الحركة الوطنية بالإسكندرية يشارك في مظاهرات دعم فلسطين وتأييد الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
شارك حزب الحركة الوطنية المصرية بمحافظة الإسكندرية، بقيادة الأمين العام للحزب بالمحافظة، أحمد الهلباوي، في مظاهرات دعم القضية الفلسطينية، وتعبيراً عن التضامن مع الشعب الفلسطيني.
حماية الأمن الوطني المصريوأكد الهلباوي دعم الحزب الكامل للرئيس عبد الفتاح السيسي في جهوده لحماية الأمن الوطني المصري والحفاظ على حدود مصر وسيادتها.
وأضاف أمين الأسكندرية أن الحزب يعرب عن رفضه القاطع لمخططات التوطين التي تهدف إلى نقل أهل غزة إلى سيناء، مؤكدًا على حقوق الشعب الفلسطيني وضرورة تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
شهدت المظاهرات مشاركة واسعة من قبل أعضاء الحزب ومؤيدين آخرين، حيث تم التأكيد على أهمية التضامن مع القضية الفلسطينية والوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني في مواجهة التحديات التي يواجهها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سفير سلطنة عمان في القاهرة: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
قال السفير عبد الله الرحبي، سفير سلطنة عمان بالقاهرة، والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، إن استمرار الحرب في غزة قد يدخل المنطقة في صراع، وهذا الأمر لا تتمناه السلطنة أو أي عقل بشري، مشيرًا إلى أن المجازر التي حدثت في غزة تتجاوز فكرة الدفاع عن النفس مثلما تتحدث دولة الاحتلال.
وأضاف "الرحبي"، خلال حواره مع الإعلامي فهمي بهجت، ببرنامج "المحاور"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن سلطنة عمان تنادي بضرورة حل القضية الفلسطينية بالحوار، وضرورة أن يقف العالم موقف صدق، ويحترم القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
سفير سلطنة عمان: إنجازات الدولة المصرية مفخرة للمواطن العربي الرئيس السيسي يهنئ سلطنة عمان بذكرى العيد الوطنيوأوضح أن مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن القاهرة وقعت اتفاقية سلام مع دولة الاحتلال، وسلطنة عمان ساندت هذه الاتفاقية، وعلى دولة الاحتلال أن تحترم هذه الاتفاقية وتعتبرها نموذجاً للعلاقات مع الدول العربية.
ونوه إلى أن القمة العربية الإسلامية في الرياض كانت مهمة، مشيرًا إلى أن هذه القمة طالبت بوقف الحرب وإيصال المساعدات، والعمل على تجميد عضوية دولة الاحتلال في الأمم المتحدة، لأنها تجاوزت القوانين الدولية والإنسانية.
وأضاف، أن التضامن العربي مهم خلال الفترة الحالية، لكي يكون للأمة العربية شأنها، ولكن في ظل عدم وجود رؤية عربية واحدة وعدم الإيمان بالتضامن العربي سيستمر النزيف الذي يحدث الآن.
وأوضح أن التقارب السعودي الإيراني بدأ في سلطنة عمان، واستكمل مع الصين، مشيرًا إلى أن هذا التقارب خطوة إيجابية لاستقرار المنطقة العربية.