لا يتجاوز 30 دقيقة، دون الحاجة لإجراء عملية قلب مفتوح معقدة.
القلبوأوضح موافي أن الكثير من المرضى، خصوصًا كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، يواجهون صعوبة في إجراء عمليات القلب المفتوح بسبب حالتهم الصحية العامة، ما يجعل العمليات الجراحية الطويلة محفوفة بالمخاطر. ومع ذلك، تقدم هذه التقنية الحديثة حلًا مبتكرًا، حيث يمكن تغيير صمام الأورطي عبر قسطرة طبية حديثة، وهي تقنية لا تستغرق أكثر من نصف ساعة. وهذا التطور يعد خطوة كبيرة نحو توفير علاج آمن وفعال لعدد كبير من المرضى الذين كانوا يفتقرون إلى خيارات العلاج المناسبة.
وقد أشار الدكتور موافي إلى أن مستشفى قصر العيني قد شهدت لأول مرة في تاريخها تطبيق هذه التقنية الجديدة بنجاح على سيدة مصرية تبلغ من العمر 79 عامًا. هذه السيدة، التي كانت تعاني من مشكلة في صمام الأورطي، خضعت للعملية باستخدام القسطرة، وتكللت العملية بالنجاح، حيث غادرت المستشفى في نفس اليوم، دون الحاجة للتعرض للجراحة التقليدية.
وأكد موافي أن هذه التقنية لا تمثل فقط تطورًا في مجال علاج أمراض القلب، بل هي أيضًا نقلة نوعية نحو جعل العلاج أكثر أمانًا وتوافرًا للمرضى الذين يعانون من حالات صحية معقدة.
إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرعفي ظل هذه التقنية الحديثة، أصبح بالإمكان إجراء العمليات القلبية بأقل قدر من المخاطر وبأوقات شفاء أسرع، مما يمنح الأمل للكثير من المرضى.
بهذا الاكتشاف، تكون مصر قد دخلت مرحلة جديدة في علاج أمراض القلب، وتقدم لمواطنيها طرقًا علاجية مبتكرة، توفر الأمان وتقلل من المضاعفات المرتبطة بالعمليات الجراحية الكبرى.