تضامت الإعلامية أمينة شلباية عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام مع القضية الفلسطينية بعد استشهاد عدد كبير من أطفال فلسطين في قصف جيش الاحتلال لغزة.

أمينة شلباية تدعم فلسطين

وكتبت أمينة شلباية قائلة: «13 يوم عدوا على إبادة فلسطين ليست حرب بل إبادة جماعية لهذه الأرض المقدسة 13 يوماً اختفت فيها معالم الإنسانية والرحمة أطفال فقدت أرواحها بأي حق؟ أمهات ودعت أبنائها سيدات وبنات ورجال وشباب كل هؤلاء ضحوا بأرواحهم».

View this post on Instagram

A post shared by Amina Shelbaya (@aminashelbayaofficial)

أمينة شلباية: فلسطين ليست مجرد قضية بلد

وأضافت أمينة قائلة: «أوقفوا هذه المجازر علموا أولادكم أن فلسطين ليست مجرد قضية بلد هي قضية أي شخص عنده إنسانية ورحمة وسلام، اتكلموا معاهم واشرحوا لهم الوضع والحكاية من أولها خليهم مؤمنين بالقضية، وعارفين هما بيدفعوا عن إيه وليه مفيش في إيدينا حاجه نقدمها ليهم غير الدعاء والكلام عنهم والدفاع عنهم ومساعدتهم بكل اللي نقدر عليه علشان يخلصوا من هذا العدوان، فلسطين هي فلسطين مهما كانت الظروف والأحوال، قلوبنا مع فلسطين».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أمينة شلباية فلسطين فن أخبار الفن أمینة شلبایة فلسطین لیست

إقرأ أيضاً:

طعنات الطائفية: التعصب يرقص على دماء الشهداء

3 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة: تخنق المرارة حروفنا ونحن نكتب عن الزيف الذي أعمى القلوب، والسمّ الطائفي الذي فرق الصفوف، وشتّت الرؤى، وأحال القضية العظيمة إلى معركة صغيرة تتنازع فيها الأحقاد المذهبية.

أوهمنا الشحن الطائفي، أن حرب المقاومة ضد إسرائيل ليست حرب الأمة بأكملها، بل هي مجرد صراع شيعي لا يستحق الدعم.

ننظر اليوم إلى احتفالات الفرح في الشمال السوري، في طرابلس اللبنانية، وفي أماكن أخرى، بشهادة القادة المقاومين فنرى كيف تمكّن الجهل وإعلام الفتنة من تحويل القضية الفلسطينية من إسلامية جامعة إلى ساحة مذهبية ضيقة، لتبرير التقاعس والخيانة.

الإعلام الكاذب يصوّر تحرير فلسطين كتوسّع فارسي، ويشوه فكرة المقاومة على أنها مجرد تمدد مذهبي.

نجح دعاة الفتنة من رجال الدين والإعلام في الانحدار إلى مستوى لا يُسأل فيه عن هوية الشهيد كإنسان، بل يُسأل إن كان سنياً أم شيعياً، فبذلك تُقاس الولاءات.

لم يعد القتل في غزة ولبنان مهمًا في عيون هؤلاء، طالما أن القتال هو بين إيران وإسرائيل، وطالما أن الراية بيد الشيعة. هؤلاء لم يقفوا متفرجين فقط، بل راحوا يرقصون على دماء الشهداء، يتباهون بالقصف، ويرفعون أصابع النصر فوق أنقاض المنازل والأحياء المدمرة.

بمرارة صادقة وصادمة نقولها: إنه الانحدار إلى عمق الاستهتار واللا أخلاق، حتى تحول البعض الى جواسيس على أبناء جلدتهم في سوريا ولبنان وغزة، يسلمون مفاتيح الصمود إلى أعدائهم.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • عمرو أديب عن رأس الحكمة: ليس كمبوند بل مدينة متكاملة
  • الجديد: زياد دغيم مجرد ظاهرة صوتية ولا يملك الآن إلاّ الصراخ
  • أمينة المرأة بحزب التجمع تنظم قافلة طبية بقنا
  • بعد شائعة وفاتها.. تيسير فهمى تطمئن جمهورها: أنا بخير
  • طعنات الطائفية: التعصب يرقص على دماء الشهداء
  • أمير قطر: ما يجري في غزة إبادة جماعية
  • العنود اليوسف: شكلي بقول لجورجينا تذكر الله طول الحفلة تناظر بعيوني .. صور
  • حسن إسماعيل: تقزم… تتدحرج
  • «شلت المعدة».. بسمة وهبة تعود لـ «90 دقيقة» وتروي تفاصيل رحلة مرضها
  • ملاسي: انتهى من رجلٍ كان محترماً قبل الحرب إلى مجرد إبراهيم بقال