بسبب دعم إسرائيل.. تمرة السعودية تلغي عقدا مع أوراكل الأمريكية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أعلنت شركة "تمرة" المالية السعودية، إنهاء عقدها مع شركة "أوراكل" الأمريكية متعددة الجنسيات لتكنولوجيا الحواسيب، بسبب دعمها للاحتلال الإسرائيلي وانتهاكاته ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
وكتب مؤسس الشركة صلاح خاشقجي، في تغريدة لها عبر حسابه بموقع "إكس" (تويتر سابقا): "هذا تضامن وإدانة نحن في الشركة أنهينا عقدنا مع (أوراكل)، ونحن نعلم أن هذا لن يؤثر على شركة بهذا الحجم".
وأضاف: "دعم هذه الشركة للفظائع والأعمال الوحشية التي ترتكبها إسرائيل ضد شعب غزة، هو أمر لا يمكن التسامح معه ولو على أقل تقدير".
#تمرة????|| رسمياً:
شركة تمرة المالية السعودية????????تعلن إلغاء عقدها مع شركة أوراكل كلاود بسبب دعمها لإسرائيل????????.
-????: مؤسس تمرة يصرح: هذا الخبر ليس إعلان أو دعاية هو تضامن واستنكار وشجب ، قمنا في تمرة المالية بإلغاء عقدنا مع أوراكيل. نعرف أن هذا الأمر لن يؤثر في شركة بحجمها ولكن… pic.twitter.com/IiOR9dStw2
اقرأ أيضاً
عماني يوبخ ضباطا بريطانيين بسبب دعمهم لإسرائيل.. ماذا حدث؟
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: إسرائيل دعم إسرائيل
إقرأ أيضاً:
فرنسا تلغي رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثامن من أكتوبر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء، بإعلان الخطوط الجوية الفرنسية إلغاء رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثامن من أكتوبر.
وكانت قد أشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن الجيش الإسرائيلي دعا سكان بلدات حدودية بجنوب لبنان لإخلائها.
بينما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن هناك ترجيحات بأن العملية البرية الإسرائيلية في لبنان ستتركز على إزالة مواقع أقامها حزب الله قرب الحدود مباشرة.
وكانت «سي إن إن» قد أوضحت، أن صور الأقمار الاصطناعية أظهرت تجمع نحو 100 آلية عسكرية إسرائيلية في موقع يبعد نحو خمسة أميال عن الحدود اللبنانية.
ويذكر أن حزب الله اللبناني، قد أكد اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله، في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت المقر العسكري للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.
واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأمين العام للحزب حسن نصر الله، الجمعة الماضية في غارة جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
وفي إطار أوسع هجوم إسرائيلي على لبنان منذ حرب العام 2006، اغتالت إسرائيل في الآونة الأخيرة عددا من القادة الميدانيين لحزب الله بينهم قائد الوحدة الجوية محمد حسين سرور والقائدان في قوة الرضوان إبراهيم عقيل وأحمد وهبي.