قصة مُفجعة: بعد 16 عاما رُزق بـ4 توائم.. فخطفهم القصف الصهويني مع والدتهم
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تداولت وسائل إعلامية، قصة مؤلمة من قصص قطاع غزة، راح ضحيتها أم وأولادها التوائم، والذين أنجبتهم بعد إنتظار دام 16 عاما.
وفي التفاصيل، وُلد خالد ومحمود وعبد الخالق ومها، بعد إنتظار طويل دام لـ16 عاما. ولكنهم توفوا ومعهم والدتهم.
حيث وجدتهم الطواقم الطبية غرقى بدمائهم بعدما استهدف القصف الصهيوني منزلهم في حي الشيخ رضوان وسط قطاع غزة.
والدهم فادي وأمهم وفاء، انتظرا 16 عاما قبل أن يصبحا أبوين ويرزقا بهؤلاء التوأم الأربعة.
ومنذ شهرين تحدثت وسائل إعلام كثيرا عن فرحة أبوين بالإنجاب بعد انتظار طويل. واليوم ماتوا جميعا وبقي والدهم وحيدا بعدما سوى الطيران منزلهم بالارض.
وقال أقارب لهم، أنه وفي اليوم الأول من الحرب ومن شدة خوف والدهم على أرواحهم نقلهم إلى منزل آخر لأحد أفراد الأسرة أكثر أمانا كما كان يعتقد. وهو المكان الذي قصفه الطيران الاسرائيلي وقتلهم فيه.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحرب في فلسطين
إقرأ أيضاً:
العدوان على غزة.. استشهاد 62 وعشرات الجرحى في يوم واحد
استشهد فلسطينيان وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مساء الخميس، خيمة للنازحين شمال مدينة غزة.
كما استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم، بلدة الزوايدة وسط قطاع غزة.
أخبار متعلقة أبو الغيط: سياسة اليمين الإسرائيلي تؤسس للكراهية وتؤصل للعنفجميعهم من عائلة واحدة.. مقتل 4 وإصابة 5 أشخاص في انفجار لغم بسوريا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قوات الاحتلال تواصل جرائمها ضد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية - وفاالقصف الإسرائيليفي السياق، أفادت مصادر طبية فلسطينية، بارتفاع عدد الشهداء في القصف الإسرائيلي الذي استهدف منزلاً بجباليا شمال قطاع غزة إلى 18 شهيدًا بينهم أطفال ونساء، ليرتفع بذلك عدد الشهداء في القصف الإسرائيلي المستمر منذ فجر الخميس على القطاع إلى 62 شهيدًا وعشرات الجرحى والمفقودين.