مصطفى بكري: أطفال فلسطين صامدون رغم الدمار ولا يهابون الموت
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن أطفال فلسطين صامدون رغم الدمار، وأبطال تحت القصف رغم صغر أعمارهم، وأبطال لا يهابون الموت رغم طفولتهم.
"اللي يقرب هنقطع رجله".. رد صارم من مصطفى بكري على تصريحات إعلامي إسرائيلي لمنع تكرار الأمر.. مصطفى بكري: طلب عاجل من حماس للأمم المتحدة بشأن المساعدات مصطفى بكري يتحدث عن فلسطينوأضاف "بكري"، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" المذاع من خلال قناة "صدى البلد" اليوم الجمعة، أن أطفال فلسطين انتُزعت منهم الطفولة بآلة الجبروت الصهيوني الذي لم يرحم وجوههم البريئة، "هم أطفال فلسطين الذين سطروا قصصًا وبطولات منذ الاحتلال الغاصب في عام 1948، أتراني أذكركم المذابح العدوانية ضد هؤلاء الأطفال؟ قس على ذلك كثيرًا".
وتابع مصطفى بكري، أنه في عام 1967 اعتقلت إسرائيل ما يزيد عن 50 ألف طفل فلسطيني منذ احتلال الضفة في قطاع غزة، "فاكرين عام 2000 استشهاد الطفل محمد الدرة مات في حضن أبيه، الجرائم كثيرة وعديدة، وقصص وبطولات الطفل الفلسطيني متعددة، وآخرها المستشفى المعمداني الذي أودى اكثر من 1000 شهيد فلسطيني".
واستكمل، أن عدد الشهداء في هجمة طوفان الأقصى الأخيرة 1500 طفل، "أين ضمير العالم، وأين حقوق الإنسان والأطفال يُقصفون ويُقتلون على أبواب بيوتهم وأعتاب بيوتهم ومنازلهم، سيبقى شعب فلسطين مثل وقدوة لكل العرب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار قناة صدى البلد أطفال فلسطين محمد الدرة أطفال فلسطین مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
فارس ينجو من الموت في عرض للتبوريدة بالشماعية
زنقة 20 ا محمد المفرك
شهد محرك التبوريدة بمدينة الشماعية، بإقليم اليوسفية، حادثاً خطيراً كاد ينتهي بمأساة، بعدما تعرض أحد الفرسان لإصابة إثر انفجار بندقيته خلال مشاركته في عرض ضمن فعاليات الفروسية التقليدية “التبوريدة”.
وحسب مصادر محلية، فإن الفارس سقط أرضاً مباشرة بعد الانفجار، ما خلف حالة من الهلع وسط المتفرجين والمشاركين، قبل أن تتدخل عناصر الوقاية المدنية على وجه السرعة، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي الإسعافات والعلاجات الضرورية.
وفور وقوع الحادث، فتحت السلطات المختصة تحقيقاً في ملابساته، لتحديد أسباب الانفجار والوقوف على مدى احترام شروط السلامة المرتبطة باستعمال البنادق التقليدية خلال هذه الأنشطة.
وتعيد الواقعة إلى الواجهة مسألة تعزيز إجراءات السلامة في عروض “التبوريدة”.