روان الشمسان: ألوان الموضة الحديثة تنوع وجرأة
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
قالت الفاشون روان الشمسان، إن اتجاهات الموضة تتغير باستمرار، ويظهر كل عام مجموعة جديدة من الألوان التي تسيطر على عالم الأزياء. وفي عام 2023، ظهرت مجموعة متنوعة من الألوان الحديثة التي تتميز بالجرأة والتنوع.
وأشارت الفاشون وعارضة الأزياء روان الشمسان،
إلى أن من أبرز الألوان الحديثة في عام 2023:
* *الأصفر:* يرمز الأصفر إلى السعادة والتفاؤل، وهو لون جريء وملفت للنظر.
* *البرتقالي:* يرمز البرتقالي إلى الطاقة والحيوية، وهو لون دافئ وجذاب.
* *الأرجواني:* يرمز الأرجواني إلى السحر والرومانسية، وهو لون أنيق وجذاب.
* *الألوان الزاهية:* مثل الأخضر والأزرق والأحمر، والتي تتميز بالجرأة والتميز.
وأكدت الفاشون روان الشمسان، أن الألوان الحديثة في عام 2023 تعكس روح العصر، وتتميز بالجرأة والتنوع، وهي مناسبة للأشخاص الذين يبحثون عن إطلالة عصرية وجذابة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوان الموضة
إقرأ أيضاً:
«مجمع اللّغة العربيّة بالشّارقة» يسلّط الضّوء على منهجيّات التّدريس الحديثة
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
أكّد الدّكتور خالد أبو عمشة، أستاذ اللّسانيّات التّطبيقيّة ومناهج تدريس العربيّة للنّاطقين بغيرها، أنّ الإبداع في نقل المعلومة يمثّل التّحدي الأكبر في التّعليم، وأنّ المعلّم النّاجح ينبغي أن لا يتحدّث أكثر من 20 بالمئة من وقت الحصّة الدّراسيّة، ويترك الباقي للطلّاب، مشدّداً على أنّ التّدريس ليس مجرّد تكرار للمعلومات، بل هو تجربة متجدّدة يجب أن يعيشها المعلّم مع طلّابه في كلّ حصّة دراسيّة، لافتاً إلى أنّه يجب على المدرس أن يستمرّ في التّعلم واكتساب المعرفة ليظلّ قادرًا على تعليم طلّابه. جاء ذلك خلال «المجلس اللّغويّ» العاشر الذي نظّمه مساء أمس (الأربعاء) مجمع اللّغة العربيّة بالشّارقة، بعنوان «خصائص وسمات معلّمي العربيّة للنّاطقين بغيرها في ضوء المعايير الدّوليّة والإماراتيّة» أشار خلاله الدّكتور خالد أبو عمشة، الخبير والمدرّب في تعليم العربيّة للنّاطقين بغيرها في الإيسيسكو، والمدير الأكاديمي في معهد «قاصد»، إلى أنّ تدريس العربيّة للنّاطقين بغيرها يتطلّب من المعلّم أن يكون موسوعياً وملماً بمجالات معرفيّة متعدّدة. وفي افتتاح الجلسة، قال الدّكتور امحمد صافي المستغانمي، أمين عامّ مجمع اللّغة العربيّة بالشّارقة: «إنّ الطّلّاب غير النّاطقين بالعربيّة هم سفراء لغة الضّاد إلى العالم، فهم يحملونها إلى آفاق جديدة، وينقلون جمالها ودلالاتها الثّريّة إلى ثقافات متعدّدة، ما يعزّز حضورها العالميّ، ونحن نفخر في إمارة الشّارقة بأنّ صاحب السّموّ الشّيخ الدّكتور سلطان بن محمّد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشّارقة، يولي العربيّة اهتماماً بالغاً داخل مساحتها الجغرافيّة وخارجها في مختلف أنحاء العالم، ويسعى إلى مناقشة همومها وتحدّياتها لتكون راسخة بين الأمم». وأضاف المستغانمي: «كان مجد العربيّة في ماضيها المشرق قائماً على سواعد علماء أفذاذ من غير العرب، استقوا من معين العربيّة وحملوا لواءها ونشؤوا في رحابها، وتركوا بصماتهم واضحة على جباه التاريخ، فأبدعوا في تصنيف العلوم الإنسانيّة والكونيّة على حدّ سواء، ومنحوا العالم كنوز المعارف الّتي أسهمت في نهضته، وإنّ استذكار هذه الحقائق التّاريخيّة يحتّم علينا اليوم أن نستلهم من ذلك الدّور، ونواصل رسالتنا في تمكين العربيّة ونشرها وفق مناهج تعليميّة معاصرة تعزّز مكانتها بين لغات العالم». ولفت الدّكتور خالد أبو عمشة أنّ الإمارات تمتلك مبادرات ووثائق ومعايير رائدة تعزّز مكانة اللّغة العربيّة في العمليّة التّعليميّة، من أبرزها: الإطار النّظريّ، والوثيقة الوطنيّة للّغة العربيّة، والوثيقة المطوّرة، وسلسلة «العربيّة تجمعنا»، إضافة إلى معايير إعداد المعلّم، والسّلوك المهنيّ والأخلاقيّ، والممارسات المهنيّة والتّطوّر.