تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى الصين تنخفض 8% خلال 9 أشهر
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
مباشر: بلغ الاستثمار الأجنبي المباشر قيد الاستخدام الفعلي في البر الرئيسي الصيني 919.97 مليار يوان (حوالي 128 مليار دولار ) خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، حسبما ذكرت وزارة التجارة الصينية، اليوم الجمعة.
وذكرت وكالة أنباء الصين "شينخوا"، أن وزارة التجارة الصينية أكدت هذا الرقم يمثل انخفاضا بنسبة 8.
وأضافت، أن تلك الفترة شهدت تأسيس 37814 شركة جديدة ذات استثمارات أجنبية في جميع أنحاء البلاد، بزيادة 32.4 بالمئة على أساس سنوي.
وأوضحت أن الاستثمار الأجنبي المباشر في قطاع التصنيع ارتفع بنسبة 2.4 بالمائة على أساس سنوي، مع ارتفاع الاستثمار الأجنبي المباشر في تصنيع التكنولوجيا الفائقة بنسبة 12.8 بالمائة.
وكشفت بيانات صادرة عن الوزارة أن الاستثمار الأجنبي المباشر من فرنسا والمملكة المتحدة وكندا ارتفع خلال تلك الفترة بنسبة 121.7 بالمائة و116.9 بالمائة و109.2 بالمائة على التوالي.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
التضخم في إسرائيل يهبط لأدنى مستوى في 4 أشهر
انخفض التضخم في إسرائيل خلال شهر نوفمبر الماضي، لكنه لا يزال فوق المستوى المستهدف وغير كاف على الأرجح لدفع واضعي السياسات إلى خفض أسعار الفائدة في أي وقت قريب.
وأظهرت بيانات من دائرة الإحصاء المركزية في إسرائيل، الأحد، أن معدل التضخم السنوي قد هبط إلى 3.4 بالمئة الشهر الماضي، وهو أدنى مستوياته منذ يوليو، من 3.5 بالمئة المسجلة في أكتوبر وكذلك بعد أن سجل أعلى مستوى في 10 أشهر عند 3.6 بالمئة في أغسطس.
وجاء المعدل دون توقعات ببلوغه 3.6 بالمئة في استطلاع أجرته رويترز، لكنه لا يزال متجاوزا النطاق السنوي الذي تستهدفه الحكومة بين واحد وثلاثة بالمئة.
وفي نوفمبر الماضي، خفض بنك "جي بي مورغان" توقعات النمو في اسرائيل لعامي 2024 و2025 ما يشير الى غموض مستقبله ويقلق المستثمرين، بسبب التكاليف الباهظة للحرب على قطاع غزة وتصاعد التوتر العسكري مع جنوب لبنان وإيران
ورجح البنك الأميركي أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي في إسرائيل بنسبة 0.5 بالمئة في عام 2024، بانخفاض عن توقعاته السابقة البالغة 1 بالمئة، كما توقع أن ينمو فقط بنسبة 3.3 بالمئة في عام 2025، انخفاضًا من 3.7 بالمئة في توقعاته السابقة.
واعتبر البنك في أحدث بياناته ،التي نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية آنذاك أن السبب الرئيسي لخفض التوقعات هو التحول الهبوطي الأخير في بيانات النشاط الاقتصادي.