قائمة بضحايا الرسالة الإعلامية في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أفاد مراسلنا في قطاع غزة بقائمة الصحفيين الذين ارتقوا خلال أداء واجبهم المهني بنيران الجيش الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ 7 أكتوبر بعيد إعلان حماس إطلاقها عملية "طوفان الأقصى".
وشملت القائمة 18 اسما من صحفيين ومراسلين ومصورين ومخرجين في مختلف وسائل الإعلام العاملة في قطاع غزة، والذين جهدوا خلال الأيام الماضية قبل وفاتهم في إرسال حقيقة ما يجري في القطاع تحت القصف الإسرائيلي المكثف على الأبنية السكنية والمستشفيات.
وتضمنت قائمة الضحايا الإعلاميين:
أحمد شهاب - معد برامج في إذاعة صوت الأسرى.المصور الصحفي محمد الصالحي - مصور وكالة "السلطة الرابعة".المصور الصحفي الحر محمد فايز أبو مطر.الصحفي هشام النواجحة - مصور وكالة "خبر".المصور الصحفي إبراهيم لافي - من مؤسسة "عين ميديا الإعلامية".الصحفي سعيد الطويل - رئيس تحرير وكالة الأنباء الخامسة.الصحفي محمد جرغون - من وكالة "سمارت ميديا".الصحفي الحر أسعد شملخ.الصحفي محمد أبو رزق - مصور وكالة "خبر".بالإضافة إلى الصحفية الحرة سلام ميمة التي تم تأكيد وفاتها بعد انتشالها من تحت الأنقاض بعد مرور ثلاثة أيام على تدمير منزلها.الصحفي حسام مبارك - المذيع في قناة الأقصى.الصحفي في قناة الأقصى عصام بهار.عبد الهادي حبيبمحمد بعلوشة - قناة فلسطين اليوم.خليل أبو عاذرة - مصور فضائية الأقصى.الصحفي حازم بن سعيد.سميح النادي ويعمل مخرجا في قناة الأقصى.محمد أبو علي صحفي في راديو الشباب.كما تشمل القائمة صحفيين اثنين لا يزالان في عداد المفقودين وهما: نضال الوحيدي وهيثم عبد الواحد.
تجدر الإشارة إلى أن استهداف الجيش الإسرائيلي للصحفيين لم يقتصر على القطاع المحاصر وإنما امتد ليشمل مجموعة من الصحفيين في بلدة علما الشعب جنوبي لبنان، وهو ما أسفر عن مقتل صحفي وإصابة 3 آخرين قبل أيام.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تل أبيب صحافيون طوفان الأقصى قطاع غزة وسائل الاعلام وفيات
إقرأ أيضاً:
وكالة الأونروا: المجاعة تتهدد السكان في قطاع غزة
قال مدير عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، سام روز، إن الوضع في قطاع غزة لا زال حرجًا، حيث يعاني عدد كبير من المواطنين من الجوع والحرمان بشكل واسع النطاق.
وأضاف روز، في تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء، “لا أحد لديه ما يكفي من الطعام، الناس يبحثون يوميًا عن أبسط مقومات الحياة، ويعيشون فترات طويلة دون طعام كافٍ”.
وشدد روز على أن وقف إطلاق النار وتدفق المساعدات دون عوائق، يعدّ أمرًا ضروريًا لتلبية الاحتياجات الهائلة للمواطنين بغزة.
وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي، إن العدو الإسرائيلي ارتكب جريمة جديدة بحق أكثر من 2,4 مليون إنسان فلسطيني في القطاع، عبر منعه التام لإدخال الطحين والمساعدات الإنسانية والوقود لما يزيد عن شهر، مما أدى إلى توقف جميع المخابز بشكل تام، وتعميق أزمة المجاعة التي تهدد حياة المدنيين الأبرياء، وخاصة الأطفال والمرضى وكبار السن.
وشدد الإعلام الحكومي، على أن هذا الإجراء الإجرامي يهدف إلى استكمال فصول الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، التي يمارسها العدو ضد الشعب الفلسطيني، من خلال سياسات التجويع الممنهجة وحرمان المواطنين من أبسط حقوقهم الإنسانية، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف التي تجرّم استخدام التجويع كأداة حرب ضد السكان المدنيين.
وطالب جميع أحرار العالم باتخاذ موقف واضح ضد هذا الظلم الإسرائيلي، والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، لإنقاذ أرواح الأبرياء من براثن الجوع والموت البطيء.