أصغر متظاهرة: "أنا نزلت علشان عايزة اجيب حق الأطفال اللي زي في فلسطين" (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
عرضت فضائية “TeN”، مساء الجمعة، لقاءات مع عدد من المواطنين الذين نزلوا إلى عدد من الميادين لتأييد قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن القضية الفلسطينية.
وقالت طفلة من بين المتظاهرين، “أنا نزلت عشان الأطفال اللي زي في فلسطين، وزعلانة عليهم وعايزة أخد حقهم”، بينما عقبت أخرى: “بقول لإسرائيل مش هتقدري علينا، وإحنا دايما بنعلم عليكي يا إسرائيل”.
اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم اللهم منزل الكتاب ومجرى السحاب وهازم الأحزاب اهزمهم وانصرنا عليهم اللهم أنزل عليهم بأسك الذى لا يرد عن القوم المجرمين اللهم زلزل أقدامهم ونكس أعلامهم واذهب ريحهم اللهم آمين.
اللهم كن لنا يا رب العالمين ولا تكن علينا، اللهم يا رب العالمين نسألك بأسمائك الحسنى وبصفاتك العلا أن تنصرنا وأن تَنْقُلنا من دائرة سخطك إلى دائرة رضاك.
نشهدك يا رب العالمين انّ أعيننا تفيض من الدمع حزنًا وليس بيدنا حيلة ولو استطعنا لرابطنا معهم وقاتلنا بحجارتهم، لانتفضنا وما استكنّا فأقصى ما يمكننا عمله في هذه اليوم الفضيل ان نتضرع لله ان ينصرهم ويبث في قلوب أعدائهم الرعب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فضائية TeN قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي القضية الفلسطينية فلسطين
إقرأ أيضاً:
خطيب الأوقاف: البر وجبر خواطر الأطفال سلوك نبوي شريف.. فيديو
قال الشيخ أحمد شرف الدين، من أئمة وزارة الأوقاف، إن النبي الكريم أطال السجود في سجدة أثناء الصلاة، فسأله الصحابة فقال (ارتحلني ابناي فكرهت أن أعجلهما) نسبة إلى لعب الحسن والحسين مع النبي في المسجد.
وأضاف الشيخ خلال خطبة الجمعة اليوم من مسجد تنمية المجتمع بمنية النصر بمحافظة الدقهلية، متحدثا عن موضوع “الطفولة بناء وأمل”، أن النبي الكريم في موقف آخر خفف من الصلاة بعد سماع بكاء الطفل الصغير حتى لا يقلق والدته عليه.
واستشهد بحديث النبي (من لا يرحم لا يرحم) وقول النبي (الراحمون يرحمهم الرحمن).
وأكد أننا نريد أن نبني جيلا يحقق الراية ويصنع الحضارة ويكون وسيطا بدون إفراط أو تفريط، نريد أن نبر أطفالنا ونجبر خواطرهم كما فعل النبي الكريم، ونريد أن نبذل من وقتنا وجهدنا ومن أنفسنا لهم ونكن لهم مفاتيح خير.
وتابع: نريد أن تكون في روضة من رياض الجنة وأن يكون عداد حسناتنا عاملا بأطفالنا وأولادنا وأحبابنا وأن يجمعنا الله بهم في مستقر رحمته.