فنانون من أمام معبر رفح يتحدثون لـ«الوطن»: فلسطين قضية العرب وكل مصري
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تحرك فجر اليوم وفد من الفنانين لمعبر رفح، لدعم القضية الفلسطينية، والمشاركة في إرسال المساعدات لأهل غزة.
ضم الوفد عدد كبير من الفنانين، ومن بينهم أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، وأشرف طلبة، سكرتير النقابة، بالإضافة لمنير مكرم وعزوز عادل، أعضاء مجلس النقابة.
وحرص أيضا على التحرك مع وفد الفنانين كل من محمد عبد الجواد وسامح حسين وميدو عادل.
وقال أشرف زكي لــ«الوطن» إن كل الفنانين على قلب رجل واحد لدعم القضية الفلسطينية، وأن تواجدهم في رفح هو واجب كل فنان وواجب كل مصري لدعم الأشقاء الفلسطينيين، والجميع يصطف أمام معبر رفح من أجل دخول المساعدات.
وأضاف أشرف زكي أن الجماعة الفنية جميعها مؤيدة لقرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وجهوده في دعم القضية الفلسطينية.
زكي: فلسطين قضية العرب وكل مصريوأكد أيضا ميدو عادل، أن فلسطين قضية كل العرب، وقضية كل مصري، ووجودهم اليوم في رفح واجبهم نحو الأشقاء في فلسطين، مؤكدا أن كل المصريين معنا قلبا وقالبا لدعم القضية الفلسطينية.
وأشار منير مكرم عضو مجلس النقابة، أنه لا فرق بين مسيحي ومسلم هنا، وأنه تواجد للمساعدة في وصول صوتهم لكل العالم، مؤكدا أن الدور الذي يقدمه هو واجب كل مصري وأن الجميع هنا بكل حب ويتمنون مساعدة الشعب الفلسطيني بكل قدره.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أشرف زكي معبر رفح منير مكرم فلسطين القضیة الفلسطینیة أشرف زکی کل مصری
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب»: مصر تقف سدا منيعا أمام تصفية القضية الفلسطينية
أكد النائب علاء حمدي قريطم، عضو مجلس النواب، أن مصر لن تسمح بأي محاولات لفرض التهجير القسري على الفلسطينيين، إذ أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ اللحظة الأولى للأزمة أن مصر لن تقبل بأي تغييرات ديموغرافية قسرية في المنطقة.
خطورة تهجير الفلسطنيينوأوضح في تصريحات لـ«الوطن» أن تهجير الفلسطينيين ليس فقط جريمة إنسانية، بل تهديد مباشر للأمن القومي المصري والعربي، مشيرا إلى أن المجتمع الدولي بات يدرك خطورة المخططات الرامية إلى تغيير الخريطة السكانية لفلسطين، ما ظهر في موجة الرفض الواسعة من الدول والمنظمات الحقوقية لمحاولات التهجير، موضحا أن الحل الوحيد للأزمة يتمثل في تطبيق قرارات الشرعية الدولية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
مصر السند الأول للقضية الفلسطينيةوأشار إلى أن الجهود الدبلوماسية المصرية مستمرة بلا توقف، في سبيل وقف التصعيد وحماية الشعب الفلسطيني من ويلات التهجير والحرب، مؤكدًا أن مصر كانت وستظل السند الأول للقضية الفلسطينية، ولن تتخلى عن دورها التاريخي في دعم حقوق الفلسطينيين المشروعة.