نبض السودان:
2024-11-15@18:24:24 GMT

مصر ترفع يدها عن مسؤولية إغلاق معبر «رفح»

تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT

مصر ترفع يدها عن مسؤولية إغلاق معبر «رفح»

رصد – نبض السودان

أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد إلى أن مصر ليست مسؤولة عن إغلاق معبر رفح بينها وبين قطاع غزة “رغم أن إسرائيل استهدفته أربع مرات وترفض دخول المساعدات”.

وأضاف: “اليوم يتم تحميل مصر مسؤولية إعاقة خروج رعايا الدول الثالثة، المعبر مفتوح ومصر ليست مسؤولة عن عرقلة خروجهم”.

وأكد المتحدث المصري أن الإعلام الغربي يستهدف مصر منذ بداية الأزمة، مشيرا إلى “ترويج لسيناريو التهجير”.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: ترفع عن مسؤولية مصر يدها

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: طرفا الصراع في السودان وحلفاؤهما يتحملون مسؤولية العنف

وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، أشارت إلى أن بعض حلفاء الأطراف المتحاربة يمكّنون استمرار الصراع، مطالبة هؤلاء بالتوقف عن دعم المذبحة.

التغيير: وكالات

دعت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روز ماري ديكارلو، إلى وقف فوري للعنف في السودان، عقب هجمات جديدة شنتها قوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة، ووصفتها منظمات غير حكومية بأنها من أشد أعمال العنف في الفترة الأخيرة.

وعبرت ديكارلو، خلال اجتماع مجلس الأمن حول السودان اليوم الثلاثاء، عن إدانتها للهجمات المتواصلة من قبل قوات الدعم السريع ضد المدنيين، إلى جانب القصف العشوائي الذي تنفذه القوات المسلحة السودانية في المناطق السكنية، مؤكدة أن كلا الطرفين يتحمل مسؤولية العنف.

وحثت ديكارلو الأطراف المتحاربة على وقف القتال واللجوء إلى طاولة المفاوضات لتحقيق حل سياسي تفاوضي، معربة عن قلقها من تصاعد العمليات العسكرية واستمرار تدفق الأسلحة إلى السودان.

وأشارت إلى أن بعض حلفاء الأطراف المتحاربة يمكّنون استمرار الصراع، مطالبة هؤلاء بالتوقف عن دعم المذبحة.

من جهته، استعرض مدير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة، راميش راجاسينغام، الأوضاع الإنسانية المتدهورة، مشيرًا إلى أن النزاع المستمر منذ أبريل 2023 أدى إلى أسوأ أزمة نزوح في العالم، مع تشرد أكثر من 11 مليون شخص.

كما حذّر من أزمة الجوع المتصاعدة، حيث يواجه نحو 750 ألف شخص في السودان انعدامًا حادًا في الأمن الغذائي، لا سيما في جنوب كردفان، ما ينذر بتفاقم المجاعة وسوء التغذية.

كما تحدثت رئيسة منظمة “نساء دارفور من أجل العمل”، نعمات أحمداي، عن الجرائم المتزايدة ضد المدنيين، مثل القتل والاغتصاب الجماعي والقصف العشوائي، وناشدت مجلس الأمن اتخاذ خطوات جادة لحماية المدنيين.

وذكرت أحمداي أن نحو 130 امرأة في ولاية الجزيرة أقدمن على الانتحار هربًا من العنف الجنسي المروع، مطالبةً بنشر قوة دولية لحماية المدنيين ووقف الفظائع المرتكبة.

وختمت ديكارلو بدعوتها للمجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته، بما في ذلك العمل على حماية المدنيين وتنفيذ توصيات الأمين العام لتوسيع نطاق الاستجابة الإنسانية، إضافةً إلى عقد هدن إنسانية لتأمين إيصال المساعدات إلى المناطق المتأثرة بالنزاع.

الوسومآثار الحرب في السودان الأمم المتحدة حرب الجيش والدعم السريع مجلس الأمن الدولي

مقالات مشابهة

  • كاساس يحمل اللاعبين مسؤولية التعادل أمام الأردن
  • مسؤولة إسرائيليّة عن حزب الله: هذا الأمر لن يحصل
  • دراسة: أحماضنا النووية مسؤولة عن شراهتنا للسكريات
  • غوتيريش يبحث مع البرهان تمديد فتح معبر أدري وتيسير توزيع الإغاثة في السودان
  • ترامب يجهّز إدارته المقبلة من فلوريدا.. الكفاءة ليست أولوية
  • أنشأ سراً.. إغلاق مصفى للنفط غير مرخص في أربيل واعتقال المسؤولين عنه
  • إغلاق عدد من شركات الصرافة المخالفة في تعز ولحج
  • من هو "ستيفن ويتكوف" الذي سيتولى مسؤولية الملفات الشائكة في الشرق الأوسط بإدارة ترامب؟
  • أبراج تلعب دور الضحية ولا يتحملون مسؤولية أفعالهم.. هل شريكك منها؟
  • الأمم المتحدة: طرفا الصراع في السودان وحلفاؤهما يتحملون مسؤولية العنف