رئيس اتحاد الجمعيات الأهلية لـ«الوطن»: نستهدف توعية ضخمة بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات اعتماد 16 منظمة جديدة محلية ودولية لمتابعة الانتخابات الرئاسية، منها الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية، لتغطية ومتابعة الانتخابات 2024، وأكد طلعت عبدالقوي، رئيس الاتحاد، أنهم يستهدفون توعية ضخمة خلال ماراثون الانتخابات.
وأضاف «عبدالقوي» في تصريحات لـ«الوطن»، أنهم أطلقوا مبادرة «انزل شارك.
وأكد أن الاتحاد تم اعتماده رسميًا من الهيئة الوطنية للانتخابات، لمتابعة ورصد الانتخابات الرئاسية المصرية 2024.
16 منظمة جديدة محلية ودولية لمتابعة الانتخابات الرئاسيةأعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، اعتماد 16 منظمة جديدة محلية ودولية لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2024، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، وترصد «الوطن» أسمائهم في السطور التالية:
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، اعتماد 16 منظمة جديدة محلية ودولية لمتابعة الانتخابات الرئاسية 2024، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، وترصد الوطن أسمائهم في السطور التالية:
- مؤسسة المستقلين الدولية.
- المؤسسة الوطنية للسلام والتنمية وحقوق الإنسان.
- الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية.
- مؤسسة الشبكة العربية للإعلام الرقمي وحقوق الإنسان.
- مؤسسة ارتقاء للتنمية.
- جمعية المركز الإعلامي لحقوق الإنسان.
- جمعية قرار للتدريب والتطوير والتنمية المستدامة.
- جمعية المنظمة المصرية لحقوق الإنسان والتنمية.
- جمعية تنمية المجتمع بأم صابر.
- مؤسسة شباب 2030 للتنمية.
- مؤسسة أيادي مصرية للتنمية وتأهيل الشباب.
- المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية.
- جمعية الجامعة العربية لحقوق الإنسان والدفاع الاجتماعي.
- مؤسسة المجلس العربي لدعم المحاكمة العادلة وحقوق الإنسان.
- المؤسسة المصرية للسلام والتنمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات 2024 الهیئة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
القوى السياسية تراهن على البطاقة الوطنية لرفع نسب الاقتراع
24 مارس، 2025
بغداد/المسلة: تسعى القوى السياسية الرئيسة في العراق إلى إقرار مقترحات مبتكرة تهدف إلى تعزيز ثقة الناخبين في العملية الانتخابية المقبلة لعام 2025، مع التركيز على منع التزوير والتلاعب بنتائج التصويت.
ويأتي هذا التوجه في ظل تحديات متكررة واجهت الانتخابات السابقة، حيث أثارت قضايا التزوير وانخفاض نسب المشاركة تساؤلات حول نزاهة العملية الديمقراطية.
تتمحور إحدى المقترحات البارزة حول السماح باستخدام البطاقة الوطنية كبديل للبطاقة البايومترية للناخبين الذين لم يتمكنوا من تحديث بياناتهم. ويرى المروجون لهذا الاقتراح أن البطاقة الوطنية، بصفتها وثيقة رسمية يصعب تزويرها، ستشكل حلاً عملياً لتسهيل الاقتراع، خاصة لفئات مثل كبار السن أو المصابين بأمراض مزمنة تؤثر على بصمات أصابعهم.
ويضيف الخبراء أن هذه الخطوة قد تكشف أي محاولات تلاعب، لأن البطاقة الوطنية تحمل معايير أمان عالية.
وتكتسب هذه المقترحات أهمية إضافية للقوى السياسية، إذ تتوقع أن تسهم في زيادة المشاركة الجماهيرية، وهو هدف طالما سعى إليه السياسيون في ظل عزوف ملحوظ في الانتخابات السابقة.
وتشير تقديرات المفوضية العليا المستقلة للانتخابات إلى أن عدد الناخبين المسجلين بايومترياً لم يتجاوز 18 مليوناً من أصل 28 مليوناً مؤهلين للتصويت في انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة (نوفمبر 2023)، مما يعني حرمان نحو 10 ملايين ناخب بسبب اشتراط البطاقة البايومترية.
ويبرز تحليل المشهد السياسي أن هذه المبادرة قد تحمل في طياتها محاولة لاستعادة ثقة الشارع العراقي، الذي عبر عن استيائه من الفساد وسوء الإدارة عبر مقاطعة الانتخابات.
وتتوقع مصادر مطلعة أن تناقش القوى السياسية هذه المقترحات في الفترة القريبة القادمة، مع ضغوط لتعديل قانون الانتخابات قبل نهاية 2025.
ويحذر محللون من أن نجاح هذه الخطوة يعتمد على شفافية التنفيذ، خاصة مع استمرار الجدل حول مشروع “الحوافز الانتخابية” الذي انتقدته أوساط قانونية كونه “تقويضاً للديمقراطية”.
وتبقى الأرقام القادمة من المفوضية حاسمة لقياس مدى تأثير هذه المقترحات على نسبة المشاركة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts