الكيانات الشبابية يشاركون في مسيرة حاشدة لدعم القضية الفلسطينية بالدقهلية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
شاركت مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، وأعضاء الكيانات الشبابية، ومراكز الشباب بالإدارات الفرعية، اليوم الجمعة، فى مسيرة حاشدة من أمام مبنى مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية، مرورا بشارع الجيش، وصولًا أمام مبنى المحافظة بميدان الشهداء.
رابط سريع مباشر.. "مصر قالت كلمتها" ميادين المحافظات تنتفض ضد الكيان الصهيوني ودعم فلسطين (مشاهدة غزة الآن بث مبشر) جمهور الأهلي يرفع لافتة لدعم فلسطين (شاهد القصة)
بتوجيهات من الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، وبحضور الدكتور أيمن ربيع وكيل المديرية للرياضة، والأستاذ طارق دهب مدير عام الإدارة العامة للشباب، والسادة مديري الإدارات الداخلية والفرعية وأعضاء مجالس الإدارات ومديري مراكز الشباب ب 19 إدارة فرعية على مستوى محافظة الدقهلية.
تعلوهم الهتافات المنددة بالعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة في فلسطين، وداعمين ومؤيدين للقيادة السياسية وموقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، في رفض تهجير الأشقاء الفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية، والحفاظ على مقدرات الوطن وحماية الأمن القومي المصري.
من جانبها أكد الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، وقوف جميع العاملين بمديرية الشباب والرياضة بالدقهلية وتأييدهم الكامل لموقف الدولة المصرية والاصطفاف خلف القيادة السياسية، في كافة الإجراءات والتدابير لوقف المخطط الإسرائيلي تهجير إخواننا من قطاع غزة إلى أرض سيناء الغالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الدقهليه اليوم الجمعة الادارة العامة رئيس الجمهورية محافظة الدقهلية وزارة الشباب والرياضة وكيل وزارة الشباب والرياضة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية الشباب والریاضة بالدقهلیة
إقرأ أيضاً:
«الدولية لدعم فلسطين»: الأسعار باتت أقل في غزة بعد إعلان الهدنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم الشعب الفلسطيني، على كل التقدير لمصر واستعداداتها لضمان تنفيذ المحلق الإنساني، حيث إن الوسطاء والفصائل الفلسطينية أحسنت في بنود الاتفاق بما يضمن مقاربات محددة لضمان الاستجابة الإنسانية للشعب الفلسطيني.
وأوضح «عبدالعاطي»، خلال مداخلة عبر الإنترنت عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن الاتفاق يشمل على تحديد عدد الشاحنات على أن يكون الحد الأدنى من الشاحنات التي تدخل قطاع غزة 600 شاحنة يوميًا مع فرض عدم عرقلة هذه المساعدات كما كانت تفعل قوات الاحتلال الإسرائيلي سابقًا، بالإضافة إلى إدخال 200 ألف خيمة و60 ألف كرفان بالمرحلة الأولى من الاتفاق بين إسرائيل وحماس.
وشدد على أن عمليات إزالة الركام من قطاع غزة بعد 15 شهر من العدوان الإسرائيلي المستمر وعمليات الإعمار ستأخذ سنوات، موضحًا أنه بالتزامن مع هذه الفترة لابد أن يكون هناك عدد من الكرفانات لإيواء الشعب الفلسطيني، منوهًا بأن الكرفانات هي الحل الأكثر ملائمة باعتبار أن الخيام تهترئ في ظل المناخ.
وأشار إلى أن قطاع غزة ينقصه كل شيء بعد أن جففت إسرائيل كل منابع الحياة بالقطاع، متابعًا: «الجميع يتحدث الآن منذ الإعلان عن التهدئة والاتفاق بأن الأسعار باتت أقل، واختفت العصابات والتشكيلات العصابية المرتبطة بالاحتلال، ولأول مرة تمر الشاحنات بدون عمليات سرقة».