غرفة الصناعات الغذائية: مهرجان التمور يحعل سيوة وجهة لتصدير الأصناف المتميزة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
افتتح اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، فعاليات الدورة السابعة من المهرجان الدولي للتمور الذي تنظمه وزارة التجارة والصناعة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وبالشراكة مع محافظة مطروح وغرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات المصرية الراعي الاستراتيجي للمهرجان وبالتعاون مع جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي.
وقال محمود البسيوني المدير التنفيذي للغرفة، تشارك غرفة الصناعات الغذائية في إنجاح المهرجان الدولي السابع للتمور المصرية استكمالا للتعاون المثمر مع وزارة التجارة والصناعة في تعميق ودعم تطوير هذه الصناعة الهامة باعتبارها من القطاعات التي تساهم في تحقيق التنمية الشاملة، فضلا عن دعم الغرفة لتطوير الصناعات الغذائية التي تمتلك مصر فيها مزايا تنافسية كبيرة وفرص تصديرية واعدة، لافتاً إلى تميز سيوة في زراعة النخيل وإنتاج أفضل أنواع التمور التي لها سوق تصديري واعد وقيمة اقتصادية وغذائية كبيرة.
إنتاج التموروأضاف البسيوني في بيان له، أن الغرفة بالتعاون مع العديد من الشركاء المحليين والدوليين لتوفير الدعم الفني والتسويقي للنهوض بقطاع صناعات وإنتاج التمور الواعد وغيره من الصناعات ذات القدرة على تحقيق طفرة في نمو الصادرات وخلق فرص العمل، مشيرا إلى أن الغرفة تضم في عضويتها نحو 250 شركة منتجة للتمور المصرية تعمل بالقطاع الرسمي.
مصر أكبر منتج للتمور على مستوى العالموأشار البسيوني إلى تعاون غرفة الصناعات الغذائية مع الهيئة المصرية للمواصفات والجودة في إصدار مواصفة قياسية لصنف المجدول الذي يتميز بجودته العالية، لافتاً إلى أن مصر أكبر منتج للتمور على مستوي العالم بإنتاجية تتعدي 1.7 مليون طن تمثل حوالي 18% من حجم الإنتاج العالمي، و24% من حجم الإنتاج العربي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصناعات الغذائية المواد الغذائية مهرجان التمور التمور الصناعات الغذائیة
إقرأ أيضاً:
أم “زومبي” تذبح طفلها بعد رحلة مُثيرة إلى ديزني لاند
يُظهر مقطع فيديو مُقلق، لحظة اعتقال أم غارقة في الدماء مُتهمة بذبح ابنها الصغير حتى الموت بعد رحلة إلى ديزني لاند.
ووفق ما نشرته صحيفة “ميرور”، اتصلت ساريثا راماراغو، البالغة من العمر 48 عاماً، بالشرطة للاعتراف بقتل ابنها ياتين، 11 عاماً.
تفاصيل الحادثةوقعت الحادثة المروعة في 19 مارس (آذار)، في نفس اليوم الذي كان من المفترض أن تُعيد فيه السيدة ساريثا، ابنها إلى حضانة والده.
وبدلاً من إعادته، أقبلت على ذبحه، ثم الاتصال برقم الطوارئ للإبلاغ عن قتلها ابنها وتناولها حبوباً لقتل نفسها.
عند وصول رجال الأمن، وجدوا مشهداً مروعاً للطفل المسكين مذبوح على السرير، وبجواره هدايا تذكارية من ديزني لاند في الغرفة.
ويُظهر مقطع الفيديو المروع لكاميرا الشرطة، جسد راماراغو وهي تمشي ببطء كالمُصابة بالزومبي، خارجةً من إحدى غرف فندق بكاليفورنيا، وتسير ببطء نحو الضباط المنتظرين، مُمسكة هاتفها.
ترتدي راماراغو، قميصاً أزرق منقّطاً وبنطالاً أبيض، “حافية القدمين”، تستدير وتسمح للشرطة بتقييدها بالأصفاد.
وخلال الاعتقال صرخ أحد الضباط: “يداها ملطختان بالدماء!”، قبل أن يسأل الأم: “من بالداخل أيضاً”، ليجدون ابنها مُشوّهًا داخل الغرفة مُصاباً بجرح في الحلق وطعنات متعددة في جسده.
بدورها، صرحت كيمبرلي إيدز، مسؤولة الإعلام في مكتب المدعي العام لمقاطعة أورانغ، لمجلة ” القانون والجريمة ” أن الطفل كان برفقة والدته، إذ كانت الزيارة بأمر من المحكمة. وأضافت: “كان يعيش أفضل أيام حياته، حلم كل طفل بالذهاب إلى ديزني لاند وقضاء الوقت مع والدته”.
بعد القبض عليها، نُقلت راماراغو إلى المستشفى كإجراء احترازي بعد إبلاغ السلطات بتعاطيها مادةً مجهولة، وهي محتجزة بلا كفالة بعد اتهامها بالقتل وجنحة استخدام سلاح شخصي للسكين.